أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل حميدان، أن الوزارة لن تدخر جهداً في متابعة شؤون ذوي الإعاقة من خلال توفير كافة المشاريع والخدمات التنموية والاجتماعية انطلاقاً من المسؤولية الملقاة على عاتقها.
والتقى حميدان برئيس مجلس إدارة مركز البحرين للحراك الدولي، عادل سلطان المطوع، ومعلمات وأطفال روضة أزهار الحراك لذوي الإعاقة، وبحضور النائب السابق عبدالحميد النجار، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلس الإدارة، ومسؤولي الروضة، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتم خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بسبل تعزيز الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة (ذوي العزيمة)، وبما يسهم في صقل القدرات الفنية لتلك الفئة، وإعداد جيل قادر على مواجهة تحديات الإعاقة، وأن يكونوا قوة إنتاجية ذات فعالية بالمجتمع مع مراعاة خصوصية وضعهم.
وأثنى حميدان على الجهود الوطنية الأهلية لمجلس إدارة مركز البحرين للحراك الدولي وروضة أزهار الحراك، في دعم تعزيز قدرات ذوي الإعاقة وذلك من خلال عدد من المبادرات والمشاريع الهادفة.
من جانبهم، قدم رئيس وأعضاء مجلس إدارة مركز البحرين للحراك الدولي الشكر والتقدير لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، على الدعم والمساندة الذي تقدمه الوزارة لمؤسسات المجتمع المدني المعنية بذوي الإعاقة، من خلال توفير كافة الخدمات التأهيلية والتدريبية والتعليمية لمختلف فئات الإعاقة لتتمكن من الاندماج في المجتمع.
والتقى حميدان برئيس مجلس إدارة مركز البحرين للحراك الدولي، عادل سلطان المطوع، ومعلمات وأطفال روضة أزهار الحراك لذوي الإعاقة، وبحضور النائب السابق عبدالحميد النجار، بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلس الإدارة، ومسؤولي الروضة، وذلك بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتم خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بسبل تعزيز الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة (ذوي العزيمة)، وبما يسهم في صقل القدرات الفنية لتلك الفئة، وإعداد جيل قادر على مواجهة تحديات الإعاقة، وأن يكونوا قوة إنتاجية ذات فعالية بالمجتمع مع مراعاة خصوصية وضعهم.
وأثنى حميدان على الجهود الوطنية الأهلية لمجلس إدارة مركز البحرين للحراك الدولي وروضة أزهار الحراك، في دعم تعزيز قدرات ذوي الإعاقة وذلك من خلال عدد من المبادرات والمشاريع الهادفة.
من جانبهم، قدم رئيس وأعضاء مجلس إدارة مركز البحرين للحراك الدولي الشكر والتقدير لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، على الدعم والمساندة الذي تقدمه الوزارة لمؤسسات المجتمع المدني المعنية بذوي الإعاقة، من خلال توفير كافة الخدمات التأهيلية والتدريبية والتعليمية لمختلف فئات الإعاقة لتتمكن من الاندماج في المجتمع.