لندن - محمد المصري
حقق تشيلسي الهزيمة الأولى بضيفه مانشستر سيتي في البريميرليغ هذا الموسم، بعد أن تغلب عليه بهدفين دون رد في قمة الجولة الـ16.
وحافظ تشيلسي على حظوظه في المنافسة بهذا الفوز على ملعب ستامفورد بريدج، حيث قدم فريق المدرب ماوريسيو ساري مباراة تكتيكية رائعة وبأسلوب تفوق على أفكار بيب جوارديولا الذي ذهب استحواذه دون أن يُحقق أي شيء في المباراة.
وبدلاً من إحكام سيطرته على منطقة الوسط، ترك تشيلسي منافسه يلعب بأسلوبه المعتاد، ويسيطر على الكرة، وهو ما ساعد البلوز على كشف عورات خصمهم الدفاعية، ليسجلوا هدفين، أحدهما من هجمة مرتدة.
وأدى دفاع البلوز مباراة جيدة نسبياً أمام أقوى خط هجوم في الدوري، وتوج دافيد لويز مجهوده بالهدف الثاني، الذي جاء نتيجة غياب الرقابة، في ضربة ركنية.
وارتكب دفاع السيتي أخطاء تتعلق بالرقابة الفردية، لا سيما في لقطة الهدف الثاني، بينما عانى الظهيران فابيان ديلف، وكايل ووكر، لمراقبة تحركات بيدرو وويليان.
فوز تشيلسي على السيتي جاء على طبق من ذهب لليفربول الذي انفرد بصدارة جدول الترتيب وبقى الفريق الوحيد الذي لم يتعرض لأي هزيمة، بعد فوزه على بورنموث بنتيجة 4/0، منها ثلاثة أهداف لصلاح.
ويمتلك ليفربول 42 نقطة بفارق نقطة عن مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني.
واستطاع ليفربول في ترجمة سيطرته وتفوقه على بورنموث واستفاد من سرعات صلاح وفتح بورنموث خطوطه من أجل الهجوم.
وواصل ليفربول حفاظه على نظافة شباكه ليعزز رقمه كأفضل خط دفاع في البطولة، حيث لم يستقبل سوى 6 أهداف، كما حافظ الحارس الجديد أليسون على نظافة شباكه للمباراة رقم 10.
وعاد آرسنال لسكة الانتصارات، بفوز صعب على ضيفه هيديرسفيلد تاون، بهدف دون رد، على ملعب الإمارات، ليحافظ على سلسلة اللاهزيمة.
لجأ أوناي إيمري، مدرب آرسنال، لخطة 3-4-1-2 وحاصر آرسنال، ضيفه طوال الشوط الأول، إلا أنه لم يترجم سيطرته وتفوقه، حيث أضاع لاكازيت وأوباميانج فرصتين محققتين، قبل أن يضرب توريرا الضيوف في مقتل بهدف قبل نهاية المباراة بـ7 دقائق.
من جانبه استعاد مانشستر يونايتد هو الآخر نغمة الانتصارات وخرج من عنق الزجاجة بالفوز 4/1 على فولهام الجريح.
وفي تلك المباراة نجح البلجيكي روميلو لوكاكو، في إنهاء النحس التهديفي الذي كان يلازمه على ملعب أولد ترافورد بتسجيل الهدف الثالث.
لوكاكو بهذا الهدف أنهى 997 دقيقة دون تهديف على ملعب مسرح الأحلام في كل البطولات.
ويعود آخر هدف سجله البلجيكي على هذا الملعب في مارس الماضي، أمام سوانسي سيتي في البريميرليغ.
حقق تشيلسي الهزيمة الأولى بضيفه مانشستر سيتي في البريميرليغ هذا الموسم، بعد أن تغلب عليه بهدفين دون رد في قمة الجولة الـ16.
وحافظ تشيلسي على حظوظه في المنافسة بهذا الفوز على ملعب ستامفورد بريدج، حيث قدم فريق المدرب ماوريسيو ساري مباراة تكتيكية رائعة وبأسلوب تفوق على أفكار بيب جوارديولا الذي ذهب استحواذه دون أن يُحقق أي شيء في المباراة.
وبدلاً من إحكام سيطرته على منطقة الوسط، ترك تشيلسي منافسه يلعب بأسلوبه المعتاد، ويسيطر على الكرة، وهو ما ساعد البلوز على كشف عورات خصمهم الدفاعية، ليسجلوا هدفين، أحدهما من هجمة مرتدة.
وأدى دفاع البلوز مباراة جيدة نسبياً أمام أقوى خط هجوم في الدوري، وتوج دافيد لويز مجهوده بالهدف الثاني، الذي جاء نتيجة غياب الرقابة، في ضربة ركنية.
وارتكب دفاع السيتي أخطاء تتعلق بالرقابة الفردية، لا سيما في لقطة الهدف الثاني، بينما عانى الظهيران فابيان ديلف، وكايل ووكر، لمراقبة تحركات بيدرو وويليان.
فوز تشيلسي على السيتي جاء على طبق من ذهب لليفربول الذي انفرد بصدارة جدول الترتيب وبقى الفريق الوحيد الذي لم يتعرض لأي هزيمة، بعد فوزه على بورنموث بنتيجة 4/0، منها ثلاثة أهداف لصلاح.
ويمتلك ليفربول 42 نقطة بفارق نقطة عن مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني.
واستطاع ليفربول في ترجمة سيطرته وتفوقه على بورنموث واستفاد من سرعات صلاح وفتح بورنموث خطوطه من أجل الهجوم.
وواصل ليفربول حفاظه على نظافة شباكه ليعزز رقمه كأفضل خط دفاع في البطولة، حيث لم يستقبل سوى 6 أهداف، كما حافظ الحارس الجديد أليسون على نظافة شباكه للمباراة رقم 10.
وعاد آرسنال لسكة الانتصارات، بفوز صعب على ضيفه هيديرسفيلد تاون، بهدف دون رد، على ملعب الإمارات، ليحافظ على سلسلة اللاهزيمة.
لجأ أوناي إيمري، مدرب آرسنال، لخطة 3-4-1-2 وحاصر آرسنال، ضيفه طوال الشوط الأول، إلا أنه لم يترجم سيطرته وتفوقه، حيث أضاع لاكازيت وأوباميانج فرصتين محققتين، قبل أن يضرب توريرا الضيوف في مقتل بهدف قبل نهاية المباراة بـ7 دقائق.
من جانبه استعاد مانشستر يونايتد هو الآخر نغمة الانتصارات وخرج من عنق الزجاجة بالفوز 4/1 على فولهام الجريح.
وفي تلك المباراة نجح البلجيكي روميلو لوكاكو، في إنهاء النحس التهديفي الذي كان يلازمه على ملعب أولد ترافورد بتسجيل الهدف الثالث.
لوكاكو بهذا الهدف أنهى 997 دقيقة دون تهديف على ملعب مسرح الأحلام في كل البطولات.
ويعود آخر هدف سجله البلجيكي على هذا الملعب في مارس الماضي، أمام سوانسي سيتي في البريميرليغ.