أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن جائزة امتياز والريادة تمكنت في نسختها الثانية من تحقيق تقدم ملحوظ في العمل الاداري والفني بالأندية الوطنية والمراكز الشبابية.
وأوضح، أنها جعلت مجالس الإدارات تتجه نحو تطبيق أفضل الممارسات الإدارية وخلق بيئة مثالية لروح المنافسة بما يصب في معين الإبداع والتميز كهدف أسمى يسعى الجميع لبلوغه وإرساء قاعدة ثابتة لمواصلة تطور الأندية والمراكز الشبابية وفق آليات ومعايير حديثة وواقعية تجعل عمل الأندية والمراكز الشبابية مبني على الاحترافية.
جاء ذلك خلال رعايته للحفل الختامي لجائزة امتياز والريادة في فندق السوفتيل الزلاق بحضور الشيخ أحمد بن علي آل خليفة رئيس مجلس ادارة نادي المحرق، وعبدالرحمن عسكر الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، والنائب علي إسحاقي، والنائب أحمد الدمستاني وعدد من رؤساء وأعضاء مجالس إدارات الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والاتحادات الرياضية.
المحرق يحقق لقب جائزة امتياز
وقام وزير شؤون الشباب والرياضة بتكريم الفائزين في جائزة امتياز للأندية الوطنية، حيث حقق المركز الأول نادي المحرق فيما تمكن نادي المنامة من تحقيق المركز الثاني وفي المركز الثالث جاء نادي سار.
الشاخورة يظفر بجائزة الريادة
كما قام المؤيد بتكريم الفائزين في جائزة الريادة للمراكز الشبابية وتمكن مركز شباب الشاخورة من تحقيق المركز الأول وجاء في المركز الثاني مركز شباب أبوصيبع وفي المركز الثالث مركز شباب السنابس.
مبادرات مهمة
وقال المؤيد "جائزة امتياز والريادة تعتبران من المبادرات المهمة التي تقدمها الوزارة للأندية الوطنية والمراكز الشبابية وتحظى باهتمام بالغ من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية انطلاقا من إيمان سموه العميق بأهمية الارتقاء بمنظومة العمل في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية وبناء منظومة متكاملة في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية يكون الأساس في عملها الاحترافية والإدارة الأفضل للموارد المتاحة وفق مجموعة من المعايير والأسس والضوابط المعتمدة".
وبين الوزير "حرصت الوزارة على استمرار الجائزة في نسختها الثانية والبناء على النجاحات التي تحققت في النسخة الماضية والاستفادة من الخبرات المتراكمة التي حظيت بها الأندية والمراكز جراء تطبيق معايير الجائزة على منظومتها الإدارية والفنية الأمر الذي ساهم بصورة واضحة في نجاح الجائزة وتحقيقها للأهداف التي وجدت من أجلها في الارتقاء بالعمل الإداري في الأندية والمراكز الشبابية".
شكر وتقدير
وأشاد المؤيد بالجهود الطيبة التي بذلتها لجنة التحكيم التي أشرف على تقييم مشروعات الأندية والمراكز الشبابية خاصة وأن اللجنة تضم عددا من الكوادر الفنية المشهود لها بالخبرة والتفاني في العمل والمصداقية في التقييم واستخلاص النتائج وفق المعايير المحددة للجائزة.
وأوضح، أنها جعلت مجالس الإدارات تتجه نحو تطبيق أفضل الممارسات الإدارية وخلق بيئة مثالية لروح المنافسة بما يصب في معين الإبداع والتميز كهدف أسمى يسعى الجميع لبلوغه وإرساء قاعدة ثابتة لمواصلة تطور الأندية والمراكز الشبابية وفق آليات ومعايير حديثة وواقعية تجعل عمل الأندية والمراكز الشبابية مبني على الاحترافية.
جاء ذلك خلال رعايته للحفل الختامي لجائزة امتياز والريادة في فندق السوفتيل الزلاق بحضور الشيخ أحمد بن علي آل خليفة رئيس مجلس ادارة نادي المحرق، وعبدالرحمن عسكر الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الأمين العام للجنة الأولمبية البحرينية، والنائب علي إسحاقي، والنائب أحمد الدمستاني وعدد من رؤساء وأعضاء مجالس إدارات الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والاتحادات الرياضية.
المحرق يحقق لقب جائزة امتياز
وقام وزير شؤون الشباب والرياضة بتكريم الفائزين في جائزة امتياز للأندية الوطنية، حيث حقق المركز الأول نادي المحرق فيما تمكن نادي المنامة من تحقيق المركز الثاني وفي المركز الثالث جاء نادي سار.
الشاخورة يظفر بجائزة الريادة
كما قام المؤيد بتكريم الفائزين في جائزة الريادة للمراكز الشبابية وتمكن مركز شباب الشاخورة من تحقيق المركز الأول وجاء في المركز الثاني مركز شباب أبوصيبع وفي المركز الثالث مركز شباب السنابس.
مبادرات مهمة
وقال المؤيد "جائزة امتياز والريادة تعتبران من المبادرات المهمة التي تقدمها الوزارة للأندية الوطنية والمراكز الشبابية وتحظى باهتمام بالغ من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية انطلاقا من إيمان سموه العميق بأهمية الارتقاء بمنظومة العمل في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية وبناء منظومة متكاملة في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية يكون الأساس في عملها الاحترافية والإدارة الأفضل للموارد المتاحة وفق مجموعة من المعايير والأسس والضوابط المعتمدة".
وبين الوزير "حرصت الوزارة على استمرار الجائزة في نسختها الثانية والبناء على النجاحات التي تحققت في النسخة الماضية والاستفادة من الخبرات المتراكمة التي حظيت بها الأندية والمراكز جراء تطبيق معايير الجائزة على منظومتها الإدارية والفنية الأمر الذي ساهم بصورة واضحة في نجاح الجائزة وتحقيقها للأهداف التي وجدت من أجلها في الارتقاء بالعمل الإداري في الأندية والمراكز الشبابية".
شكر وتقدير
وأشاد المؤيد بالجهود الطيبة التي بذلتها لجنة التحكيم التي أشرف على تقييم مشروعات الأندية والمراكز الشبابية خاصة وأن اللجنة تضم عددا من الكوادر الفنية المشهود لها بالخبرة والتفاني في العمل والمصداقية في التقييم واستخلاص النتائج وفق المعايير المحددة للجائزة.