رفع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى الشعب البحريني الكريم، بمناسبة احتفال مملكة البحرين بأعيادها الوطنية في يومي 16-17 ديسمبر، إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس احمد الفاتح دولة عربية مسلمة العام 1783 ميلادية، والذكرى 47 لانضمامها في الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى 19 لتسلم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لمقاليد الحكم.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "إن مملكة البحرين تحتفل بالأعياد الوطنية هذا العام بالتزامن مع انطلاق أعمال دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس والذي تفضل جلالة الملك المفدى بافتتاحه، الأمر الذي يشكل ترجمة حقيقية للنهج الإصلاحي لجلالة الملك المفدى للمشاركة السياسية ويؤكد الثوابت الديمقراطية والوطنية الراسخة التي اختطها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، والتي تجلت في أبهى صورها بالمشاركة الشعبية الواسعة في الانتخابات الأخيرة التي مثلت علامة حضارية مضيئة تضاف لمسيرة العمل الوطني".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "إن جميع أبناء البحرين يتطلعون إلى ذكرى العيد الوطني وعيد الجلوس باعتبارها مناسبة وطنية يجدد من خلالها الشعب البحريني الولاء لهذا الوطن الغالي وقيادته الرشيدة، كما أنها تشكل موقفاً لإبراز المنجزات الحضارية التي تحققت للمملكة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بفضل الرؤى الثاقبة لجلالته والداعية إلى الارتقاء بمختلف أركان مسيرة التنمية في المملكة وتعزيز مكانة البحرين على الساحة الدولية، وهو الأمر الذي لم يكن ليتحقق لولا رعاية جلالته المتميزة والدعم والمتابعة من قبل صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأن ذكرى العيد الوطني المجيد، ومناسبة عيد الجلوس تأتي في هذه الأيام المتألقة من مسيرة البحرين الوطنية الواعدة، والحافلة بالإنجازات، بفضل الله ثم بجهد القيادة الرشيدة والتفاف الشعب البحريني حولها والجهد الوطني المشترك الأمر الذي ساهم في تحقيق الإنجازات وتعزيز المكتسبات حتى باتت المملكة تعيش أزهى أيامها في مسيرة التنمية المستدامة في مختلف المجالات وأضحت مقصدا لمختلف دروب التنمية، كما أن المناسبتين الوطنيتين تأتي في خضم العرس الديمقراطي الوطني الذي أرساه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، إلى أن "يوم ذكرى العيد الوطني المجيد وعيد جلوس جلالة الملك المفدى يوم من أيام الفرح.. وتأكيد الالتفاف الشعبي حول القيادة الرشيدة والتلاحم معها في سبيل حماية المنجزات وبناء الحاضر".
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "إن مملكة البحرين تحتفل بالأعياد الوطنية هذا العام بالتزامن مع انطلاق أعمال دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس والذي تفضل جلالة الملك المفدى بافتتاحه، الأمر الذي يشكل ترجمة حقيقية للنهج الإصلاحي لجلالة الملك المفدى للمشاركة السياسية ويؤكد الثوابت الديمقراطية والوطنية الراسخة التي اختطها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، والتي تجلت في أبهى صورها بالمشاركة الشعبية الواسعة في الانتخابات الأخيرة التي مثلت علامة حضارية مضيئة تضاف لمسيرة العمل الوطني".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة: "إن جميع أبناء البحرين يتطلعون إلى ذكرى العيد الوطني وعيد الجلوس باعتبارها مناسبة وطنية يجدد من خلالها الشعب البحريني الولاء لهذا الوطن الغالي وقيادته الرشيدة، كما أنها تشكل موقفاً لإبراز المنجزات الحضارية التي تحققت للمملكة في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بفضل الرؤى الثاقبة لجلالته والداعية إلى الارتقاء بمختلف أركان مسيرة التنمية في المملكة وتعزيز مكانة البحرين على الساحة الدولية، وهو الأمر الذي لم يكن ليتحقق لولا رعاية جلالته المتميزة والدعم والمتابعة من قبل صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين".
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بأن ذكرى العيد الوطني المجيد، ومناسبة عيد الجلوس تأتي في هذه الأيام المتألقة من مسيرة البحرين الوطنية الواعدة، والحافلة بالإنجازات، بفضل الله ثم بجهد القيادة الرشيدة والتفاف الشعب البحريني حولها والجهد الوطني المشترك الأمر الذي ساهم في تحقيق الإنجازات وتعزيز المكتسبات حتى باتت المملكة تعيش أزهى أيامها في مسيرة التنمية المستدامة في مختلف المجالات وأضحت مقصدا لمختلف دروب التنمية، كما أن المناسبتين الوطنيتين تأتي في خضم العرس الديمقراطي الوطني الذي أرساه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، إلى أن "يوم ذكرى العيد الوطني المجيد وعيد جلوس جلالة الملك المفدى يوم من أيام الفرح.. وتأكيد الالتفاف الشعبي حول القيادة الرشيدة والتلاحم معها في سبيل حماية المنجزات وبناء الحاضر".