ثمن عضو مجلس النواب إبراهيم بن خالد النفيعي الجهود الكبيرة لرئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في صون التراث الوطني البحريني، والمباني التاريخية، إضافة إلى تعزيز الإرث الحضاري والإنساني لمملكة البحرين.
وأوضح النفيعي في بيان له، بأن الشيخة مي لا تزال تحقق النجاحات المتتالية، هي وفريق العمل الخاص بها، في إطار تكاملي له اليد الطولى، بدعم وتوجيهات القيادة الحكيمة، لأن تكون مملكة البحرين ومدنها المختلفة، حاضرة في المحافل الدولية، وفي مواقع التراث العالمي، التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو).
وأضاف النفيعي أن فوز البحرين برئاسة لجنة التراث العالمي بدورتها الثانية والأربعين بمارس الماضي، خير دليل على الجهود التراكمية الناجحة لهيئة البحرين للثقافة والآثار في صون الإرث الإنساني العالمي، وتخطيها للحدود الجغرافية الوطنية، لتصل باقتدار تام إلى العالمية، عبر حزمة من المبادرات والمشاريع الحاضنة للإرث في البلدان العربي، وفي شتى المناطق الأخرى من العالم.
وبين النفيعي أن البحرين ماضية في تعزيز مفاهيم الاتفاقيات العالمية لحماية التراث الثقافي والطبيعي، كونه بطليعة الموارد التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة لهيئات منظمة الأمم المتحدة المختلفة، الأمر الذي يتطلب نشاطاً نيابياً وشعبياً تكاملياً لتعزيز هذه النجاحات، مؤكدا أن الزيارات الميدانية التي تقوم بها الشيخة مي للمباني التعليمية التاريخية تبرز حرص واهتمام هيئة البحرين للثقافة والآثار في الحفاظ على المباني الوطنية ذات القيمة التاريخية، والتأكيد المستمر على الحفاظ على المكتسبات البحرينية وحفظ التاريخ، وتوظيف المراحل المختلفة عبر الأداة الثقافية والتعليمية، بصورة نفخر بها، خصوصاً مع قرب مئوية التعليم البحرينية".
وأوضح النفيعي في بيان له، بأن الشيخة مي لا تزال تحقق النجاحات المتتالية، هي وفريق العمل الخاص بها، في إطار تكاملي له اليد الطولى، بدعم وتوجيهات القيادة الحكيمة، لأن تكون مملكة البحرين ومدنها المختلفة، حاضرة في المحافل الدولية، وفي مواقع التراث العالمي، التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو).
وأضاف النفيعي أن فوز البحرين برئاسة لجنة التراث العالمي بدورتها الثانية والأربعين بمارس الماضي، خير دليل على الجهود التراكمية الناجحة لهيئة البحرين للثقافة والآثار في صون الإرث الإنساني العالمي، وتخطيها للحدود الجغرافية الوطنية، لتصل باقتدار تام إلى العالمية، عبر حزمة من المبادرات والمشاريع الحاضنة للإرث في البلدان العربي، وفي شتى المناطق الأخرى من العالم.
وبين النفيعي أن البحرين ماضية في تعزيز مفاهيم الاتفاقيات العالمية لحماية التراث الثقافي والطبيعي، كونه بطليعة الموارد التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة لهيئات منظمة الأمم المتحدة المختلفة، الأمر الذي يتطلب نشاطاً نيابياً وشعبياً تكاملياً لتعزيز هذه النجاحات، مؤكدا أن الزيارات الميدانية التي تقوم بها الشيخة مي للمباني التعليمية التاريخية تبرز حرص واهتمام هيئة البحرين للثقافة والآثار في الحفاظ على المباني الوطنية ذات القيمة التاريخية، والتأكيد المستمر على الحفاظ على المكتسبات البحرينية وحفظ التاريخ، وتوظيف المراحل المختلفة عبر الأداة الثقافية والتعليمية، بصورة نفخر بها، خصوصاً مع قرب مئوية التعليم البحرينية".