أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أهمية المرحلة المقبلة وما تشهده من استكمال مجريات العملية الانتخابية في توطيد دعائم المسيرة الوطنية، ومواصلة جهود البناء لتحقيق المزيد من الرخاء والازدهار الذي يلبي تطلعات شعب البحرين.
وأشاد سموه، لدى لقائه بقصر القضيبية الثلاثاء عدداً من أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين، حيث تبادل سموه معهم الحديث حول عدد من القضايا والموضوعات، بما يتميز به شعب البحرين من وعي وتحضر، وحرص على النهوض بمسؤولياته الوطنية والمشاركة في جهود البناء والتنمية لتعزيز ما تحقق للوطن من مكتسبات ومنجزات.
كما أكد سموه أن الحكومة عازمة على بذل المزيد من الجهود من أجل تحقيق أهدافها التنموية والحفاظ على ما حققته من مستويات متقدمة في مجالات التنمية المختلفة، بما يكفل حياة كريمة لأبناء المملكة وأجيالها القادمة، مؤكداً سموه بأننا نتطلع لقادم أفضل على صعيد المسيرة الوطنية في سياق تعزيز التعاون مع مجلس النواب القادم.
كما تحدث سموه على العلاقات الأخوية الوثيقة التي تربط بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة، وأكد سموه أن البلدين تجسدان نموذجاً في الأخوة والتعاضد، والوقوف إلى جانب بعضهما البعض في مختلف الظروف، وأن الشراكة الاستراتيجية الراسخة بين البلدين أسهمت في توطيد وتوسيع التعاون الاقتصادي وتحقيق مستويات متقدمة من النمو في كلا البلدين.
وأشاد سموه، لدى لقائه بقصر القضيبية الثلاثاء عدداً من أفراد العائلة المالكة الكريمة والمسؤولين، حيث تبادل سموه معهم الحديث حول عدد من القضايا والموضوعات، بما يتميز به شعب البحرين من وعي وتحضر، وحرص على النهوض بمسؤولياته الوطنية والمشاركة في جهود البناء والتنمية لتعزيز ما تحقق للوطن من مكتسبات ومنجزات.
كما أكد سموه أن الحكومة عازمة على بذل المزيد من الجهود من أجل تحقيق أهدافها التنموية والحفاظ على ما حققته من مستويات متقدمة في مجالات التنمية المختلفة، بما يكفل حياة كريمة لأبناء المملكة وأجيالها القادمة، مؤكداً سموه بأننا نتطلع لقادم أفضل على صعيد المسيرة الوطنية في سياق تعزيز التعاون مع مجلس النواب القادم.
كما تحدث سموه على العلاقات الأخوية الوثيقة التي تربط بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة، وأكد سموه أن البلدين تجسدان نموذجاً في الأخوة والتعاضد، والوقوف إلى جانب بعضهما البعض في مختلف الظروف، وأن الشراكة الاستراتيجية الراسخة بين البلدين أسهمت في توطيد وتوسيع التعاون الاقتصادي وتحقيق مستويات متقدمة من النمو في كلا البلدين.