ياسمين العقيدات
أجمع الحضور، في احتفال مركز عيسى الثقافي بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لافتتاحه، أن المركز استطاع خلال سنوات قليلة أن يكون اسماً مميزاً في البحرين والمناطق المجاورة.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن المجتمع يفتخر بوجود مثل هذا المركز في البحرين وبالمحتوى الذي يملكه، إضافة إلى أعداد الكتب المتواجدة والمناسبات التي احتوتها والفعاليات التي ينظمها.
وقال مدير المكتبة الوطنية وعضو مجلس الشورى د.منصور سرحان، أن مرور 10 أعوام على افتتاح مركز عيسى الثقافي وما يضمه من أقسام مهمة خاصةً المكتبة الوطنية، تخدم جميع شعب البحرين، فالتعلم يبدأ من الصغر بالاضافة الى أرشيف الصحافة.
وأضاف، أن هذا اليوم يوم مهم فقد دخلنا القرن الـ21 بمشروع كبير وهو مشروع مركز عيسى الثقافي وهذا المركز له العديد من الخدمات الثقافية والاجتماعية و الحضارية، كتقريب الاديان ونظرية التسامح وهو ما أمر به حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
فيما قال رئيس جامعة البحرين د.رياض حمزة، إن مناسبة مرور 10 سنوات على إنشاء مركز عيسى الثقافي مناسبة عزيزة جداً على أهل البحرين فهذا المركز خلال هذه السنوات القليلة استطاع ان يكون اسماً في البحرين ولمناطق المجاورة له، حيث استقطب الكثير من الفعاليات الحكومية والثقافية والاقتصادية على المستويين العالمي والإقليمي لمل لهمن أهمية كبرى.
وأضاف أن "مركز عيسى الثقافي يعد إنجاز كبير تفخر به البحرين وباعتبارة مركز إشعاع ثقافي لشعب البحرين وخارج البحرين وهذه مهمته..سيستمر المركز بالفعاليات التي نراها على مدار السنة، ما سيساهم في بناء وحصانة الشباب ثقافياً باستقطاب محاضرين متميزين من مختلف التخصصات:.
وقال النائب وعضو غرفة تجارة و صناعة البحرين "إننا نفتخر بوجود مثل هذا المركز في البحرين وبالمحتوى الذي يملكة بالإضافة إلى أعداد الكتب المتواجدة و المناسبات التي احتوتها والفعاليات التي خرجت"، مؤكداً أن هذا اليوم يعتبر صرح خاصةً أنه يحمل أسم الأمير الراحل رحمه الله.
الشاعرة هنادي الجودر، قالت "نهنئ ونبارك لهذا الصرح على مرور 10 سنوات على انشاءه فهو من أهم الصروح الثقافية في البحرين الرسمية وأهم مافيها من الدرجة الأولى أنها حملت اسم الأمير الراحل الشيخ عيسى بن سلمان فهو له مكانة خاصة ودور مهم وبارز في الالتفات إلى الثقافة البحرينية بجميع جوانبها ودعم المثقف البحريني".
وأضافت أن وجود مكتبة الشيخ عيسى بذاتها تعتبر من أهم المراكز البحثية في البحرين، حيث استفدت منها بشكل كبير جداً في تحضير رسالة الماجستير و لدكتوراه فهي منارة اشعاع ثقافي للمملكة.
أما الفنان محمد ياسين، قال "من الجميل جداً أن يجمعنا هذا الصرح العظيم حيث يجمع مثقفي البحرين وهذا يدل على أن المملكة لديها حضارة وتقدم وثقافة".
أجمع الحضور، في احتفال مركز عيسى الثقافي بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لافتتاحه، أن المركز استطاع خلال سنوات قليلة أن يكون اسماً مميزاً في البحرين والمناطق المجاورة.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن المجتمع يفتخر بوجود مثل هذا المركز في البحرين وبالمحتوى الذي يملكه، إضافة إلى أعداد الكتب المتواجدة والمناسبات التي احتوتها والفعاليات التي ينظمها.
وقال مدير المكتبة الوطنية وعضو مجلس الشورى د.منصور سرحان، أن مرور 10 أعوام على افتتاح مركز عيسى الثقافي وما يضمه من أقسام مهمة خاصةً المكتبة الوطنية، تخدم جميع شعب البحرين، فالتعلم يبدأ من الصغر بالاضافة الى أرشيف الصحافة.
وأضاف، أن هذا اليوم يوم مهم فقد دخلنا القرن الـ21 بمشروع كبير وهو مشروع مركز عيسى الثقافي وهذا المركز له العديد من الخدمات الثقافية والاجتماعية و الحضارية، كتقريب الاديان ونظرية التسامح وهو ما أمر به حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
فيما قال رئيس جامعة البحرين د.رياض حمزة، إن مناسبة مرور 10 سنوات على إنشاء مركز عيسى الثقافي مناسبة عزيزة جداً على أهل البحرين فهذا المركز خلال هذه السنوات القليلة استطاع ان يكون اسماً في البحرين ولمناطق المجاورة له، حيث استقطب الكثير من الفعاليات الحكومية والثقافية والاقتصادية على المستويين العالمي والإقليمي لمل لهمن أهمية كبرى.
وأضاف أن "مركز عيسى الثقافي يعد إنجاز كبير تفخر به البحرين وباعتبارة مركز إشعاع ثقافي لشعب البحرين وخارج البحرين وهذه مهمته..سيستمر المركز بالفعاليات التي نراها على مدار السنة، ما سيساهم في بناء وحصانة الشباب ثقافياً باستقطاب محاضرين متميزين من مختلف التخصصات:.
وقال النائب وعضو غرفة تجارة و صناعة البحرين "إننا نفتخر بوجود مثل هذا المركز في البحرين وبالمحتوى الذي يملكة بالإضافة إلى أعداد الكتب المتواجدة و المناسبات التي احتوتها والفعاليات التي خرجت"، مؤكداً أن هذا اليوم يعتبر صرح خاصةً أنه يحمل أسم الأمير الراحل رحمه الله.
الشاعرة هنادي الجودر، قالت "نهنئ ونبارك لهذا الصرح على مرور 10 سنوات على انشاءه فهو من أهم الصروح الثقافية في البحرين الرسمية وأهم مافيها من الدرجة الأولى أنها حملت اسم الأمير الراحل الشيخ عيسى بن سلمان فهو له مكانة خاصة ودور مهم وبارز في الالتفات إلى الثقافة البحرينية بجميع جوانبها ودعم المثقف البحريني".
وأضافت أن وجود مكتبة الشيخ عيسى بذاتها تعتبر من أهم المراكز البحثية في البحرين، حيث استفدت منها بشكل كبير جداً في تحضير رسالة الماجستير و لدكتوراه فهي منارة اشعاع ثقافي للمملكة.
أما الفنان محمد ياسين، قال "من الجميل جداً أن يجمعنا هذا الصرح العظيم حيث يجمع مثقفي البحرين وهذا يدل على أن المملكة لديها حضارة وتقدم وثقافة".