حسن عبدالنبي
قالت روبي بيان مديرة الحلول التقنية في شركة شنجن إنتلفيوجن، أن الشركة ركبت قرابة 20 ألف كاميرا ذكية مزودة بأنظمة الذكاء الاصطناعي في مختلف المدن الصينية، مؤكداً في هذا السياق بأن "شنجن" تعد من أكثر المدن تقدماً على مستوى الحلول الأمنية المعززة بالذكاء الاصطناعي من خلال قرابة 600 ألف كاميرا تراقب مختلف مناحي الحياة والأعمال.
وتقدم الشركة تقنيات متطورة وذكية للتعرف على الوجوه والمركبات وتخليص إجراءات المرور في المعابر الحدودية دون الحاجة إلى النزول من السيارة، وخدمات جمع وتحليل البيانات.
وعن سبب اختيار الشركة للبحرين لدراسة تأسيس أعمال لها، أشارت المسئولة إلى أن البحرين أوجدت بيئة منفتحة محفزة للشركات إلى جانب عدم وجود ضرائب على الشركات إلى جانب حرية تملك الشركات بنسبة 100%.
وأشارت أن البحرين يمكن أن تكون بوابة لدخول أسواق الشرق الأوسط بحكم بيئة المنفتحة وقربها من هذه الأسواق.
وبخصوص القطاعات والخدمات التي تنوي الشركة تقديمها، أشارت روبي إلى أن الشركة تقدم الحلول التي تتعلق بالمدن الذكية والتجارة الإلكترونية الذكية، إلى جانب تقديم منتجات تساعد الشرطة على مراقبة الأمن وإجراء التحقيقات في الجرائم والمخالفات.
وبينت أن الشركة وقعت اتفاقية إستراتجية مع مجلس التنمية الاقتصادية بهدف دعم التعاون لدخول الشركة لدخول البحرين وإقامة مشروع والاستثمار في البحرين.
وأكدت أن الشركة لديها النية في دخول سوق البحرين، لكنها لم تحدد أي تواريخ محددة، مؤكداً أنه بحسب الاتفاقية سيتم تبادل المعلومات المطلوبة من أجل تهيئة الشركة للاستثمار في البحرين.
وقالت المسؤولة الصينية أن الشركة تخطط لفتح مقر إقليمي لها في البحرين وذلك للانطلاق إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأكدت أن الشركة ستقوم بتعيين بحرينيين في مقرها في البحرين حال تأسيسه، من أجل إكسابهم الخبرة والمساعدة في تطوير المجتمع المحلي وتأهيل الكفاءات، مشيرة إلى تجربة هواوي في البحرين في هذا السياق.
وأشارت إلى أن الشركة قامت بتوفير حلول للحكومة الصينية من أجل التخليص الجمركي والمرور عبر جسور تربط عدد من المدن في جنوب الصين وهي هونغ كونغ ومكاو وشنجاو، واعتبرت أنه مشروع ناجح، ويمكن أن يتم تطبيقه في البحرين من خلال جسر الملك فهد.
قالت روبي بيان مديرة الحلول التقنية في شركة شنجن إنتلفيوجن، أن الشركة ركبت قرابة 20 ألف كاميرا ذكية مزودة بأنظمة الذكاء الاصطناعي في مختلف المدن الصينية، مؤكداً في هذا السياق بأن "شنجن" تعد من أكثر المدن تقدماً على مستوى الحلول الأمنية المعززة بالذكاء الاصطناعي من خلال قرابة 600 ألف كاميرا تراقب مختلف مناحي الحياة والأعمال.
وتقدم الشركة تقنيات متطورة وذكية للتعرف على الوجوه والمركبات وتخليص إجراءات المرور في المعابر الحدودية دون الحاجة إلى النزول من السيارة، وخدمات جمع وتحليل البيانات.
وعن سبب اختيار الشركة للبحرين لدراسة تأسيس أعمال لها، أشارت المسئولة إلى أن البحرين أوجدت بيئة منفتحة محفزة للشركات إلى جانب عدم وجود ضرائب على الشركات إلى جانب حرية تملك الشركات بنسبة 100%.
وأشارت أن البحرين يمكن أن تكون بوابة لدخول أسواق الشرق الأوسط بحكم بيئة المنفتحة وقربها من هذه الأسواق.
وبخصوص القطاعات والخدمات التي تنوي الشركة تقديمها، أشارت روبي إلى أن الشركة تقدم الحلول التي تتعلق بالمدن الذكية والتجارة الإلكترونية الذكية، إلى جانب تقديم منتجات تساعد الشرطة على مراقبة الأمن وإجراء التحقيقات في الجرائم والمخالفات.
وبينت أن الشركة وقعت اتفاقية إستراتجية مع مجلس التنمية الاقتصادية بهدف دعم التعاون لدخول الشركة لدخول البحرين وإقامة مشروع والاستثمار في البحرين.
وأكدت أن الشركة لديها النية في دخول سوق البحرين، لكنها لم تحدد أي تواريخ محددة، مؤكداً أنه بحسب الاتفاقية سيتم تبادل المعلومات المطلوبة من أجل تهيئة الشركة للاستثمار في البحرين.
وقالت المسؤولة الصينية أن الشركة تخطط لفتح مقر إقليمي لها في البحرين وذلك للانطلاق إلى أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأكدت أن الشركة ستقوم بتعيين بحرينيين في مقرها في البحرين حال تأسيسه، من أجل إكسابهم الخبرة والمساعدة في تطوير المجتمع المحلي وتأهيل الكفاءات، مشيرة إلى تجربة هواوي في البحرين في هذا السياق.
وأشارت إلى أن الشركة قامت بتوفير حلول للحكومة الصينية من أجل التخليص الجمركي والمرور عبر جسور تربط عدد من المدن في جنوب الصين وهي هونغ كونغ ومكاو وشنجاو، واعتبرت أنه مشروع ناجح، ويمكن أن يتم تطبيقه في البحرين من خلال جسر الملك فهد.