نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزير الطاقة ألكسندر نوفاك قوله، الجمعة، إن روسيا ستسعى إلى التوصل لاتفاق مع أوبك والدول غير الأعضاء في المنظمة من أجل خفض إنتاج النفط.
واستأنفت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مناقشات بفيينا في نحو الساعة 0900 بتوقيت غرينتش، قبل اجتماع مع المنتجين من خارج المنظمة بقيادة روسيا يُعقد في وقت لاحق اليوم.
وقالت مصادر من أوبك إن المنظمة اتفقت على خفض إنتاج النفط لكنها لم تتمكن من اتخاذ قرار بشأن معايير محددة للتخفيضات في الوقت الذي تنتظر فيه التزاما من روسيا.
وقال وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، إن خفضا قدره مليون برميل يوميا سيكون مقبولا، وهو التصور الأساسي حتى الآن، لكنه أضاف أن هناك حاجة لالتزام روسيا بكميات كبيرة.
واجتمع وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك مع الرئيس فلاديمير بوتين في سان بطرسبرغ أمس الخميس، وعاد إلى العاصمة النمساوية صباح اليوم.
وقال مندوبون من أوبك إن المنظمة وحلفاءها يمكنهم خفض الإنتاج مليون برميل يوميا إذا ساهمت روسيا بمقدار 150 ألف برميل يوميا. أما إذا ساهمت بنحو 250 ألف برميل فمن الممكن أن يتجاوز حجم الخفض الإجمالي 1.3 مليون برميل يوميا.
وقال نوفاك أمس، إن روسيا ستجد صعوبة أكبر في خفض إنتاج النفط خلال الشتاء مقارنة بغيرها من المنتجين بسبب الطقس البارد.
واستأنفت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مناقشات بفيينا في نحو الساعة 0900 بتوقيت غرينتش، قبل اجتماع مع المنتجين من خارج المنظمة بقيادة روسيا يُعقد في وقت لاحق اليوم.
وقالت مصادر من أوبك إن المنظمة اتفقت على خفض إنتاج النفط لكنها لم تتمكن من اتخاذ قرار بشأن معايير محددة للتخفيضات في الوقت الذي تنتظر فيه التزاما من روسيا.
وقال وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، إن خفضا قدره مليون برميل يوميا سيكون مقبولا، وهو التصور الأساسي حتى الآن، لكنه أضاف أن هناك حاجة لالتزام روسيا بكميات كبيرة.
واجتمع وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك مع الرئيس فلاديمير بوتين في سان بطرسبرغ أمس الخميس، وعاد إلى العاصمة النمساوية صباح اليوم.
وقال مندوبون من أوبك إن المنظمة وحلفاءها يمكنهم خفض الإنتاج مليون برميل يوميا إذا ساهمت روسيا بمقدار 150 ألف برميل يوميا. أما إذا ساهمت بنحو 250 ألف برميل فمن الممكن أن يتجاوز حجم الخفض الإجمالي 1.3 مليون برميل يوميا.
وقال نوفاك أمس، إن روسيا ستجد صعوبة أكبر في خفض إنتاج النفط خلال الشتاء مقارنة بغيرها من المنتجين بسبب الطقس البارد.