استقبلت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الإثنين، الرئيس التنفيذي لمؤسسة تمكين د.إبراهيم جناحي، في إطار تعزيز التواصل ما بين المؤسستين لتحقيق منجزات ثقافية ترتقي بالحراك الثقافي في مملكة البحرين.
ووجّهت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الشكر إلى جناحي لدعمه المتواصل لأنشطة وبرامج هيئة البحرين للثقافة والآثار، مشيرة إلى أن التعاون ما بين الجهتين ساهم في استمرار تنظيم أنشطة ثقافية مميزة تقوم بها الهيئة كفعالية "ما نامت المنامة" التي تأتي بالتزامن مع الأعياد الوطنية البحرينية ومهرجان تاء الشباب الذي ينطلق بفعالياته خلال فبراير من العام القادم.
واطلعت، جناحي على آخر تطورات الحركة الثقافية البحرينية، قائلة إن الهيئة تختتم عام 2018 الذي احتفت به بالمحرّق عاصمة للثقافة الإسلامية، وتواصل استعداداتها لاستقبال عام 2019، والذي تنفّذ خلاله برنامجاً مغايراً يلقي الضوء على منجزات البحرين الثقافية، الاقتصادية والاجتماعية على مدى 100 عام بشعار "من يوبيل إلى آخر".
من جانبه أكد جناحي على أهمية تعزيز مكانة الثقافة في المجتمعات، مشيداً بمنجزات هيئة الثقافة في هذا المجال.
وأبدى جناحي استعداده الدائم لدعم أنشطة الهيئة وبرامجها من أجل الترويج لثقافة البحرين وحضاراتها بما يعكس مكانة المملكة كمركز ثقافي إقليمي وعالمي.
ووجّهت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الشكر إلى جناحي لدعمه المتواصل لأنشطة وبرامج هيئة البحرين للثقافة والآثار، مشيرة إلى أن التعاون ما بين الجهتين ساهم في استمرار تنظيم أنشطة ثقافية مميزة تقوم بها الهيئة كفعالية "ما نامت المنامة" التي تأتي بالتزامن مع الأعياد الوطنية البحرينية ومهرجان تاء الشباب الذي ينطلق بفعالياته خلال فبراير من العام القادم.
واطلعت، جناحي على آخر تطورات الحركة الثقافية البحرينية، قائلة إن الهيئة تختتم عام 2018 الذي احتفت به بالمحرّق عاصمة للثقافة الإسلامية، وتواصل استعداداتها لاستقبال عام 2019، والذي تنفّذ خلاله برنامجاً مغايراً يلقي الضوء على منجزات البحرين الثقافية، الاقتصادية والاجتماعية على مدى 100 عام بشعار "من يوبيل إلى آخر".
من جانبه أكد جناحي على أهمية تعزيز مكانة الثقافة في المجتمعات، مشيداً بمنجزات هيئة الثقافة في هذا المجال.
وأبدى جناحي استعداده الدائم لدعم أنشطة الهيئة وبرامجها من أجل الترويج لثقافة البحرين وحضاراتها بما يعكس مكانة المملكة كمركز ثقافي إقليمي وعالمي.