فاطمة السليم
شهدت الانتخابات البلدية في الدائرة السابعة بالمحافظة الشالمية تنافس امرأة واحدة بين 4 رجال وهم إبراهيم عبد النبي إبراهيم وإبراهيم عبد العزيز محمد، وأحمد حسن يوسف، وعلي صالح، فيما سيخوض علي صالح وزينة جاسم الجولة ثانية بفارق 954 صوتا.
وتتجه المنافسة إلى جولتها الثانية بين زينة جاسم التي حصلت على 1900 صوت أي بنسبة 39,89%، وعلي صالح الذي حصل على 946 صوتا أي بنسبة 19,86% وأصبح الفارق بينهما 954 صوتا.
ورغم صعوبة وصول النساء إلى المقعد البلدي، إلا أن زينة كسرت القاعدة ووصلت إلى الجولة الثانية ونافست بقوة وهاهي تنتقل للجولة الثانية بفارق يفوق منافسها علي صالح بعدد 954 صوتا.
ومن المتوقع أن تحصل على أصوات منافسيها بما أنها لديها الكفاءة والمؤهلات الدراسية التي بكونها تستطيع تحمل المقعد البلدي ومسؤلياته.
وكانت زينة أرجعت قرار خوضها هذه المنافسة الصعبة غير محتومة المصير إلى إيمانها النابع من العمل على تطوير المنطقة، وضمان وجود كل المرافق والخدمات التي ستخدم أهاليها ضمن الصلاحيات والتخصصات المعطاه للمجلس البلدي فهل تستطيع الفوز بالمقعد البلدي وإخراج منافسها من المعترك الانتخابي.
يشار إلى أن علي صالح ان لديه الخبره التي تمكنه من نيل المقعد و المنافسة مع زينة بها، وهو ابن القرية وسيقف معه منافسيه الذين خرجوا من المعترك الانتخابي وهم إبراهيم عبد النبي إبراهيم الذي حصل على 842 صوتا، وإبراهيم عبد العزيز محمد 447 صوتا وأحمد حسن يوسف 628 صوتا، فهل يستطيع صالح التغلب على فارق الأصوات بينه وبين زينة وهو 954 صوتا.
شهدت الانتخابات البلدية في الدائرة السابعة بالمحافظة الشالمية تنافس امرأة واحدة بين 4 رجال وهم إبراهيم عبد النبي إبراهيم وإبراهيم عبد العزيز محمد، وأحمد حسن يوسف، وعلي صالح، فيما سيخوض علي صالح وزينة جاسم الجولة ثانية بفارق 954 صوتا.
وتتجه المنافسة إلى جولتها الثانية بين زينة جاسم التي حصلت على 1900 صوت أي بنسبة 39,89%، وعلي صالح الذي حصل على 946 صوتا أي بنسبة 19,86% وأصبح الفارق بينهما 954 صوتا.
ورغم صعوبة وصول النساء إلى المقعد البلدي، إلا أن زينة كسرت القاعدة ووصلت إلى الجولة الثانية ونافست بقوة وهاهي تنتقل للجولة الثانية بفارق يفوق منافسها علي صالح بعدد 954 صوتا.
ومن المتوقع أن تحصل على أصوات منافسيها بما أنها لديها الكفاءة والمؤهلات الدراسية التي بكونها تستطيع تحمل المقعد البلدي ومسؤلياته.
وكانت زينة أرجعت قرار خوضها هذه المنافسة الصعبة غير محتومة المصير إلى إيمانها النابع من العمل على تطوير المنطقة، وضمان وجود كل المرافق والخدمات التي ستخدم أهاليها ضمن الصلاحيات والتخصصات المعطاه للمجلس البلدي فهل تستطيع الفوز بالمقعد البلدي وإخراج منافسها من المعترك الانتخابي.
يشار إلى أن علي صالح ان لديه الخبره التي تمكنه من نيل المقعد و المنافسة مع زينة بها، وهو ابن القرية وسيقف معه منافسيه الذين خرجوا من المعترك الانتخابي وهم إبراهيم عبد النبي إبراهيم الذي حصل على 842 صوتا، وإبراهيم عبد العزيز محمد 447 صوتا وأحمد حسن يوسف 628 صوتا، فهل يستطيع صالح التغلب على فارق الأصوات بينه وبين زينة وهو 954 صوتا.