موزة فريد
أكد محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبالرحمن آل خليفة، أن حصول حصول أم الحصم على لقب "المدينة الصحية" جاء ثمرة تعاون مشترك بين محافظة العاصمة ووزارة الصحة.
وعبر عن سعادته لتطبيق أم الحصم اشتراطات المدن الصحية وحصولها على لقب المدينة الصحية، حيث يعتبر ذلك ثمرة جهود جبارة للتعاون المشترك بين المحافظة ووزارة الصحة والتي تعتبر نقطة على خارطة العالم من ضمن مشروع منظمة الصحة العالمية للتركيز على العاصمة المنامة بشكل عام كمدينة صحية بعد اكتساب الخبرات من تطبيق المعايير المتعلقة بالمدن الصحية.
وأضاف محافظ العاصمة "التعاون بين المجتمع المدني والحكومة والقطاعات الخاصة أسهم في بناء ملف كامل أدى لحصول أم الحصم على نسبة 80% من المعايير المشروطة للقب المدينة الصحية.
وعن البدء في تطوير الحدائق الزراعية وبناء المشاريع التي تقوم بتعزيز الصحة، أكد الشيخ هشام بن عبالرحمن آل خليفة، أنها عملية ثقافية وتعاونية لإيجاد طرق توصيل الخدمات الصحية للمواطنين في بيئة صحية صديقة للبشرية تلبي كافة احتياجات كافة الفئات الإنسانية في المجتمع .
وقال "إن التركيز يصب الآن على مدينة المنامة بشكل خاص لاشتمالها على مناطق كبيرة تستدعي مجهوداً أكبر والتي من خلالها بالتعاون المشترك سيتم تطوير الجهات الخدمية وبعض المرافق وتحسينها".
وأضاف محافظ العاصمة "لا توجد مدينة في العالم تخلو من مناطق قد تكون قديمة وتحتاج للتعديلات ولكن سنقوم بالتركيز على تحقيق الأهداف بشكل صديق للبيئة مع توفير خدمات صحية سهلة الوصول لها وتوصيلها لخدمة المواطن فالمنامة تمتلك مقومات عديدة تعود بالفائدة للمجتمع".
أكد محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبالرحمن آل خليفة، أن حصول حصول أم الحصم على لقب "المدينة الصحية" جاء ثمرة تعاون مشترك بين محافظة العاصمة ووزارة الصحة.
وعبر عن سعادته لتطبيق أم الحصم اشتراطات المدن الصحية وحصولها على لقب المدينة الصحية، حيث يعتبر ذلك ثمرة جهود جبارة للتعاون المشترك بين المحافظة ووزارة الصحة والتي تعتبر نقطة على خارطة العالم من ضمن مشروع منظمة الصحة العالمية للتركيز على العاصمة المنامة بشكل عام كمدينة صحية بعد اكتساب الخبرات من تطبيق المعايير المتعلقة بالمدن الصحية.
وأضاف محافظ العاصمة "التعاون بين المجتمع المدني والحكومة والقطاعات الخاصة أسهم في بناء ملف كامل أدى لحصول أم الحصم على نسبة 80% من المعايير المشروطة للقب المدينة الصحية.
وعن البدء في تطوير الحدائق الزراعية وبناء المشاريع التي تقوم بتعزيز الصحة، أكد الشيخ هشام بن عبالرحمن آل خليفة، أنها عملية ثقافية وتعاونية لإيجاد طرق توصيل الخدمات الصحية للمواطنين في بيئة صحية صديقة للبشرية تلبي كافة احتياجات كافة الفئات الإنسانية في المجتمع .
وقال "إن التركيز يصب الآن على مدينة المنامة بشكل خاص لاشتمالها على مناطق كبيرة تستدعي مجهوداً أكبر والتي من خلالها بالتعاون المشترك سيتم تطوير الجهات الخدمية وبعض المرافق وتحسينها".
وأضاف محافظ العاصمة "لا توجد مدينة في العالم تخلو من مناطق قد تكون قديمة وتحتاج للتعديلات ولكن سنقوم بالتركيز على تحقيق الأهداف بشكل صديق للبيئة مع توفير خدمات صحية سهلة الوصول لها وتوصيلها لخدمة المواطن فالمنامة تمتلك مقومات عديدة تعود بالفائدة للمجتمع".