خلال حملة الترويج للكتاب الذي أصدرته مؤخراً بعنوان Becoming، تنقلت السيدة الأمريكية الأولى السابقة، ميشيل أوباما، بين عدّة مدن أمريكية كان آخرها محطّة لها في نيويورك، حيث شاركت في لقاء حول كتابها، وحاورتها خلال اللقاء النجمة سارة جيسيكا باركر.
لفتت ميشيل أوباما الأنظار خلال هذا اللقاء بجرأة إطلالتها التي حملت توقيع دار Balenciaga. وقد تألّفت من ثوب حريريّ طويل باللون الأصفر من مجموعة العلامة لربيع وصيف 2019، وحذاء عالي الساق باللون الذهبي البرّاق خطف الأنظار بتصميمه المبتكر.
الثوب لم يُطرح بعد للبيع في الأسواق، أما الحذاء فهو متوفّر ويمكن الحصول عليه بسعر يبلغ حوالي 4000$ فقط.
وإذا كانت هذه الإطلالة مثيرة للجدل في أوساط الجمهور وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، فهي لم تفاجئ نقّاد الموضة الذين اعتادوا على خيارات السيدة أوباما، التي استطاعت من خلالها أن تؤثّر في أذواق النساء حول العالم.
عُرفت ميشيل أوباما بكونها من أول المشجّعين للمصممين الصاعدين، حتى إنها ساهمت خلال العام 2009 في دعم مسيرة المصمم الصاعد حينها جايسون وو عندما ارتدت ثوباً أبيض من تصميمه في حفل تسلّم زوجها مهامه كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية. وقد قال عنها أحد مصمميها المفضلين برابال غورونغ: "هي فخورة بكونها امرأة، فإطلالاتها تحتفل بأنوثتها. وهي تحبّ الموضة، لكنها لا تخضع لديكتاتوريتها." وقد أحصى خبراء الموضة عدة خطوات غيّرت من خلالها ميشيل أوباما مفهوم الموضة على الصعيد العالمي.
لفتت ميشيل أوباما الأنظار خلال هذا اللقاء بجرأة إطلالتها التي حملت توقيع دار Balenciaga. وقد تألّفت من ثوب حريريّ طويل باللون الأصفر من مجموعة العلامة لربيع وصيف 2019، وحذاء عالي الساق باللون الذهبي البرّاق خطف الأنظار بتصميمه المبتكر.
الثوب لم يُطرح بعد للبيع في الأسواق، أما الحذاء فهو متوفّر ويمكن الحصول عليه بسعر يبلغ حوالي 4000$ فقط.
وإذا كانت هذه الإطلالة مثيرة للجدل في أوساط الجمهور وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، فهي لم تفاجئ نقّاد الموضة الذين اعتادوا على خيارات السيدة أوباما، التي استطاعت من خلالها أن تؤثّر في أذواق النساء حول العالم.
عُرفت ميشيل أوباما بكونها من أول المشجّعين للمصممين الصاعدين، حتى إنها ساهمت خلال العام 2009 في دعم مسيرة المصمم الصاعد حينها جايسون وو عندما ارتدت ثوباً أبيض من تصميمه في حفل تسلّم زوجها مهامه كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية. وقد قال عنها أحد مصمميها المفضلين برابال غورونغ: "هي فخورة بكونها امرأة، فإطلالاتها تحتفل بأنوثتها. وهي تحبّ الموضة، لكنها لا تخضع لديكتاتوريتها." وقد أحصى خبراء الموضة عدة خطوات غيّرت من خلالها ميشيل أوباما مفهوم الموضة على الصعيد العالمي.