أكد النائب خالد صالح بوعنق الفائز عن مقعد الدائرة الخامسة بمحافظة المحرق إن البرلمان المقبل يحتاج إلى رئيس يتمتع بشخصية قيادية تستطيع استيعاب كافة التكتلات السياسية بمختلف توجهاتها وأفكارها، إننا فى حاجة إلى رئيس يتمتع بالحنكة السياسية، وأن يكون "ذا هيبة" للسيطرة على مجريات الأمور داخل المجلس، مؤكداً على ضرورة أن يكون أيضاً صاحب رؤية إصلاحية وصاحب قدرات إدارية ورؤية محورها الوطن والمواطن.
وأضاف أن مجلس النواب القادم مطلوب منه تحقيق رغبات المواطنين فى المقام الأول، بما يجعله يحتاج إلى رئيس ذى خلفية تشريعية وخبرة سياسية.
وبين إن المؤشرات تؤكد أن البرلمان يضم غالبيته كثرا من النواب المستقلين ذوي الأفكار والتوجهات المختلفة، بالإضافة إلى نواب منتمين لجمعيات سياسية متعددة، مما يفرض ضرورة وجود رئيس للمجلس سياسى ومرن وحازم، ويكون بعيد عن الفكر التصادمى ليتمكن من السيطرة على أداء النواب داخل المجلس.
ودعا إخوانه ممثلي الشعب من النواب الاختيار الأمثل لشخصية يتوافق عليها أعضاء البرلمان القادم وتكون محل ترحيب من أغلب القوى السياسية الموجودة داخل قبة البرلمان، مؤكدا على ضرورة أن يتمتع رئيس البرلمان المقبل بالنزاهة والمصداقية والشفافية فى التعاطى مع قضايا الوطن والمواطن.
وختم النائب بوعنق أن البرلمان المقبل هو بالفعل برلمان القرارات والقوانين الحاسمة التى ستؤسس لمرحلة جديدة ومختلفة تماماً فى تاريخ الوطن ومن المفترض أن يشرع لمستقبل هذا البلد وأبنائه على الأقل للسنوات الخمس المقبلة.
وأضاف أن مجلس النواب القادم مطلوب منه تحقيق رغبات المواطنين فى المقام الأول، بما يجعله يحتاج إلى رئيس ذى خلفية تشريعية وخبرة سياسية.
وبين إن المؤشرات تؤكد أن البرلمان يضم غالبيته كثرا من النواب المستقلين ذوي الأفكار والتوجهات المختلفة، بالإضافة إلى نواب منتمين لجمعيات سياسية متعددة، مما يفرض ضرورة وجود رئيس للمجلس سياسى ومرن وحازم، ويكون بعيد عن الفكر التصادمى ليتمكن من السيطرة على أداء النواب داخل المجلس.
ودعا إخوانه ممثلي الشعب من النواب الاختيار الأمثل لشخصية يتوافق عليها أعضاء البرلمان القادم وتكون محل ترحيب من أغلب القوى السياسية الموجودة داخل قبة البرلمان، مؤكدا على ضرورة أن يتمتع رئيس البرلمان المقبل بالنزاهة والمصداقية والشفافية فى التعاطى مع قضايا الوطن والمواطن.
وختم النائب بوعنق أن البرلمان المقبل هو بالفعل برلمان القرارات والقوانين الحاسمة التى ستؤسس لمرحلة جديدة ومختلفة تماماً فى تاريخ الوطن ومن المفترض أن يشرع لمستقبل هذا البلد وأبنائه على الأقل للسنوات الخمس المقبلة.