نظمت الأمانة العامة للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان محاضرة توعوية وحفل تدشين لكتاب "الحماية القانونية لذوي الإعاقة بين الواقع والمأمول" قدمها د.صلاح دياب أستاذ القانون المدني المشارك بكلية الحقوق - جامعة البحرين، بمركز التدريب في المؤسسة الوطنية، بحضور أمين عام المؤسسة د.خليفة بن علي الفاضل وعدد من موظفي الأمانة العامة للمؤسسة.
يأتي ذلك، تزامنا مع اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي يصادف الثالث من ديسمبر من كل عام، وانطلاقاً من الاهتمام الذي توليه بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتحدث دياب عن تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق التنمية الشاملة والمنصفة والمستدامة، بوصف ذلك التمكين جزء لا يتجزأ من خطة مملكة البحرين الاقتصادية 2030، من خلال عدد من المحاور كان أبرزها مفهوم المعاق والإعاقة، الاهتمام بحقوق المعاق على المستويين الدولي والوطني، والاهتمام بحقوق المعاق بين الواقع والمأمول في مملكة البحرين.
من جانبه، أوضح أمين عام المؤسسة الوطنية، أن هذه هي الفعالية تأتي في إطار استراتيجية المؤسسة لنشر وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان، وذلك إيمانا منها بضرورة الارتقاء بالأشخاص ذوي الإعاقة وتوفير أفضل الخدمات المقدمة لهم وضمان تمتعهم الكامل بحقوق الإنسان وحرياته الأساسية تحقيقا للرؤية الملكية السامية في إيجاد مجتمع بحريني يتمتع فيه الأشخاص ذوي الإعاقة بحياة كريمة مستدامة تحقق لهم المشاركة الفاعلة في المجتمع.
يأتي ذلك، تزامنا مع اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، الذي يصادف الثالث من ديسمبر من كل عام، وانطلاقاً من الاهتمام الذي توليه بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
وتحدث دياب عن تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة لتحقيق التنمية الشاملة والمنصفة والمستدامة، بوصف ذلك التمكين جزء لا يتجزأ من خطة مملكة البحرين الاقتصادية 2030، من خلال عدد من المحاور كان أبرزها مفهوم المعاق والإعاقة، الاهتمام بحقوق المعاق على المستويين الدولي والوطني، والاهتمام بحقوق المعاق بين الواقع والمأمول في مملكة البحرين.
من جانبه، أوضح أمين عام المؤسسة الوطنية، أن هذه هي الفعالية تأتي في إطار استراتيجية المؤسسة لنشر وتعزيز ثقافة حقوق الإنسان، وذلك إيمانا منها بضرورة الارتقاء بالأشخاص ذوي الإعاقة وتوفير أفضل الخدمات المقدمة لهم وضمان تمتعهم الكامل بحقوق الإنسان وحرياته الأساسية تحقيقا للرؤية الملكية السامية في إيجاد مجتمع بحريني يتمتع فيه الأشخاص ذوي الإعاقة بحياة كريمة مستدامة تحقق لهم المشاركة الفاعلة في المجتمع.