أشاد علي بن محمد الرميحي وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية بإنجازات المرأة البحرينية كشريك فاعل في مسيرة الإصلاح السياسي والديمقراطي والتنمية الشاملة، ودورها المحوري في تفعيل المجالس التشريعية والبلدية ودعم التطور الإعلامي في ظل المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
ورفع الرميحي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة قرينة جلالة الملك المفدى، وجميع نساء الوطن في مختلف مواقع العمل والمسؤولية وشتى مناحي الحياة بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة البحرينية.
وأكد أن احترام حقوق المرأة يمثل تجسيداً لنهج العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص في ظل المشروع الإصلاحي، وتتويجاً لإنجازات المجلس الأعلى للمرأة، منذ إنشائه في عام 2001، في دعم حقوق المرأة وتمكينها ودمج احتياجاتها في برامج التنمية الشاملة وفق الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية للسنوات "2013-2022"، بالتوافق مع الانضمام لاتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، وغيرها من المواثيق الحقوقية الدولية.
وثمن الدور المشرف للمرأة في تطوير المسيرة الديمقراطية، منذ عضويتها في لجنة إعداد ميثاق العمل الوطني، وممارستها لحقوقها السياسية كاملة منذ انطلاق الانتخابات النيابية والبلدية في عام 2002 وصولاً إلى الدورة الخامسة هذا العام، بتمثيلها نصف الكتلة الانتخابية، وحسمها لثلاثة مقاعد نيابية ومقعد بلدي من الجولة الأولى، استكمالاً لسجلها المميز في الفصل التشريعي الرابع بعد حصدها 15% من مقاعد مجلسي النواب والشورى، و20% من المجالس البلدية وأمانة العاصمة، وارتفاع الوعي السياسي متمثلاً في زيادة عدد المترشحات للمجلس النيابي من ثمانية عام 2002 إلى 40 مترشحة عام 2018.
وأعرب وزير شؤون الإعلام عن تقديره واعتزازه بعطاءات المرأة في المجال الثقافي والفكري والإعلامي، مشيراً إلى تمثيلها 33% من موظفي وزارة شؤون الإعلام، و50% في مركز الاتصال الوطني، وحضورها البارز في إعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتليفزيونية، فضلاً عن توليها مناصب إدارية وتنفيذية وتحريرية في مختلف وسائل الإعلام، مؤكداً الحرص على إبراز هذه الصورة الحضارية المشرفة للمرأة، ومساندة الخطط والبرامج الداعمة لحقوقها، إلى جانب اضطلاع معهد البحرين للتنمية السياسية بدوره في تهيئة المرأة للمشاركة في الانتخابات كناخبة ومترشحة وإعلامية ضمن البرنامج الوطني "درب"، ومتابعة الجهود في نشر التوعية السياسية والقانونية بالشراكة مع المجلس الأعلى للمرأة.
وأشاد وزير شؤون الإعلام بالمكانة المرموقة للمرأة البحرينية على الساحتين الإقليمية والعالمية، والتي توجت مؤخراً باستحقاق سمو الأميرة سبيكة لقلادة المرأة العربية من جامعة الدول العربية، واختيار المنامة عاصمة للمرأة العربية لعام 2017، وإلقاء المملكة كلمة المجموعة العربية أمام لجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، وفوزها بعضوية لجنة المرأة والمجلس التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، ومجلس حقوق الإنسان الدولي، إلى جانب التفاعل الدولي المميز مع "جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة" منذ إطلاقها بالشراكة مع الأمم المتحدة.
ورفع الرميحي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة قرينة جلالة الملك المفدى، وجميع نساء الوطن في مختلف مواقع العمل والمسؤولية وشتى مناحي الحياة بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة البحرينية.
وأكد أن احترام حقوق المرأة يمثل تجسيداً لنهج العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص في ظل المشروع الإصلاحي، وتتويجاً لإنجازات المجلس الأعلى للمرأة، منذ إنشائه في عام 2001، في دعم حقوق المرأة وتمكينها ودمج احتياجاتها في برامج التنمية الشاملة وفق الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية للسنوات "2013-2022"، بالتوافق مع الانضمام لاتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، وغيرها من المواثيق الحقوقية الدولية.
وثمن الدور المشرف للمرأة في تطوير المسيرة الديمقراطية، منذ عضويتها في لجنة إعداد ميثاق العمل الوطني، وممارستها لحقوقها السياسية كاملة منذ انطلاق الانتخابات النيابية والبلدية في عام 2002 وصولاً إلى الدورة الخامسة هذا العام، بتمثيلها نصف الكتلة الانتخابية، وحسمها لثلاثة مقاعد نيابية ومقعد بلدي من الجولة الأولى، استكمالاً لسجلها المميز في الفصل التشريعي الرابع بعد حصدها 15% من مقاعد مجلسي النواب والشورى، و20% من المجالس البلدية وأمانة العاصمة، وارتفاع الوعي السياسي متمثلاً في زيادة عدد المترشحات للمجلس النيابي من ثمانية عام 2002 إلى 40 مترشحة عام 2018.
وأعرب وزير شؤون الإعلام عن تقديره واعتزازه بعطاءات المرأة في المجال الثقافي والفكري والإعلامي، مشيراً إلى تمثيلها 33% من موظفي وزارة شؤون الإعلام، و50% في مركز الاتصال الوطني، وحضورها البارز في إعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتليفزيونية، فضلاً عن توليها مناصب إدارية وتنفيذية وتحريرية في مختلف وسائل الإعلام، مؤكداً الحرص على إبراز هذه الصورة الحضارية المشرفة للمرأة، ومساندة الخطط والبرامج الداعمة لحقوقها، إلى جانب اضطلاع معهد البحرين للتنمية السياسية بدوره في تهيئة المرأة للمشاركة في الانتخابات كناخبة ومترشحة وإعلامية ضمن البرنامج الوطني "درب"، ومتابعة الجهود في نشر التوعية السياسية والقانونية بالشراكة مع المجلس الأعلى للمرأة.
وأشاد وزير شؤون الإعلام بالمكانة المرموقة للمرأة البحرينية على الساحتين الإقليمية والعالمية، والتي توجت مؤخراً باستحقاق سمو الأميرة سبيكة لقلادة المرأة العربية من جامعة الدول العربية، واختيار المنامة عاصمة للمرأة العربية لعام 2017، وإلقاء المملكة كلمة المجموعة العربية أمام لجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، وفوزها بعضوية لجنة المرأة والمجلس التنفيذي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، ومجلس حقوق الإنسان الدولي، إلى جانب التفاعل الدولي المميز مع "جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة" منذ إطلاقها بالشراكة مع الأمم المتحدة.