بحث وزير شؤون الشباب والرياضة، أيمن توفيق المؤيد، خلال استقباله الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، عبدالرحمن عسكر، سبل التعاون المشترك بين الجانبين بما يحقق رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في تحقيق أعلى درجات التنسيق المشترك بين وزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية البحرينية وتوحيد جهودهما وانصهارهما في بوتقة واحد هدفها الارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية البحرينية وضمان تسخير كافة الإمكانيات من أجل المحافظة على المكتسبات التي تحققت طوال السنوات الماضية وتعزيزها بالمزيد من الإنجازات.
وأثناء اللقاء، أكد المؤيد أن عسكر يعتبر من الكوادر الوطنية المتميزة التي عملت بجد وإخلاص في سبيل تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للارتقاء بالجانب الرياضي في المملكة، بالإضافة إلى أنه يرتكز على تاريخ ناصع من الإنجازات الإدارية والخبرات العملية التي جعلت منه إدارياً ناجحاً، مشيداً بالجهود الكبير والمتميزة التي بذلها عسكر والتي ساهمت في الارتقاء باللجنة الأولمبية البحرينية وجعلها من اللجان الأكثر تطوراً على المستوى الإقليمي نظراً للمبادرات التي قدمها وساهمت في تحسين منظومة العمل الإداري والفني في اللجنة الأولمبية.
وأشار إلى أن عسكر تمكن من وضع بصمات إدارية واضحة في اللجنة الأولمبية البحرينية من خلال العمل الاحترافي المتميز والمبادرات التي قدمها في هذا الشأن، مضيفاً أن اللجنة الأولمبية البحرينية حققت نقلة نوعية في مجال عملها بعد أن عمدت اللجنة إلى تطوير النظام الإداري فيها بما يتوافق مع التطور الحاصل في الرياضة العالمية الأمر الذي انعكس إيجابا على مسيرة الاتحادات الرياضية التي واكبت هذا التطور بمنظور شمل الجانب الإداري والفني للمنتخبات الوطنية وساهم في تمهيد الطريق للوصول إلى تلك الإنجازات وخاصة في العام 2018 الذي يعتبر عام الذهب فقط.
وأكد المؤيد، أن وزارة شؤون الشباب والرياضة تسعى إلى تنفيذ بنود المبادرة الوطنية "استجابة" بصورة واقعية ومتميزة من خلال بناء شراكات متميزة مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة والقطاعات الأهلية وخاصة مع اللجنة الأولمبية البحرينية، وأن مملكة البحرين تضع التنمية الرياضية ضمن الأهداف الأساسية لخططها الاستراتيجية باعتبارها تمثل واجهة مهمة وقوة إيجابية تساهم في تحقيق المملكة لأهدافها التنموية والاقتصادية والاستثمارية.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة، أن الوزارة تهدف لتنفيذ أهداف "فريق البحرين" في التعاون والتكاتف مع كافة الجهات ومن بينها اللجنة الأولمبية البحرينية من أجل الارتقاء بكافة القطاعات في المملكة ومن بينها القطاع الشبابي والرياضي، الأمر الذي يساهم في تعزيز الإنجازات.
من جانبه هنأ عسكر، وزير شؤون الشباب والرياضة بالثقة الملكية السامية مؤكداً في ذات الوقت أن اللجنة الأولمبية البحرينية تعتبر وزارة شؤون الشباب والرياضة شريكاً أساسياً في الارتقاء بالرياضة البحرينية والنجاحات التي تحققت للرياضة البحرينية في مختلف ألعابها، مشيراً إلى أن اللجنة الأولمبية تؤمن بأهمية التعاون المشترك بين الجانبين والعمل على زيادة حجم الاتصال والتنسيق المشرك من أجل الارتقاء بالرياضة البحرينية.
وأثناء اللقاء، أكد المؤيد أن عسكر يعتبر من الكوادر الوطنية المتميزة التي عملت بجد وإخلاص في سبيل تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للارتقاء بالجانب الرياضي في المملكة، بالإضافة إلى أنه يرتكز على تاريخ ناصع من الإنجازات الإدارية والخبرات العملية التي جعلت منه إدارياً ناجحاً، مشيداً بالجهود الكبير والمتميزة التي بذلها عسكر والتي ساهمت في الارتقاء باللجنة الأولمبية البحرينية وجعلها من اللجان الأكثر تطوراً على المستوى الإقليمي نظراً للمبادرات التي قدمها وساهمت في تحسين منظومة العمل الإداري والفني في اللجنة الأولمبية.
وأشار إلى أن عسكر تمكن من وضع بصمات إدارية واضحة في اللجنة الأولمبية البحرينية من خلال العمل الاحترافي المتميز والمبادرات التي قدمها في هذا الشأن، مضيفاً أن اللجنة الأولمبية البحرينية حققت نقلة نوعية في مجال عملها بعد أن عمدت اللجنة إلى تطوير النظام الإداري فيها بما يتوافق مع التطور الحاصل في الرياضة العالمية الأمر الذي انعكس إيجابا على مسيرة الاتحادات الرياضية التي واكبت هذا التطور بمنظور شمل الجانب الإداري والفني للمنتخبات الوطنية وساهم في تمهيد الطريق للوصول إلى تلك الإنجازات وخاصة في العام 2018 الذي يعتبر عام الذهب فقط.
وأكد المؤيد، أن وزارة شؤون الشباب والرياضة تسعى إلى تنفيذ بنود المبادرة الوطنية "استجابة" بصورة واقعية ومتميزة من خلال بناء شراكات متميزة مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة والقطاعات الأهلية وخاصة مع اللجنة الأولمبية البحرينية، وأن مملكة البحرين تضع التنمية الرياضية ضمن الأهداف الأساسية لخططها الاستراتيجية باعتبارها تمثل واجهة مهمة وقوة إيجابية تساهم في تحقيق المملكة لأهدافها التنموية والاقتصادية والاستثمارية.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة، أن الوزارة تهدف لتنفيذ أهداف "فريق البحرين" في التعاون والتكاتف مع كافة الجهات ومن بينها اللجنة الأولمبية البحرينية من أجل الارتقاء بكافة القطاعات في المملكة ومن بينها القطاع الشبابي والرياضي، الأمر الذي يساهم في تعزيز الإنجازات.
من جانبه هنأ عسكر، وزير شؤون الشباب والرياضة بالثقة الملكية السامية مؤكداً في ذات الوقت أن اللجنة الأولمبية البحرينية تعتبر وزارة شؤون الشباب والرياضة شريكاً أساسياً في الارتقاء بالرياضة البحرينية والنجاحات التي تحققت للرياضة البحرينية في مختلف ألعابها، مشيراً إلى أن اللجنة الأولمبية تؤمن بأهمية التعاون المشترك بين الجانبين والعمل على زيادة حجم الاتصال والتنسيق المشرك من أجل الارتقاء بالرياضة البحرينية.