أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): تعهدت الولايات المتحدة وإسرائيل بمواصلة التعاون بشأن مواجهة "العدوان الإيراني" في الشرق الأوسط، رغم خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قبل اجتماع مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في العاصمة البرازيلية، الثلاثاء، إنه يعتزم بحث كيفية "تعزيز التعاون في مجالي الاستخبارات والعمليات في سوريا ومناطق أخرى للتصدي للعدوان الإيراني في الشرق الأوسط".
وفي أول تعليق له بشأن قرار ترامب، قال بومبيو إن الانسحاب من سوريا "لا يغير بأي حال أي شيء تفعله هذه الإدارة إلى جانب إسرائيل"، وإن الحملات لمواجهة تنظيم "داعش" والعدوان الإيراني ستستمر.
والتقى بومبيو ونتنياهو في برازيليا، على هامش تنصيب الرئيس البرازيلي الجديد حاير بولسونارو.
وأصدر ترامب قرارا الشهر الماضي بسحب قواته من سوريا في فترة تتراوح بين 60 إلى 100 يوم، قبل أن يعدل قراره بإعطاء مزيد من الوقت لعملية الانسحاب، حتى لا يخلق الانسحاب فراغا تستفيد منه إيران وحلفاؤها.
وعبر أكثر من 200 غارة، صعدت إسرائيل من ضغطها العسكري على إيران عبر استهداف قواعدها في سوريا، حيث تقوم طهران بتخزين صواريخ وأسلحة لتزويد ميليشيات "حزب الله" بها.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قبل اجتماع مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في العاصمة البرازيلية، الثلاثاء، إنه يعتزم بحث كيفية "تعزيز التعاون في مجالي الاستخبارات والعمليات في سوريا ومناطق أخرى للتصدي للعدوان الإيراني في الشرق الأوسط".
وفي أول تعليق له بشأن قرار ترامب، قال بومبيو إن الانسحاب من سوريا "لا يغير بأي حال أي شيء تفعله هذه الإدارة إلى جانب إسرائيل"، وإن الحملات لمواجهة تنظيم "داعش" والعدوان الإيراني ستستمر.
والتقى بومبيو ونتنياهو في برازيليا، على هامش تنصيب الرئيس البرازيلي الجديد حاير بولسونارو.
وأصدر ترامب قرارا الشهر الماضي بسحب قواته من سوريا في فترة تتراوح بين 60 إلى 100 يوم، قبل أن يعدل قراره بإعطاء مزيد من الوقت لعملية الانسحاب، حتى لا يخلق الانسحاب فراغا تستفيد منه إيران وحلفاؤها.
وعبر أكثر من 200 غارة، صعدت إسرائيل من ضغطها العسكري على إيران عبر استهداف قواعدها في سوريا، حيث تقوم طهران بتخزين صواريخ وأسلحة لتزويد ميليشيات "حزب الله" بها.