أشاد النائب غازي آل رحمة بمضامين الخطاب الملكي السامي في افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس للمجلس الوطني، موضحاً أنه سيتم ترجمة التوجيهات الملكية عبر الأدوات البرلمانية.
وأكد على ما تضمنه الخطاب السامي من توجيهات سديدة مع بداية مرحلة جديدة من العمل الوطني وفصلٍ جديدٍ من تجربتنا الديمقراطية الرائدة.
وشدد آل رحمة، على حرصه على بذل كافة مساعيه لترجمة تلك التوجيهات ضمن الأدوات البرلمانية وضمن إطار من التعاون البنّاء مع الغرفة الثانية من السلطة التشريعية بالإضافة إلى السلطة التنفيذية بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء ، وبدعمٍ ومؤازرةٍ من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة النائب الأوّل لرئيس مجلس الوزراء ولي العهد الأمين.
ونوه إلى أنّه سيبذل قصارى جهده في سبيل مراعاة أولويات العمل الوطني والمتطلبات المستقبلية وفق التوجيهات الملكية عبر دعم برنامج التوازن المالي ومواصلة دعم الإصلاحات على صعيد استدامة الصناديق التقاعدية لضمان قدرتها على الإيفاء بالتزاماتها تجاه الأجيال القادمة، واستثمار كافة الأدوات الرقابية في حفظ المال العام وضمان التزام كافة الجهات الحكومية بالخطط والبرامج المعتمدة.
وقال آل رحمة، إنه يسعى لدراسة تقديم عدد من المقترحات التشريعية التي تصبّ في صالح دعم الاقتصاد الوطني وتنويع مصادره وإيراداته وتنميتها والعمل بشكل حثيث على مواصلة استقطاب وتشجيع الاستثمارات العالمية والوطنية، لإيجاد المزيد من فرص وخيارات العمل.
ونوّه بحرص جلالة الملك المفدى على تضمين خطابه السامي إشارةً هامّة لما حقّقه ويحقّقه شبابنا الواعد من نتائج متميزة في كافة ميادين العمل التنموية والدفاعية والرياضية.
وأشاد بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثّل جلالة الملك للإعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بالقطاع الشبابي والرياضي وما تمكّن من تحقيقه من نقلة نوعية كبيرة في هذا القطاع المهم والحيوي.
وأكد على ما تضمنه الخطاب السامي من توجيهات سديدة مع بداية مرحلة جديدة من العمل الوطني وفصلٍ جديدٍ من تجربتنا الديمقراطية الرائدة.
وشدد آل رحمة، على حرصه على بذل كافة مساعيه لترجمة تلك التوجيهات ضمن الأدوات البرلمانية وضمن إطار من التعاون البنّاء مع الغرفة الثانية من السلطة التشريعية بالإضافة إلى السلطة التنفيذية بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء ، وبدعمٍ ومؤازرةٍ من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة النائب الأوّل لرئيس مجلس الوزراء ولي العهد الأمين.
ونوه إلى أنّه سيبذل قصارى جهده في سبيل مراعاة أولويات العمل الوطني والمتطلبات المستقبلية وفق التوجيهات الملكية عبر دعم برنامج التوازن المالي ومواصلة دعم الإصلاحات على صعيد استدامة الصناديق التقاعدية لضمان قدرتها على الإيفاء بالتزاماتها تجاه الأجيال القادمة، واستثمار كافة الأدوات الرقابية في حفظ المال العام وضمان التزام كافة الجهات الحكومية بالخطط والبرامج المعتمدة.
وقال آل رحمة، إنه يسعى لدراسة تقديم عدد من المقترحات التشريعية التي تصبّ في صالح دعم الاقتصاد الوطني وتنويع مصادره وإيراداته وتنميتها والعمل بشكل حثيث على مواصلة استقطاب وتشجيع الاستثمارات العالمية والوطنية، لإيجاد المزيد من فرص وخيارات العمل.
ونوّه بحرص جلالة الملك المفدى على تضمين خطابه السامي إشارةً هامّة لما حقّقه ويحقّقه شبابنا الواعد من نتائج متميزة في كافة ميادين العمل التنموية والدفاعية والرياضية.
وأشاد بالاهتمام الكبير الذي يوليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثّل جلالة الملك للإعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بالقطاع الشبابي والرياضي وما تمكّن من تحقيقه من نقلة نوعية كبيرة في هذا القطاع المهم والحيوي.