أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل أن "المجلس سيعمل بكل عزم وإخلاص من أجل تحقيق توجيهات جلالة الملك المفدى وتطلعات المواطنين، واستكمال مسيرة الإنجازات التي تحققت للبحرين وشعبها والعمل من أجل ضمان أعلى مستويات الرخاء والرفاهية للبحرين وشعبها وقادم الأجيال".
وأشادت زينل بتفضل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمنح عددٍ من الشخصيات وسام البحرين، ووسام الكفاءة، ووسام العمل الوطني خلال الاحتفال الذي أقيم في قصر الصخير العامر الأحد بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية إسلامية العام 1783، والذكرى 47 لانضمامها لمنظمة الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى 19 لتسلم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم.
وأعربت زينل عن عظيم شكرها وامتنانها لإشارة جلالته إلى فوزها بمنصب رئيس مجلس النواب، مؤكدة أن هذه الإشارة بمثابة وسام فخر واعتزاز ليس لها شخصياً وإنما لكل امرأة بحرينية، مؤكدة أن "المرأة تعيش في ظل العهد الزاهر لجلالته أزهى عصورها، ورسخ مشروع جلالته الإصلاحي للمرأة الأسس والمقومات التي أتاحت لها المجال واسعاً لأن تكون أكثر إسهاماً وعطاء في خدمة الوطن".
وأكدت أن "كلمات جلالته حافز أنار الطريق من أجل الاستمرار في العمل الوطني، وتحقيق تطلعات جلالته في خدمة الوطن و المواطنين، ووسام فخر لكل امرأة بحرينية".
وبينت أن "ما جاء في الخطاب السامي من توجيهات هو منهج حكيم، ومستنير للعمل الوطني المتميز، وأن منح عاهل البلاد وسام البحرين ووسام الكفاءة يرفع درجة العطاء والإخلاص والتنافس الشريف من أجل خدمة بلدنا البحرين"، موضحةً أن "مثل هذه المبادرات الكريمة ليست غريبة على حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وهي مبادرة تاريخية في وطن ينعم بالأمن والعمل والتطور والإصلاح والإنجاز المستمر".
وأشارت رئيسة مجلس النواب إلى أن "وسام البحرين ووسام الكفاءة، ووسام العمل الوطني هو تقدير ملكي، ومسؤولية مضاعفة لجميع المكرمين الذي يستحقون كل التهاني والتبريكات، والسعي المستمر والمتواصل لخدمة الوطن والمواطن"، مضيفةً أن "ما يقوم به كل مواطن بحريني مخلص من جهد وعمل وعطاء هو نابع من حب لهذا الوطن الغالي وواجب علينا تجاه البحرين وشعبها".
وأوضحت أن تكريم المخلصين بالتزامن مع الاحتفال بالأعياد الوطنية، يمنح المكرمين كثيراً من الفخر والثقة والاعتزاز والامتنان لهذا الوطن وقيادته الحكيمة التي تقدر أعمال وجهود أبنائها المخلصين .
ونوهت إلى أن "الاحتفال بالأعياد الوطنية وما يحمله من مشاعر البهجة والسعادة يعد مناسبة لتجديد العهد والتعبير عن الولاء للوطن في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى وإظهار مدى تلاحم شعب البحرين والتفافه خلف القيادة الحكيمة التي تعمل بكل دأب من أجل الارتقاء بالوطن ليظل وطناً قوياً وناهضاً ينعم بالأمن والاستقرار".
ودعت رئيسة مجلس النواب إلى أن "يكون الإخلاص للوطن والتفاني من أجل نهضته وتقدمه والحفاظ على أمنه واستقراره هو الهدف الذي يعمل من أجله جميع أبناء البحرين في مختلف المواقع، لا سيما في ظل التحديات العديدة التي يمر بها العالم والمنطقة". وأضافت "إن التفافنا خلف القيادة والوطن، هو بعد المولى عز وجل، سيظل السياج القوي والمتين الذي يصون لمملكتنا العزيزة أمنها واستقرارها ويوفر لها المقومات التي تعزز مكانتها الرائدة بين الأمم في التنمية، وقد أثبت شعب البحرين في مختلف المواقف أنه على قدر هذه المسؤولية الوطنية الكبيرة".
وقالت إن "البحرين بقيادة عاهل البلاد المفدى تسير في مشروعها الإصلاحي على طريق التنمية والتطور والتقدم والازدهار بخطوات واثقة في بلوغ اعلى درجات الإنجاز"، داعيةً المولى عز وجل أن يحفظ البحرين ويديم عليها الفرح والسعادة، وأن يحفظ جلالة الملك المفدى ويديمه فخراً وعزاً لهذا البلد.
وأشادت زينل بتفضل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمنح عددٍ من الشخصيات وسام البحرين، ووسام الكفاءة، ووسام العمل الوطني خلال الاحتفال الذي أقيم في قصر الصخير العامر الأحد بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح دولة عربية إسلامية العام 1783، والذكرى 47 لانضمامها لمنظمة الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية، والذكرى 19 لتسلم حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى مقاليد الحكم.
وأعربت زينل عن عظيم شكرها وامتنانها لإشارة جلالته إلى فوزها بمنصب رئيس مجلس النواب، مؤكدة أن هذه الإشارة بمثابة وسام فخر واعتزاز ليس لها شخصياً وإنما لكل امرأة بحرينية، مؤكدة أن "المرأة تعيش في ظل العهد الزاهر لجلالته أزهى عصورها، ورسخ مشروع جلالته الإصلاحي للمرأة الأسس والمقومات التي أتاحت لها المجال واسعاً لأن تكون أكثر إسهاماً وعطاء في خدمة الوطن".
وأكدت أن "كلمات جلالته حافز أنار الطريق من أجل الاستمرار في العمل الوطني، وتحقيق تطلعات جلالته في خدمة الوطن و المواطنين، ووسام فخر لكل امرأة بحرينية".
وبينت أن "ما جاء في الخطاب السامي من توجيهات هو منهج حكيم، ومستنير للعمل الوطني المتميز، وأن منح عاهل البلاد وسام البحرين ووسام الكفاءة يرفع درجة العطاء والإخلاص والتنافس الشريف من أجل خدمة بلدنا البحرين"، موضحةً أن "مثل هذه المبادرات الكريمة ليست غريبة على حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وهي مبادرة تاريخية في وطن ينعم بالأمن والعمل والتطور والإصلاح والإنجاز المستمر".
وأشارت رئيسة مجلس النواب إلى أن "وسام البحرين ووسام الكفاءة، ووسام العمل الوطني هو تقدير ملكي، ومسؤولية مضاعفة لجميع المكرمين الذي يستحقون كل التهاني والتبريكات، والسعي المستمر والمتواصل لخدمة الوطن والمواطن"، مضيفةً أن "ما يقوم به كل مواطن بحريني مخلص من جهد وعمل وعطاء هو نابع من حب لهذا الوطن الغالي وواجب علينا تجاه البحرين وشعبها".
وأوضحت أن تكريم المخلصين بالتزامن مع الاحتفال بالأعياد الوطنية، يمنح المكرمين كثيراً من الفخر والثقة والاعتزاز والامتنان لهذا الوطن وقيادته الحكيمة التي تقدر أعمال وجهود أبنائها المخلصين .
ونوهت إلى أن "الاحتفال بالأعياد الوطنية وما يحمله من مشاعر البهجة والسعادة يعد مناسبة لتجديد العهد والتعبير عن الولاء للوطن في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى وإظهار مدى تلاحم شعب البحرين والتفافه خلف القيادة الحكيمة التي تعمل بكل دأب من أجل الارتقاء بالوطن ليظل وطناً قوياً وناهضاً ينعم بالأمن والاستقرار".
ودعت رئيسة مجلس النواب إلى أن "يكون الإخلاص للوطن والتفاني من أجل نهضته وتقدمه والحفاظ على أمنه واستقراره هو الهدف الذي يعمل من أجله جميع أبناء البحرين في مختلف المواقع، لا سيما في ظل التحديات العديدة التي يمر بها العالم والمنطقة". وأضافت "إن التفافنا خلف القيادة والوطن، هو بعد المولى عز وجل، سيظل السياج القوي والمتين الذي يصون لمملكتنا العزيزة أمنها واستقرارها ويوفر لها المقومات التي تعزز مكانتها الرائدة بين الأمم في التنمية، وقد أثبت شعب البحرين في مختلف المواقف أنه على قدر هذه المسؤولية الوطنية الكبيرة".
وقالت إن "البحرين بقيادة عاهل البلاد المفدى تسير في مشروعها الإصلاحي على طريق التنمية والتطور والتقدم والازدهار بخطوات واثقة في بلوغ اعلى درجات الإنجاز"، داعيةً المولى عز وجل أن يحفظ البحرين ويديم عليها الفرح والسعادة، وأن يحفظ جلالة الملك المفدى ويديمه فخراً وعزاً لهذا البلد.