ازدادت سخونة الأجواء الانتخابية في الدائرة الرابعة بالعاصمة مع اقتراب موعد الجولة الثانية من الانتخابات النيابية مع منافسة شديدة بين المترشح عمار البناي، والنائب الحالي عبد الرحمن بومجيد وسط أنباء عن تحالف المترشح السابق حسن بوخماس مع البناي. وتشير نتائج الجولة الأولى إلى اقتراب المترشح عمار البناي من حسم مقعد الدائرة النيابي، مع حصوله على عدد كبير من الأصوات تجاوز الألفي صوت، في حين حصل منافسه عبد الرحمن بومجيد على عدد محدود من الأصوات لم يتجاوز 1383 صوتاً فقط.
وبمقارنة الحظوظ الانتخابية، فإن المترشح البناي يحتاج إلى 3% إضافية من أصوات الناخبين ليحسمها، ويدعم ذلك إعلان بوخماس دعمه له.
وإذا صحت الأنباء فإنه من المتوقع أن يحسم البناي مقعد الدائرة بنسبة سهلة، إذ يتوقع أن تتجاوز نسبة التصويت له وفقاً لهذا السيناريو أكثر من 60%، وسط رغبة الناخبين في الدائرة تغيير نائبهم بومجيد الذي لم تتجاوز نسبة أصواته في الجولة الأولى 32%.
وبمقارنة الحظوظ الانتخابية، فإن المترشح البناي يحتاج إلى 3% إضافية من أصوات الناخبين ليحسمها، ويدعم ذلك إعلان بوخماس دعمه له.
وإذا صحت الأنباء فإنه من المتوقع أن يحسم البناي مقعد الدائرة بنسبة سهلة، إذ يتوقع أن تتجاوز نسبة التصويت له وفقاً لهذا السيناريو أكثر من 60%، وسط رغبة الناخبين في الدائرة تغيير نائبهم بومجيد الذي لم تتجاوز نسبة أصواته في الجولة الأولى 32%.