أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، المكانة الرفيعة التي تبوأتها المرأة البحرينية في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، من خلال مشاركتها الفاعلة في مسيرة التنمية الشاملة بمختلف مجالاتها، ومنها مجال العمل التشريعي والبلدي.
وأشاد لدى رعايته احتفال الوزارة بيوم المرأة البحرينية، والذي أقيم بصرح ميثاق العمل الوطني، والذي تم تخصيصه هذا العام للمرأة في مجال العمل التشريعي والبلدي، بالمبادرة الكريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، قرينة جلالة الملك المفدى، بتخصيص هذا الاحتفال السنوي، في إطار دور سموها الرائد في تعزيز مكانة المرأة البحرينية، والسعي إلى تمكينها لتضطلع بدورها الأسري والتنموي والحضاري على أكمل وجه.
وأشار الوزير إلى أن التعليم في المملكة وهو يقترب من إكمال مائة عام على انطلاقته، كان وما يزال مكانًا بارزًا ومضيئًا للمرأة البحرينية، في وطن أعلن منذ البداية بأن المرأة والرجل يشتركان في صنع الحاضر الجميل والمستقبل الأجمل.
وتشكل المرأة نسبة كبيرة من القوى العاملة في قطاع التعليم، معلمةً واختصاصيةً ومسئولةً، إضافةً إلى جهود الوزارة لتطوير الخدمات التعليمية المقدمة للطالبات، ومن بينها استحداث تخصصات فنية ومهنية متطورة كصيانة الأجهزة الطبية، فضلًا عما يقدمه قسم إلزام التعليم بالوزارة من جهود لضمان حق التعليم للبنين والبنات على حدٍ سواء، مما أسهم في إعادة العديد من الطلبة إلى مقاعد دراستهم، بعد معالجة أسباب انقطاعهم عنها.
فيما نوهت رئيسة اللجنة المنظمة للاحتفال كفاية العنزور بتزامن احتفال هذا العام، المخصص للمرأة في مجال العمل التشريعي والبلدي، بما حققته المرأة البحرينية من حضور متميز في الانتخابات النيابية والبلدية للعام 2018، من خلال المشاركة الفاعلة في التصويت والترشح، ونجاح العديد من النساء في الفوز بمقاعد نيابية وبلدية.
وقام الوزير بتكريم عدد من منتسبات الوزارة العاملات في خدمة العمل التشريعي والبلدي، سواءً من خلال المناهج أو الأنشطة التربوية أو الزيارات الطلابية، وغيرها من المجالات، إلى جانب تكريم اللجنة المنظمة للاحتفال.
وأشاد لدى رعايته احتفال الوزارة بيوم المرأة البحرينية، والذي أقيم بصرح ميثاق العمل الوطني، والذي تم تخصيصه هذا العام للمرأة في مجال العمل التشريعي والبلدي، بالمبادرة الكريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، قرينة جلالة الملك المفدى، بتخصيص هذا الاحتفال السنوي، في إطار دور سموها الرائد في تعزيز مكانة المرأة البحرينية، والسعي إلى تمكينها لتضطلع بدورها الأسري والتنموي والحضاري على أكمل وجه.
وأشار الوزير إلى أن التعليم في المملكة وهو يقترب من إكمال مائة عام على انطلاقته، كان وما يزال مكانًا بارزًا ومضيئًا للمرأة البحرينية، في وطن أعلن منذ البداية بأن المرأة والرجل يشتركان في صنع الحاضر الجميل والمستقبل الأجمل.
وتشكل المرأة نسبة كبيرة من القوى العاملة في قطاع التعليم، معلمةً واختصاصيةً ومسئولةً، إضافةً إلى جهود الوزارة لتطوير الخدمات التعليمية المقدمة للطالبات، ومن بينها استحداث تخصصات فنية ومهنية متطورة كصيانة الأجهزة الطبية، فضلًا عما يقدمه قسم إلزام التعليم بالوزارة من جهود لضمان حق التعليم للبنين والبنات على حدٍ سواء، مما أسهم في إعادة العديد من الطلبة إلى مقاعد دراستهم، بعد معالجة أسباب انقطاعهم عنها.
فيما نوهت رئيسة اللجنة المنظمة للاحتفال كفاية العنزور بتزامن احتفال هذا العام، المخصص للمرأة في مجال العمل التشريعي والبلدي، بما حققته المرأة البحرينية من حضور متميز في الانتخابات النيابية والبلدية للعام 2018، من خلال المشاركة الفاعلة في التصويت والترشح، ونجاح العديد من النساء في الفوز بمقاعد نيابية وبلدية.
وقام الوزير بتكريم عدد من منتسبات الوزارة العاملات في خدمة العمل التشريعي والبلدي، سواءً من خلال المناهج أو الأنشطة التربوية أو الزيارات الطلابية، وغيرها من المجالات، إلى جانب تكريم اللجنة المنظمة للاحتفال.