موزة فريد
عبرت ممثلة الدائرة الثانية في المحافظة الشمالية بالمجلس النيابي فاطمة القطري عن سعادتها بنجاح العرس الديمقراطي وبمساهمتها في المشاركة فيه تلبية للواجب الوطني، موضحة أن دخولها المعترك الانتخابي "فخر واعتزاز ونجاح بحد ذاته".
وقالت "دخولي المجلس النيابي هذا العام دليل على ثقة الناخبين لإمكانيات وجهودة المرأة البحرينية، فمن خلال الجهد الذي قدمته في الفترة الماضية بالمجلس البلدي ساهم في بناء ثقة الناخب والذي أوصلني إلى قبة البرلمان لتوصيل صوت المواطن وحماية حقوقه والدفاع عنه.
وقالت، على هامش الاحتفال بيوم المرأة البحرينية "في المجال التشريعي والعمل البلدي" الذي نظمه المجلس الأعلى للمرأة، إننا مقبلون على تحدٍّ يتمثل في إحداث نقل نوعية في العمل التشريعي.
وأضافت "تحولت المهمات من خدمية بلدية إلى قوانين وتشريعات.. سأتمكن من تقديم الأفضل والوصول إلى الهدف المنشود في تحقيق مصلحة المواطن بوجود الحس الوطني العالي والاهتمام والإصرار".
وأكدت القطري، أنها وضعت العديد من الخطط للانطلاق بها نحو تحقيق الأهداف المنشودة، بتكاتف جميع أبناء الوطن للتغلب على أية تحديات قد تحدث لتخطيها خصوصا دعم المرأة لشقيقاتها من السيدات في المجلس".
وأضافت، أنها تتطلع إلى الاستفادة من الخبرات التشريعية للمرأة في دول العالم، والاستفادة من القاعدة التي بنتها أثناء عملها في المجلس البلدي، مؤكدة أنها ستستمر بالتواصل مع الناخبين والأهالي الذين وثقوا بها لتحقيق كل تطلعاتهم.
ووجهت القطري رسالة إلى المرأة البحرين قائلة "لا يوجد ماهو مستحيل في ظل الوعي والانفتاح الذي تشهده البحرين..الشعب البحريني أصبح داعماً وواعياً لوجود المرأة وإمكانياتها والتي تدعم نزولها للساحات".
عبرت ممثلة الدائرة الثانية في المحافظة الشمالية بالمجلس النيابي فاطمة القطري عن سعادتها بنجاح العرس الديمقراطي وبمساهمتها في المشاركة فيه تلبية للواجب الوطني، موضحة أن دخولها المعترك الانتخابي "فخر واعتزاز ونجاح بحد ذاته".
وقالت "دخولي المجلس النيابي هذا العام دليل على ثقة الناخبين لإمكانيات وجهودة المرأة البحرينية، فمن خلال الجهد الذي قدمته في الفترة الماضية بالمجلس البلدي ساهم في بناء ثقة الناخب والذي أوصلني إلى قبة البرلمان لتوصيل صوت المواطن وحماية حقوقه والدفاع عنه.
وقالت، على هامش الاحتفال بيوم المرأة البحرينية "في المجال التشريعي والعمل البلدي" الذي نظمه المجلس الأعلى للمرأة، إننا مقبلون على تحدٍّ يتمثل في إحداث نقل نوعية في العمل التشريعي.
وأضافت "تحولت المهمات من خدمية بلدية إلى قوانين وتشريعات.. سأتمكن من تقديم الأفضل والوصول إلى الهدف المنشود في تحقيق مصلحة المواطن بوجود الحس الوطني العالي والاهتمام والإصرار".
وأكدت القطري، أنها وضعت العديد من الخطط للانطلاق بها نحو تحقيق الأهداف المنشودة، بتكاتف جميع أبناء الوطن للتغلب على أية تحديات قد تحدث لتخطيها خصوصا دعم المرأة لشقيقاتها من السيدات في المجلس".
وأضافت، أنها تتطلع إلى الاستفادة من الخبرات التشريعية للمرأة في دول العالم، والاستفادة من القاعدة التي بنتها أثناء عملها في المجلس البلدي، مؤكدة أنها ستستمر بالتواصل مع الناخبين والأهالي الذين وثقوا بها لتحقيق كل تطلعاتهم.
ووجهت القطري رسالة إلى المرأة البحرين قائلة "لا يوجد ماهو مستحيل في ظل الوعي والانفتاح الذي تشهده البحرين..الشعب البحريني أصبح داعماً وواعياً لوجود المرأة وإمكانياتها والتي تدعم نزولها للساحات".