قرر الأمين العام للجنة الأولمبية عبدالرحمن عسكر تخصيص يومين في الأسبوع أمام كافة منتسبي الاتحادات الرياضية للقاء بهم والتعرف على احتياجاتهم ومشاكلهم، استجابة لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرامية إلى انتهاج سياسة الباب المفتوح.
وأضاف عسكر أن اللجنة الأولمبية لطالما فتحت أبوابها أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية ووسائل الإعلام سواء عبر المواعيد الرسمية أو اللقاءات المفتوحة بمختلف دوائرها وأقسامها، كما شرعت خلال السنوات الماضية بإقامة المجلس الرمضاني المفتوح والعديد من اللقاءات الرسمية وغير الرسمية الأخرى، وانطلاقاً من توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورغبة من اللجنة الأولمبية في إتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من ممثلي الاتحادات الرياضية للقاء بمسؤولي اللجنة تقرر فتح مجلس اللجنة الأولمبية يوم الإثنين من الساعة 1:30 وحتى الساعة 3:00 ظهراً، ويوم الأربعاء من الساعة 9:30 وحتى الساعة 11:00 صباحاً.
وأضاف أن اللقاء الأسبوعي خلال الفترة المذكورة يهدف إلى اللقاء بممثلي الاتحادات الرياضية للتعرف على ملاحظاتهم واستفساراتهم واحتياجاتهم واقتراحاتهم وحلها وفق الأطر القانونية والإدارية وبما يتناسب مع لوائح وأنظمة اللجنة الأولمبية، مشيراً إلى أن المجلس سيفتح أبوابه ابتداء من يوم الإثنين 24 ديسمبر الجاري ولفترة محددة سيتم الإعلان عنها لاحقاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للجنة.
كما أوضح عسكر أن أبواب اللجنة الأولمبية مفتوحة أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية خلال الأيام الأخرى بنظام المواعيد الرسمية سواء المرتبطة بمكتب الأمين العام أو باقي الإدارات والأقسام وذلك وفقاً لنوع المعاملة أو الطلب والموضوع، مشيراً إلى أن اللقاء الأسبوعي يعتبر امتداداً لسياسة الباب المفتوح التي دأبت اللجنة الأولمبية على اتباعها تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ فترة طويلة، لكنها أصبحت تتخذ أشكال وطرق مختلفة من بينها اللقاء الأسبوعي الجديد والذي تسعى من خلاله اللجنة الأولمبية لفتح جسر تواصل جديد أمام مختلف الاتحادات الوطنية.
وأضاف أن اللجنة الأولمبية لطالما فتحت أبوابها أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية ووسائل الإعلام سواء عبر المواعيد الرسمية أو اللقاءات المفتوحة بمختلف دوائرها وأقسامها، كما شرعت خلال السنوات الماضية بإقامة المجلس الرمضاني المفتوح والعديد من اللقاءات الرسمية وغير الرسمية الأخرى، وانطلاقاً من توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورغبة من اللجنة الأولمبية في إتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من ممثلي الاتحادات الرياضية للقاء بمسؤولي اللجنة تقرر فتح مجلس اللجنة الأولمبية يوم الإثنين من الساعة 1:30 وحتى الساعة 3:00 ظهراً، ويوم الأربعاء من الساعة 9:30 وحتى الساعة 11:00 صباحاً.
وأضاف عسكر أن اللقاء الأسبوعي خلال الفترة المذكورة يهدف إلى اللقاء بممثلي الاتحادات الرياضية للتعرف على ملاحظاتهم واستفساراتهم واحتياجاتهم واقتراحاتهم وحلها وفق الأطر القانونية والإدارية وبما يتناسب مع لوائح وأنظمة اللجنة الأولمبية، مشيرا إلى أن المجلس سيفتح أبوابه ابتداء من يوم الإثنين 24 ديسمبر الجاري ولفترة محددة سيتم الإعلان عنها لاحقاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للجنة.
كما أوضح أن أبواب اللجنة الأولمبية مفتوحة أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية خلال الأيام الأخرى بنظام المواعيد الرسمية سواء المرتبطة بمكتب الأمين العام أو باقي الإدارات والأقسام وذلك وفقاً لنوع المعاملة أو الطلب والموضوع، مشيراً إلى أن اللقاء الأسبوعي يعتبر امتداد لسياسة الباب المفتوح التي دأبت اللجنة الأولمبية على اتباعها تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ فترة طويلة، لكنها أصبحت تتخذ أشكال وطرق مختلفة من بينها اللقاء الأسبوعي الجديد والذي تسعى من خلاله اللجنة الأولمبية لفتح جسر تواصل جديد أمام مختلف الاتحادات الوطنية.
وأضاف عسكر أن اللجنة الأولمبية لطالما فتحت أبوابها أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية ووسائل الإعلام سواء عبر المواعيد الرسمية أو اللقاءات المفتوحة بمختلف دوائرها وأقسامها، كما شرعت خلال السنوات الماضية بإقامة المجلس الرمضاني المفتوح والعديد من اللقاءات الرسمية وغير الرسمية الأخرى، وانطلاقاً من توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورغبة من اللجنة الأولمبية في إتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من ممثلي الاتحادات الرياضية للقاء بمسؤولي اللجنة تقرر فتح مجلس اللجنة الأولمبية يوم الإثنين من الساعة 1:30 وحتى الساعة 3:00 ظهراً، ويوم الأربعاء من الساعة 9:30 وحتى الساعة 11:00 صباحاً.
وأضاف أن اللقاء الأسبوعي خلال الفترة المذكورة يهدف إلى اللقاء بممثلي الاتحادات الرياضية للتعرف على ملاحظاتهم واستفساراتهم واحتياجاتهم واقتراحاتهم وحلها وفق الأطر القانونية والإدارية وبما يتناسب مع لوائح وأنظمة اللجنة الأولمبية، مشيراً إلى أن المجلس سيفتح أبوابه ابتداء من يوم الإثنين 24 ديسمبر الجاري ولفترة محددة سيتم الإعلان عنها لاحقاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للجنة.
كما أوضح عسكر أن أبواب اللجنة الأولمبية مفتوحة أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية خلال الأيام الأخرى بنظام المواعيد الرسمية سواء المرتبطة بمكتب الأمين العام أو باقي الإدارات والأقسام وذلك وفقاً لنوع المعاملة أو الطلب والموضوع، مشيراً إلى أن اللقاء الأسبوعي يعتبر امتداداً لسياسة الباب المفتوح التي دأبت اللجنة الأولمبية على اتباعها تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ فترة طويلة، لكنها أصبحت تتخذ أشكال وطرق مختلفة من بينها اللقاء الأسبوعي الجديد والذي تسعى من خلاله اللجنة الأولمبية لفتح جسر تواصل جديد أمام مختلف الاتحادات الوطنية.
وأضاف أن اللجنة الأولمبية لطالما فتحت أبوابها أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية ووسائل الإعلام سواء عبر المواعيد الرسمية أو اللقاءات المفتوحة بمختلف دوائرها وأقسامها، كما شرعت خلال السنوات الماضية بإقامة المجلس الرمضاني المفتوح والعديد من اللقاءات الرسمية وغير الرسمية الأخرى، وانطلاقاً من توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ورغبة من اللجنة الأولمبية في إتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من ممثلي الاتحادات الرياضية للقاء بمسؤولي اللجنة تقرر فتح مجلس اللجنة الأولمبية يوم الإثنين من الساعة 1:30 وحتى الساعة 3:00 ظهراً، ويوم الأربعاء من الساعة 9:30 وحتى الساعة 11:00 صباحاً.
وأضاف عسكر أن اللقاء الأسبوعي خلال الفترة المذكورة يهدف إلى اللقاء بممثلي الاتحادات الرياضية للتعرف على ملاحظاتهم واستفساراتهم واحتياجاتهم واقتراحاتهم وحلها وفق الأطر القانونية والإدارية وبما يتناسب مع لوائح وأنظمة اللجنة الأولمبية، مشيرا إلى أن المجلس سيفتح أبوابه ابتداء من يوم الإثنين 24 ديسمبر الجاري ولفترة محددة سيتم الإعلان عنها لاحقاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية للجنة.
كما أوضح أن أبواب اللجنة الأولمبية مفتوحة أمام كافة ممثلي الاتحادات الرياضية خلال الأيام الأخرى بنظام المواعيد الرسمية سواء المرتبطة بمكتب الأمين العام أو باقي الإدارات والأقسام وذلك وفقاً لنوع المعاملة أو الطلب والموضوع، مشيراً إلى أن اللقاء الأسبوعي يعتبر امتداد لسياسة الباب المفتوح التي دأبت اللجنة الأولمبية على اتباعها تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة منذ فترة طويلة، لكنها أصبحت تتخذ أشكال وطرق مختلفة من بينها اللقاء الأسبوعي الجديد والذي تسعى من خلاله اللجنة الأولمبية لفتح جسر تواصل جديد أمام مختلف الاتحادات الوطنية.