أدان النائب حمد الكوهجي بأشد العبارات المواقف العدائية والتدخل السافر الذي صدر عن نائب رئيس الجمهورية العراقية السابق نوري المالكي، والذي عبر فيها عن دعمه قوى متطرفة وإرهابية، لا تخفي عداءها المعلن للبحرين قيادة وشعباً.
وقال: إن العالم يشهد على ما مارسه المسمى بـ"ائتلاف شباب 14 فبراير" من أنشطة إرهابية روعت الآمنين وسعت لضرب اللحمة الوطنية والإضرار بالنسيج الاجتماعي الواحد لشعبنا، ومحاولاته المستمرة في هذا الاتجاه بالداخل والخارج.
واستنكر الكوهجي صدور هذه المواقف من شخصية عراقية عايشت عن قرب ومن موقع مسؤولية، ويلات الإرهاب والعنف والصراعات، فكيف لها اليوم أن تزع بذور الفتنة والشقاق والتطرف في أوساط مجتمعنا المتلاحم؟ ولماذا يدعم المالكي اليوم هذه الحركة التي تبنت خطابا طائفيا، وسعت للعنف والتخريب داخل قرى البحرين ومدنها
واستهجن النائب الكوهجي قيام الرئيس العراقي السابق باحتضان فعالية لحركة لما يعرف بـ"ائتلاف شباب 14 فبراير" الإرهابية، وما صاحبها من إطلاق تصريحات عدائية مستفزة، موجها سهامه للعلاقات البحرينية العراقية بما تحمل من إرث عميق من روابط الأخوة والتعاون.
وقال: إن العالم يشهد على ما مارسه المسمى بـ"ائتلاف شباب 14 فبراير" من أنشطة إرهابية روعت الآمنين وسعت لضرب اللحمة الوطنية والإضرار بالنسيج الاجتماعي الواحد لشعبنا، ومحاولاته المستمرة في هذا الاتجاه بالداخل والخارج.
وذكر النائب الكوهجي بمواقف البحرين الثابتة والداعمة لأمن واستقرار العراق الشقيق ووحدة أراضيه في كل الأوقات والظروف انطلاقا من مبادئ العروبة ووحدة المصير المشترك.
واستنكر الكوهجي صدور هذه المواقف من شخصية عراقية عايشت عن قرب ومن موقع مسؤولية، ويلات الإرهاب والعنف والصراعات، فكيف لها اليوم أن تزع بذور الفتنة والشقاق والتطرف في أوساط مجتمعنا المتلاحم؟ ولماذا يدعم المالكي اليوم هذه الحركة التي تبنت خطابا طائفيا، وسعت للعنف والتخريب داخل قرى البحرين ومدنها