أكد المترشح النيابي بسادسة العاصمة علي العطيش، أنه سيركز في عمله البرلماني على مواصلة نهج الاعتدال في التشريع والثبات على المبادئ والقيم البحرينية الأصيلة، معلناً دعمه للمبادرات الساعية لتعميق أواصر الوحدة والأخوة الإسلامية ونبذ الطائفية، مشيراً إلى انتهاجه آليات جديدة في التواصل مع مناطق الدائرة.
ولفت إلى أهمية صون المال العام وحرمته ومحاسبة من يتورط بالتعدي عليه، والعمل على زيادة صلاحيات المحكمة الدستورية، وتعزيز السياسات التشريعية والرقابية للحد من التضخم وارتفاع السلع الأساسية، وتطوير الجهاز الإعلامي واعتماد الخبرة والكفاءة والحس الاجتماعي المسؤول.
وأكد العطيش ضرورة دعم المشاركة الإيجابية بالوسائل والأدوات الطبية وضمن المساحة المتاحة، والعمل من داخل الأطر القائمة وتكريس ثقافة الحوار والأساليب الحكيمة والرصينة في العمل السياسي والاجتماعي.
وشدد على أهمية تجريم التمييز على أساس ديني أو طائفي، والعمل على تفعيل مبدأ التنافسية وتكافؤ الفرص والشفافية في مؤسسات الدولة بصورة تحفظ نزاهتها وسمعتها واستقلالها الإداري.
وأوضح العطيش أنه سيعمل على تطوير المناهج الدراسية وفق أسس دقيقة ورؤى جامعة وقيم واضحة ودعم الجهود الخيرة لحل الأزمة الإسكانية التي يعاني منها المواطنون، ودعم ملف السكلر والنهوض بالخدمات الصحية للمواطنين، والرقي بالخدمات المخصصة لذوي الإعاقة بحسب الحاجة التي تتطلبها كل إعاقة، والسعي لحل مشكلة البطالة.
ولفت إلى أهمية صون المال العام وحرمته ومحاسبة من يتورط بالتعدي عليه، والعمل على زيادة صلاحيات المحكمة الدستورية، وتعزيز السياسات التشريعية والرقابية للحد من التضخم وارتفاع السلع الأساسية، وتطوير الجهاز الإعلامي واعتماد الخبرة والكفاءة والحس الاجتماعي المسؤول.
وأكد العطيش ضرورة دعم المشاركة الإيجابية بالوسائل والأدوات الطبية وضمن المساحة المتاحة، والعمل من داخل الأطر القائمة وتكريس ثقافة الحوار والأساليب الحكيمة والرصينة في العمل السياسي والاجتماعي.
وشدد على أهمية تجريم التمييز على أساس ديني أو طائفي، والعمل على تفعيل مبدأ التنافسية وتكافؤ الفرص والشفافية في مؤسسات الدولة بصورة تحفظ نزاهتها وسمعتها واستقلالها الإداري.
وأوضح العطيش أنه سيعمل على تطوير المناهج الدراسية وفق أسس دقيقة ورؤى جامعة وقيم واضحة ودعم الجهود الخيرة لحل الأزمة الإسكانية التي يعاني منها المواطنون، ودعم ملف السكلر والنهوض بالخدمات الصحية للمواطنين، والرقي بالخدمات المخصصة لذوي الإعاقة بحسب الحاجة التي تتطلبها كل إعاقة، والسعي لحل مشكلة البطالة.