وليد عبدالله
أكد المدرب الوطني مريان عيد أن التحضير النفسي والذهني للمنتخب الوطني لخوض المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الإماراتي مطلب مهم، في أولى مباريات المنتخب بالمجموعة الأولى من دور المجموعات بنهائيات كأس أمم آسيا التي تنطلق السبت بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، والتي تستمر منافساتها حتى الأول من فبراير المقبل.
وقال المدرب مريان عيد: "إن التحضير النفسي والذهني للاعبي المنتخب الوطني يعد أمراً مهماً في بداية مشوار المنتخب في بطولة بحجم كأس آسيا والتجمع الكبير الذي يشهده هذا المحفل الأكبر على مستوى لعبة كرة القدم بالقارة. فالتحضير النفسي والذهني ستكون من مسؤولية الجهازين الفني والإداري لتهيئة اللاعبين بالصورة المطلوبة لهذه المباراة، خصوصاً وأنها مباراة الافتتاح والتي سيواجه فيها منتخبنا المنتخب الإماراتي صاحب الأرض والجمهور، فيجب أن يبتعد اللاعبون عن ضغط المباراة".
وأضاف: "وأعتقد أن اللاعبين يجب عليهم الالتزام بالهدوء أثناء سير المباراة وعدم فقدان التركيز والتعامل مع مجريات المباراة حسب ظروفها بذكاء، ولا نغفل عن أمر مهم وهو الحرص على عدم إعطاء أي فرصة للفريق المنافس في تسجيل هدف في وقت مبكر، وهذا قد يضع المنتخب في حسابات كثيرة في مباراة الافتتاح، خاصة أمام الفريق المضيف للبطولة. فيجب على اللاعبين أن يكون لديهم تركيز عالي والدخول في جو المباراة، ويكون الفريق منظماً تكتيكياً مع بداية المباراة، وأعتقد أنه من الأمور المهمة التي يحتاجها المنتخب أيضاً، هو الحرص التكتيكي وعدم الاندفاع لفتح الملعب بشكل كبير، ويجب كذلك أن يكون هناك توازن في جميع الخطوط واستغلال الفرص لتسجيل الهدف الأول، والذي يضع الفريق المنافس تحت الضغط، بحيث ندير المباراة على الشكل الذي يمنحنا نقاط الانتصار"، متمنياً في الوقت ذاته أن يحقق المنتخب الوطني نتيجة الفوز التي تدفعه معنوياً نحو تحقيق هدفه الأول في المجموعة وهو عبور دور المجموعات والوصول للدور الثاني.
أكد المدرب الوطني مريان عيد أن التحضير النفسي والذهني للمنتخب الوطني لخوض المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الإماراتي مطلب مهم، في أولى مباريات المنتخب بالمجموعة الأولى من دور المجموعات بنهائيات كأس أمم آسيا التي تنطلق السبت بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، والتي تستمر منافساتها حتى الأول من فبراير المقبل.
وقال المدرب مريان عيد: "إن التحضير النفسي والذهني للاعبي المنتخب الوطني يعد أمراً مهماً في بداية مشوار المنتخب في بطولة بحجم كأس آسيا والتجمع الكبير الذي يشهده هذا المحفل الأكبر على مستوى لعبة كرة القدم بالقارة. فالتحضير النفسي والذهني ستكون من مسؤولية الجهازين الفني والإداري لتهيئة اللاعبين بالصورة المطلوبة لهذه المباراة، خصوصاً وأنها مباراة الافتتاح والتي سيواجه فيها منتخبنا المنتخب الإماراتي صاحب الأرض والجمهور، فيجب أن يبتعد اللاعبون عن ضغط المباراة".
وأضاف: "وأعتقد أن اللاعبين يجب عليهم الالتزام بالهدوء أثناء سير المباراة وعدم فقدان التركيز والتعامل مع مجريات المباراة حسب ظروفها بذكاء، ولا نغفل عن أمر مهم وهو الحرص على عدم إعطاء أي فرصة للفريق المنافس في تسجيل هدف في وقت مبكر، وهذا قد يضع المنتخب في حسابات كثيرة في مباراة الافتتاح، خاصة أمام الفريق المضيف للبطولة. فيجب على اللاعبين أن يكون لديهم تركيز عالي والدخول في جو المباراة، ويكون الفريق منظماً تكتيكياً مع بداية المباراة، وأعتقد أنه من الأمور المهمة التي يحتاجها المنتخب أيضاً، هو الحرص التكتيكي وعدم الاندفاع لفتح الملعب بشكل كبير، ويجب كذلك أن يكون هناك توازن في جميع الخطوط واستغلال الفرص لتسجيل الهدف الأول، والذي يضع الفريق المنافس تحت الضغط، بحيث ندير المباراة على الشكل الذي يمنحنا نقاط الانتصار"، متمنياً في الوقت ذاته أن يحقق المنتخب الوطني نتيجة الفوز التي تدفعه معنوياً نحو تحقيق هدفه الأول في المجموعة وهو عبور دور المجموعات والوصول للدور الثاني.