أشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بالنتيجة المشرفة لفريق فيكتوريوس للتجديف، بتحقيقه المركز الثاني في بطولة العيد الوطني الإماراتي (مسابقة التجديف لمسابقة 40 قدما) التي أقيمت في العاصمة أبوظبي مؤخراً بتنظيم من نادي التراث الإماراتي في أول مشاركة للفريق في هذه البطولة والتي شهدت مشاركة نخبة من أبرز الفرق في منطقة الخليج العربي.
وأكد سموه أن حصول فريق فيكتوريوس للتجديف على المركز الثاني يعكس مدى ما تزخر به مملكة البحرين من عناصر بارزة في هذه الرياضة التراثية والتي تشكل إرثا حضاريا متوارثا عن الآباء والأجداد وهو الأمر الذي امتازت به المملكة منذ القدم.
وأعرب سموه عن فخره واعتزازه بما حققه فريق فيكتوريوس البحريني في هذه البطولة بعدما عكس هوية البحرين الأصيلة وما يتميز به أبناؤها من تاريخ وإرث عريق في مجال الموروث البحري على وجه التحديد.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن تحقيق هذه النتيجة المشرفة في أول مشاركة للفريق والتفوق على فرق خليجية ذات خبرة في هذا المجال يعتبر مصدرا للفخر والاعتزاز، خصوصا وأن رياضات الموروث الشعبي اتخذت طابعا رسمياً خلال فترة قصيرة، وقد حرصت لجنة رياضات الموروث الشعبي على تفعيل أنشطتها وبرامجها بإقامة العديد من الفعاليات ومن بينها موسم رياضة الموروث البحري والذي شكل فرصة مثالية للاحتكاك واكتساب الخبرة وها هي المملكة تقطف ثمار تلك البطولات المحلية بتحقيق تلك النتيجة الرائعة.
وأضاف سموه "تأسست لجنة رياضات الموروث الشعبي منذ فترة ليست بالطويلة وقد أولينا جميع رياضات الموروث الشعبي اهتماما كبيرا ومن بينها رياضات الموروث البحري، والتي أصبحت تشق طريقها بجدارة بعدما تمكن فريق فيكتوريوس المكون من 16 عضوا بفريق التجديف ونوخذة من تحقيق المركز الثاني خلف الفريق العماني صاحب المركز الأول، والتفوق على الفريق الإماراتي الذي احتل المركز الثالث وهو ما يشيع أجواء من التفاؤل بالقدرة على تحقيق المزيد من النتائج المشرفة خلال المستقبل القريب".
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن تلك النتيجة المتميزة يجب أن تشكل دافعا أمام القائمين على لجنة رياضات الموروث الشعبي لمضاعفة الاهتمام والدعم لفريق فيكتوريوس للتجديف لمواصلة مسيرة النجاحات في مختلف المشاركات الخارجية، بما يسهم في النهوض بهذه الرياضة لتكون واجهة مشرفة للمملكة والمحافظة على مكانة تراثنا الوطني.
وتقدم سموه بجزيل الشكر والتقدير إلى كافة أعضاء فريق فيكتوريوس للتجديف على ما بذلوه من جهد ومثابرة في سبيل تحقيق تلك النتيجة الرائعة والتي تعكس جدارتهم وقدراتهم الكبيرة في رياضة التجديف وما تتطلبه من قوة تحمل وإرادة وعزيمة متمنيا لهم المزيد من التوفيق والنجاح في المشاركات القادمة بما يعزز من مكانة المملكة في رياضة الآباء والأجداد.
وأكد سموه أن حصول فريق فيكتوريوس للتجديف على المركز الثاني يعكس مدى ما تزخر به مملكة البحرين من عناصر بارزة في هذه الرياضة التراثية والتي تشكل إرثا حضاريا متوارثا عن الآباء والأجداد وهو الأمر الذي امتازت به المملكة منذ القدم.
وأعرب سموه عن فخره واعتزازه بما حققه فريق فيكتوريوس البحريني في هذه البطولة بعدما عكس هوية البحرين الأصيلة وما يتميز به أبناؤها من تاريخ وإرث عريق في مجال الموروث البحري على وجه التحديد.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن تحقيق هذه النتيجة المشرفة في أول مشاركة للفريق والتفوق على فرق خليجية ذات خبرة في هذا المجال يعتبر مصدرا للفخر والاعتزاز، خصوصا وأن رياضات الموروث الشعبي اتخذت طابعا رسمياً خلال فترة قصيرة، وقد حرصت لجنة رياضات الموروث الشعبي على تفعيل أنشطتها وبرامجها بإقامة العديد من الفعاليات ومن بينها موسم رياضة الموروث البحري والذي شكل فرصة مثالية للاحتكاك واكتساب الخبرة وها هي المملكة تقطف ثمار تلك البطولات المحلية بتحقيق تلك النتيجة الرائعة.
وأضاف سموه "تأسست لجنة رياضات الموروث الشعبي منذ فترة ليست بالطويلة وقد أولينا جميع رياضات الموروث الشعبي اهتماما كبيرا ومن بينها رياضات الموروث البحري، والتي أصبحت تشق طريقها بجدارة بعدما تمكن فريق فيكتوريوس المكون من 16 عضوا بفريق التجديف ونوخذة من تحقيق المركز الثاني خلف الفريق العماني صاحب المركز الأول، والتفوق على الفريق الإماراتي الذي احتل المركز الثالث وهو ما يشيع أجواء من التفاؤل بالقدرة على تحقيق المزيد من النتائج المشرفة خلال المستقبل القريب".
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن تلك النتيجة المتميزة يجب أن تشكل دافعا أمام القائمين على لجنة رياضات الموروث الشعبي لمضاعفة الاهتمام والدعم لفريق فيكتوريوس للتجديف لمواصلة مسيرة النجاحات في مختلف المشاركات الخارجية، بما يسهم في النهوض بهذه الرياضة لتكون واجهة مشرفة للمملكة والمحافظة على مكانة تراثنا الوطني.
وتقدم سموه بجزيل الشكر والتقدير إلى كافة أعضاء فريق فيكتوريوس للتجديف على ما بذلوه من جهد ومثابرة في سبيل تحقيق تلك النتيجة الرائعة والتي تعكس جدارتهم وقدراتهم الكبيرة في رياضة التجديف وما تتطلبه من قوة تحمل وإرادة وعزيمة متمنيا لهم المزيد من التوفيق والنجاح في المشاركات القادمة بما يعزز من مكانة المملكة في رياضة الآباء والأجداد.