دبي - (العربية نت): أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش، الثلاثاء، أن "المحادثات اليمنية المرتقبة في السويد تشكل "فرصة حاسمة" للسلام".
وكتب في تغريدة باللغة الإنجليزية على حسابه على "تويتر"، "إن إجلاء المقاتلين الحوثيين الجرحى من صنعاء يبرهن مرة أخرى على دعم الحكومة اليمنية، ودعم التحالف العربي للسلام". وأضاف "نعتقد أن السويد توفر فرصة حاسمة للنجاح في حل سياسي لليمن".
وأكد الوزير الإماراتي في تغريدة لاحقة أن "حلاً سياسياً مستداماً بقيادة يمنية يوفر أفضل فرصة لإنهاء الأزمة الحالية". وأضاف "لا يمكن أن تتعايش دولة مستقرة وهامة للمنطقة مع ميليشيات غير قانونية. قرار مجلس الأمن الدولي 2216 يقدم خارطة طريق قابلة للتطبيق".
يذكر أن القرار 2216 صدر في أبريل 2015، ونص على انسحاب الميليشيات الحوثية من المدن التي سيطروا عليها منذ عام 2014، وأبرزها العاصمة صنعاء، وتسليم الأسلحة الثقيلة.
ويتوقع أن تعقد جولة المشاورات الجديدة الخميس أو الجمعة، في السويد، بعد أن فشلت الأمم المتحدة في عقد جولة محادثات في جنيف، في سبتمبر الماضي، إثر رفض الحوثيين في اللحظة الأخيرة السفر.
وكتب في تغريدة باللغة الإنجليزية على حسابه على "تويتر"، "إن إجلاء المقاتلين الحوثيين الجرحى من صنعاء يبرهن مرة أخرى على دعم الحكومة اليمنية، ودعم التحالف العربي للسلام". وأضاف "نعتقد أن السويد توفر فرصة حاسمة للنجاح في حل سياسي لليمن".
وأكد الوزير الإماراتي في تغريدة لاحقة أن "حلاً سياسياً مستداماً بقيادة يمنية يوفر أفضل فرصة لإنهاء الأزمة الحالية". وأضاف "لا يمكن أن تتعايش دولة مستقرة وهامة للمنطقة مع ميليشيات غير قانونية. قرار مجلس الأمن الدولي 2216 يقدم خارطة طريق قابلة للتطبيق".
يذكر أن القرار 2216 صدر في أبريل 2015، ونص على انسحاب الميليشيات الحوثية من المدن التي سيطروا عليها منذ عام 2014، وأبرزها العاصمة صنعاء، وتسليم الأسلحة الثقيلة.
ويتوقع أن تعقد جولة المشاورات الجديدة الخميس أو الجمعة، في السويد، بعد أن فشلت الأمم المتحدة في عقد جولة محادثات في جنيف، في سبتمبر الماضي، إثر رفض الحوثيين في اللحظة الأخيرة السفر.