أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، إن الإغلاق الجزئي للحكومة الاتحادية سيستمر إلى حين تلبية مطلبه بتوفير تمويل لبناء جدار حدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك.
وكانت الحكومة الأمريكية قد أغلقت جزئيا السبت الماضي، وذلك للمرة الثانية في عام 2018.
وفي تصريحات بعد اجتماع عبر دائرة تلفزيونية مغلقة مع الحكومة الأمريكية في الخارج بمناسبة عيد الميلاد، قال ترامب "لا أستطيع أن أقول متى ستكون إعادة فتح الحكومة".
ونقلت "رويترز"، عن ترامب قوله، "أستطيع أن أقول إن ذلك لن يحدث حتى يصبح لدينا جدار، أو سياج، أيا كان ما سيسمونه. سأطلق عليه ما يريدونه، لكنه الشيء نفسه. إنه حاجز أمام الأشخاص الذين يتدفقون إلى البلاد وأمام المخدرات".
وأضاف الرئيس الأمريكي، "إذا لم يكن هناك ذلك "الجدار"، لن نفتح".
وفي منتصف ليل السبت، نفد التمويل المخصص لنحو ربع البرامج الاتحادية، بما في ذلك وزارات الأمن الداخلي والعدل والزراعة.
وبموجب الإغلاق تتوقف جميع الخدمات التي تقدمها الإدارات الفيدرالية، ما عدا الخدمات الحيوية، ويكون على الموظفين العاملين في الحكومة الفيدرالية إما العمل دون مقابل أو الحصول على إجازة إجبارية.
وكان بناء الجدار من أكثر الوعود التي كررها ترامب في حملته الانتخابية، لكن الديمقراطيين عارضوا ذلك بشدة.
وكانت الحكومة الأمريكية قد أغلقت جزئيا السبت الماضي، وذلك للمرة الثانية في عام 2018.
وفي تصريحات بعد اجتماع عبر دائرة تلفزيونية مغلقة مع الحكومة الأمريكية في الخارج بمناسبة عيد الميلاد، قال ترامب "لا أستطيع أن أقول متى ستكون إعادة فتح الحكومة".
ونقلت "رويترز"، عن ترامب قوله، "أستطيع أن أقول إن ذلك لن يحدث حتى يصبح لدينا جدار، أو سياج، أيا كان ما سيسمونه. سأطلق عليه ما يريدونه، لكنه الشيء نفسه. إنه حاجز أمام الأشخاص الذين يتدفقون إلى البلاد وأمام المخدرات".
وأضاف الرئيس الأمريكي، "إذا لم يكن هناك ذلك "الجدار"، لن نفتح".
وفي منتصف ليل السبت، نفد التمويل المخصص لنحو ربع البرامج الاتحادية، بما في ذلك وزارات الأمن الداخلي والعدل والزراعة.
وبموجب الإغلاق تتوقف جميع الخدمات التي تقدمها الإدارات الفيدرالية، ما عدا الخدمات الحيوية، ويكون على الموظفين العاملين في الحكومة الفيدرالية إما العمل دون مقابل أو الحصول على إجازة إجبارية.
وكان بناء الجدار من أكثر الوعود التي كررها ترامب في حملته الانتخابية، لكن الديمقراطيين عارضوا ذلك بشدة.