- بمشاركة 40 مزراعاً و6 شركات وفعاليات جديدة
..
أعلن وكيل الزراعة والثروة البحرية بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة، عن إكمال الاستعدادات لإطلاق النسخة السابعة من سوق المزارعين بحديقة البديع، منوهاً إلى أن انطلاقة هذا الموسم سيكون السبت 8 ديسمبر.وأشار إلى أن أبواب السوق ستكون مفتوحة أمام الزوار من الساعة الثامنة صباحاً لغاية الساعة الثانية بعد الظهر كل يوم سبت، وكشف المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة عن أن عدد المشاركين في السوق بلغ 40 مزارعاً بحرينياً، فيما بلغ عدد الشركات الزراعية المشاركة 6 شركات بحرينية، بالإضافة إلى عدة أقسام للحرف التقليدية، والفنانين، وعدد من المطاعم، إلى جانب أنشطة ترفيهية للأطفال.
وأشار إلى أن السوق الذي تنظمه وكالة الزراعة والثروة البحرية، وبالتعاون مع المبادرة الوطنية للتنمية الزراعية، ستستمر على مدى 21 أسبوعاً، وتختتم فعالياتها في 27 أبريل من العام المقبل 2019.
وأوضح المهندس الشيخ محمد بن أحمد أن شعار السوق لهذا العام يأتي تحت اسم "زهرة اليقطين" وما يعرف محلياً بـ"البوبر".
وذكر أن السوق يشمل على عدة أقسام للمزارعين والشركات الزراعية، حيث يشارك 8 بحرينيين في ركن الزهور ونباتات الزينة، و32 في ركن المزارعين، إلى جانب 6 ضمن ركن الشركات الزراعية.
ونوه إلى أنه من منطلق تطوير واضافة تنوع في فعاليات السوق، بادرت الإدارة في تشجيع 5 من النحالة البحرينيين للمشاركة، الأمر الذي يعد إضافة جديدة تتميز عن النسخ الماضية للسوق.
وقال وكيل الزراعة والثروة البحرية: "إن النجاح الذي حققته هذه الفعالية النوعية، من خلال الحضور المتزايد سنوياً، وضع وكالة الزراعة والثروة البحرية أمام تحدٍ لتطوير المشروع والعمل على إدخال المزيد من الفعاليات التي من شأنها تستقطب اهتمام مختلف الشرائح المجتمعية"، ولفت إلى أن الوكالة تفتخر بأن سوق المزارعين يستقطب سنوياً عدداً كبيراً من المقيمين من الجاليات الأجنبية المختلفة وكذلك السياح، فضلاً عن المواطنين من دول الخليج.
وبين المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة أن الوكالة حريصة على استمرارية هذا السوق، وذلك لما يمثله من أهمية بالنسبة للمزارع البحريني كمنفذ لتسويق منتجاته الزراعية المحلية، الأمر الذي يصب في نهاية المطاف ضمن الجهود المبذولة من أجل تحسين مستوى الدخل للمزارع التي تضمن استدامة قطاع الإنتاج النباتي وتطويره، والذي توليه الحكومة الموقرة ضمن برنامج عملها أهمية قصوى، إيماناً منها بأهمية هذا القطاع.
..
أعلن وكيل الزراعة والثروة البحرية بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة، عن إكمال الاستعدادات لإطلاق النسخة السابعة من سوق المزارعين بحديقة البديع، منوهاً إلى أن انطلاقة هذا الموسم سيكون السبت 8 ديسمبر.وأشار إلى أن أبواب السوق ستكون مفتوحة أمام الزوار من الساعة الثامنة صباحاً لغاية الساعة الثانية بعد الظهر كل يوم سبت، وكشف المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة عن أن عدد المشاركين في السوق بلغ 40 مزارعاً بحرينياً، فيما بلغ عدد الشركات الزراعية المشاركة 6 شركات بحرينية، بالإضافة إلى عدة أقسام للحرف التقليدية، والفنانين، وعدد من المطاعم، إلى جانب أنشطة ترفيهية للأطفال.
وأشار إلى أن السوق الذي تنظمه وكالة الزراعة والثروة البحرية، وبالتعاون مع المبادرة الوطنية للتنمية الزراعية، ستستمر على مدى 21 أسبوعاً، وتختتم فعالياتها في 27 أبريل من العام المقبل 2019.
وأوضح المهندس الشيخ محمد بن أحمد أن شعار السوق لهذا العام يأتي تحت اسم "زهرة اليقطين" وما يعرف محلياً بـ"البوبر".
وذكر أن السوق يشمل على عدة أقسام للمزارعين والشركات الزراعية، حيث يشارك 8 بحرينيين في ركن الزهور ونباتات الزينة، و32 في ركن المزارعين، إلى جانب 6 ضمن ركن الشركات الزراعية.
ونوه إلى أنه من منطلق تطوير واضافة تنوع في فعاليات السوق، بادرت الإدارة في تشجيع 5 من النحالة البحرينيين للمشاركة، الأمر الذي يعد إضافة جديدة تتميز عن النسخ الماضية للسوق.
وقال وكيل الزراعة والثروة البحرية: "إن النجاح الذي حققته هذه الفعالية النوعية، من خلال الحضور المتزايد سنوياً، وضع وكالة الزراعة والثروة البحرية أمام تحدٍ لتطوير المشروع والعمل على إدخال المزيد من الفعاليات التي من شأنها تستقطب اهتمام مختلف الشرائح المجتمعية"، ولفت إلى أن الوكالة تفتخر بأن سوق المزارعين يستقطب سنوياً عدداً كبيراً من المقيمين من الجاليات الأجنبية المختلفة وكذلك السياح، فضلاً عن المواطنين من دول الخليج.
وبين المهندس الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة أن الوكالة حريصة على استمرارية هذا السوق، وذلك لما يمثله من أهمية بالنسبة للمزارع البحريني كمنفذ لتسويق منتجاته الزراعية المحلية، الأمر الذي يصب في نهاية المطاف ضمن الجهود المبذولة من أجل تحسين مستوى الدخل للمزارع التي تضمن استدامة قطاع الإنتاج النباتي وتطويره، والذي توليه الحكومة الموقرة ضمن برنامج عملها أهمية قصوى، إيماناً منها بأهمية هذا القطاع.