فاز عرض "ذاكرة قصيرة" للمخرج التونسي، وحيد العجمي، بجائزة أفضل عمل متكامل من مهرجان أيام قرطاج المسرحية، الذي أسدل الستار على دورته العشرين التي حملت شعار "استنطاق ذاكرة المهرجان"، الأحد، في مدينة الثقافة بتونس العاصمة.
والعرض، الذي يدوم 75 دقيقة، من بطولة لبنى نعمان ونهلة زيد ورضا جاب الله وخالد الفرجاني، ويتناول جدلية "الذاكرة والنسيان" بأسلوب الكوميديا السوداء لأحداث ومواقف عاشها التونسيون أثناء العام 2011، وما أعقبها من أثر في الواقع السياسي والاجتماعي بلغ حد التناقض.
وذهبت جائزة أفضل إخراج للتونسي حماد لوهايبي عن مسرحيته "جويف"، بينما توجت مسرحية "تصحيح ألوان" للمخرج السوري سامر محمد إسماعيل بجائزة أفضل نص، وحصلت مسرحية "تقاسم على الحياة" للمخرج جواد الأسدي من العراق على جائزة أفضل سينوغرافيا.
كما توجت الممثلة سيسيل كنكوندا من رواندا بجائزة أفضل أداء نسائي عن دورها في مسرحية "جدران...جدران"، بينما ذهبت جائزة أفضل أداء للرجال للممثل السوري يوسف المقبل عن دوره في مسرحية "تصحيح ألوان".
وكرم المهرجان في حفل الختام عدداً من نجوم وصناع المسرح، منهم التونسية منى نور الدين، والمصري عبد الرحمن أبو زهرة، والأردني غنام غنام، والمغربي حسن المنيعي، والعراقي سامي عبد الحميد.
وتنافس على جوائز المهرجان 11 عرضاً مسرحياً من تونس والعراق والمغرب ومصر وسوريا والكويت والإمارات والأردن وغينيا وتوجو.
والعرض، الذي يدوم 75 دقيقة، من بطولة لبنى نعمان ونهلة زيد ورضا جاب الله وخالد الفرجاني، ويتناول جدلية "الذاكرة والنسيان" بأسلوب الكوميديا السوداء لأحداث ومواقف عاشها التونسيون أثناء العام 2011، وما أعقبها من أثر في الواقع السياسي والاجتماعي بلغ حد التناقض.
وذهبت جائزة أفضل إخراج للتونسي حماد لوهايبي عن مسرحيته "جويف"، بينما توجت مسرحية "تصحيح ألوان" للمخرج السوري سامر محمد إسماعيل بجائزة أفضل نص، وحصلت مسرحية "تقاسم على الحياة" للمخرج جواد الأسدي من العراق على جائزة أفضل سينوغرافيا.
كما توجت الممثلة سيسيل كنكوندا من رواندا بجائزة أفضل أداء نسائي عن دورها في مسرحية "جدران...جدران"، بينما ذهبت جائزة أفضل أداء للرجال للممثل السوري يوسف المقبل عن دوره في مسرحية "تصحيح ألوان".
وكرم المهرجان في حفل الختام عدداً من نجوم وصناع المسرح، منهم التونسية منى نور الدين، والمصري عبد الرحمن أبو زهرة، والأردني غنام غنام، والمغربي حسن المنيعي، والعراقي سامي عبد الحميد.
وتنافس على جوائز المهرجان 11 عرضاً مسرحياً من تونس والعراق والمغرب ومصر وسوريا والكويت والإمارات والأردن وغينيا وتوجو.