مدريد - أحمد سياف
سيسعى ريال مدريد لإنهاء دور المجموعات بالانتقام من فريق سسكا موسكو الذي ألحق به الهزيمة الوحيدة في المجموعة السابعة، وهو يأمل أيضاً في الوصول لبطولة الدوري الأوروبي قبل فيكتوريا بلزن.
وقد ضمن ريال مدريد، بطل آخر 3 مواسم، تأهله لمرحلة خروج المغلوب كمتصدر بعد فوزه على روما 2/0 في العاصمة الإيطالية في الجولة الأخيرة.
تمكن سسكا من تسجيل نقطة واحدة فقط من مبارياته الأربع عقب فوزه على ريال مدريد، ويتساوى مع بلزن في النقاط، لكن مع تفوق الفريق التشيكي في المواجهات المباشرة وهو ما يعني أنه بحاجة لنقاط أكثر للتأهل لبطولة الدوري الأوروبي.
وهذا هو المشاركة رقم 12 لسسكا موسكو في دوري أبطال أوروبا ليشترك مع الرقم القياسي الروسي الذي كان بحوزة سبارتاك موسكو.
وخسر ريال مدريد خمس مرات فقط من آخر 38 مباراة أوروبية، في المباريات المحلية والخارجية.
وإذا ما وصل الريال للدور قبل النهائي فسيكون ذلك للموسم الثامن على التوالي.
هذا ولم يخسر ريال مدريد على أرضه أمام الزوار الروس منذ مباراة ربع نهائي كأس الأبطال أوروبا عندما خسر 3/1 أمام سبارتاك موسكو في مارس 1991.
ويطمح ريال مدريد الفوز للبناء على انتصاراته الأخيرة رفقة مدربه سانتياجو سولاري، ومواصلة استعادة الثقة.
سيسعى ريال مدريد لإنهاء دور المجموعات بالانتقام من فريق سسكا موسكو الذي ألحق به الهزيمة الوحيدة في المجموعة السابعة، وهو يأمل أيضاً في الوصول لبطولة الدوري الأوروبي قبل فيكتوريا بلزن.
وقد ضمن ريال مدريد، بطل آخر 3 مواسم، تأهله لمرحلة خروج المغلوب كمتصدر بعد فوزه على روما 2/0 في العاصمة الإيطالية في الجولة الأخيرة.
تمكن سسكا من تسجيل نقطة واحدة فقط من مبارياته الأربع عقب فوزه على ريال مدريد، ويتساوى مع بلزن في النقاط، لكن مع تفوق الفريق التشيكي في المواجهات المباشرة وهو ما يعني أنه بحاجة لنقاط أكثر للتأهل لبطولة الدوري الأوروبي.
وهذا هو المشاركة رقم 12 لسسكا موسكو في دوري أبطال أوروبا ليشترك مع الرقم القياسي الروسي الذي كان بحوزة سبارتاك موسكو.
وخسر ريال مدريد خمس مرات فقط من آخر 38 مباراة أوروبية، في المباريات المحلية والخارجية.
وإذا ما وصل الريال للدور قبل النهائي فسيكون ذلك للموسم الثامن على التوالي.
هذا ولم يخسر ريال مدريد على أرضه أمام الزوار الروس منذ مباراة ربع نهائي كأس الأبطال أوروبا عندما خسر 3/1 أمام سبارتاك موسكو في مارس 1991.
ويطمح ريال مدريد الفوز للبناء على انتصاراته الأخيرة رفقة مدربه سانتياجو سولاري، ومواصلة استعادة الثقة.