ترأس عبدالرحمن محمد جمشير عضو مجلس الشورى الجلسة الإجرائية للبرلمان العربي، والتي خصصت لانتخاب رئيس البرلمان، حيث تمت تزكية الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيساً للبرلمان العربي، لتجرى بعد ذلك انتخابات نواب الرئيس و رؤساء و نواب الرؤساء للجان النوعية الدائمة.
وكانت الجلسة الإجرائية قد بدأت أعمالها بترؤس عبدالرحمن محمد جمشير للجلسة، حيث تلى المواد القانونية المتعلقة بآلية انتخاب الرئيس ضمن النظام الداخلي للبرلمان العربي، قبل أن يفتح باب الترشح لمنصب الرئيس حيث لم يتقدم للترشح سوى الدكتور مشعل بن فهم السلمي من المملكة العربية السعودية الشقيقة، والذي أعلن عن تزكيته لشغل الرئاسة لدورة جديدة.
وأكد جمشير ودلال الزايد عضو البرلمان العربي على أهمية مساندة الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية في كل المحافل الدولية، وذلك لمحورية دورها وإسهاماتها الكبرى في التعاطي مع مختلف القضايا الإقليمية والدولية، منوهين بما تقدمه المملكة من دعم لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، مشيدين في السياق ذاته بالمواقف التي تبناها الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي تجاه البحرين وما تتعرض له من تهديد ومحاولات للتدخل في شؤونها الداخلية.
كما أعربا سعادتهما في السياق ذاته عن تقديرهما لدعم علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى لضرورة الدفع بالدبلوماسية البرلمانية، وتعزيز تواجد ممثلي السلطة التشريعية في مختلف المنظمات والتجمعات الإقليمية والدولية، والعمل على مساندة الأشقاء الخليجيين والعرب في كافة الفعاليات، بما يخدم المصلحة الوطنية العليا والسياسة الخارجية لمملكة البحرين ويعزز من دور السلطة التشريعية في هذه المحافل، داعيين لتمكين المرأة من تولي مزيد من المسؤوليات في البرلمان العربي ومؤسسات العمل العربي المشترك.
وجددت لجنة الشؤون التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان بالبرلمان العربي ثقتها بتزكية دلال جاسم الزايد عضو مجلس الشورى لشغل منصب نائب رئيس اللجنة، تقديراً للجهود التي قامت بها سعادتها خلال السنوات الماضية وما تتمتع به من كفاءة وإلمام بالقوانين والتشريعات واللوائح العربية، فضلاً عن كونها المرأة الوحيدة ضمن اللجنة.
وكانت اللجنة قد عقدت اجتماعاً مغلقاً لانتخاب رئيس ونائب رئيس اللجنة بحضور مشعل من فهم السلمي رئيس البرلمان العربي، حيث تم انتخاب الزايد لمنصب نائب رئيس لجنة الشؤون التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان، حيث أعربت عن شكرها وتقديرها لرئيس البرلمان ولأصحاب السعادة أعضاء اللجنة لهذه الثقة، مؤكدة سعيها لمواصلة الجهود الرامية لدعم العمل العربي المشترك وتمثيل مجلس الشورى بمملكة البحرين على الوجه الأكمل.
وكانت الجلسة الإجرائية قد بدأت أعمالها بترؤس عبدالرحمن محمد جمشير للجلسة، حيث تلى المواد القانونية المتعلقة بآلية انتخاب الرئيس ضمن النظام الداخلي للبرلمان العربي، قبل أن يفتح باب الترشح لمنصب الرئيس حيث لم يتقدم للترشح سوى الدكتور مشعل بن فهم السلمي من المملكة العربية السعودية الشقيقة، والذي أعلن عن تزكيته لشغل الرئاسة لدورة جديدة.
وأكد جمشير ودلال الزايد عضو البرلمان العربي على أهمية مساندة الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية في كل المحافل الدولية، وذلك لمحورية دورها وإسهاماتها الكبرى في التعاطي مع مختلف القضايا الإقليمية والدولية، منوهين بما تقدمه المملكة من دعم لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، مشيدين في السياق ذاته بالمواقف التي تبناها الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي تجاه البحرين وما تتعرض له من تهديد ومحاولات للتدخل في شؤونها الداخلية.
كما أعربا سعادتهما في السياق ذاته عن تقديرهما لدعم علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى لضرورة الدفع بالدبلوماسية البرلمانية، وتعزيز تواجد ممثلي السلطة التشريعية في مختلف المنظمات والتجمعات الإقليمية والدولية، والعمل على مساندة الأشقاء الخليجيين والعرب في كافة الفعاليات، بما يخدم المصلحة الوطنية العليا والسياسة الخارجية لمملكة البحرين ويعزز من دور السلطة التشريعية في هذه المحافل، داعيين لتمكين المرأة من تولي مزيد من المسؤوليات في البرلمان العربي ومؤسسات العمل العربي المشترك.
وجددت لجنة الشؤون التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان بالبرلمان العربي ثقتها بتزكية دلال جاسم الزايد عضو مجلس الشورى لشغل منصب نائب رئيس اللجنة، تقديراً للجهود التي قامت بها سعادتها خلال السنوات الماضية وما تتمتع به من كفاءة وإلمام بالقوانين والتشريعات واللوائح العربية، فضلاً عن كونها المرأة الوحيدة ضمن اللجنة.
وكانت اللجنة قد عقدت اجتماعاً مغلقاً لانتخاب رئيس ونائب رئيس اللجنة بحضور مشعل من فهم السلمي رئيس البرلمان العربي، حيث تم انتخاب الزايد لمنصب نائب رئيس لجنة الشؤون التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان، حيث أعربت عن شكرها وتقديرها لرئيس البرلمان ولأصحاب السعادة أعضاء اللجنة لهذه الثقة، مؤكدة سعيها لمواصلة الجهود الرامية لدعم العمل العربي المشترك وتمثيل مجلس الشورى بمملكة البحرين على الوجه الأكمل.