استطاعت رائدة الأعمال السعودية نورة آل الشيخ أن تثبت نفسها في مجال تصميم الأزياء منذ بداياتها في العام 2012، حيث اعتادت أن تستمدّ إلهامها من التاريخ والحضارة السعودية بالإضافة إلى رحلاتها حول العالم لتصميم أزياء تلقى إعجاب النساء في العالم العربي وخارجه.
وفي التحضير لمجموعتها الخاصة بربيع وصيف 2019، بحثت نورة عن مصادر جديدة للإلهام في مدينة عسير السعودية، هي التي تؤمن بأن الموضة أداة فعّالة جداً للتواصل بين الثقافات وقد اختبرت فعاليتها خلال مسيرتها المهنية ورحلاتها التي سمحت لها بالاحتكاك بنساء من حضارات وثقافات مختلفة.
وفي مجموعتها الجديدة رغبت نورة آل شيخ أن تسلّط الضوء من خلال تصاميمها على منطقة عسير السعودية التي كانت لها تجربة مميّزة معها. فقد سحرتها هذه المنطقة بجبالها الخضراء وطبيعتها الخلاّبة وغروب شمسها التي كانت لها تجربة مميّزة معه. وهي استوحت من هندستها المعمارية وأسواقها القديمة خطوطاً وألواناً حوّلتها إلى أزياء ترضي متطلّبات المرأة العصرية وتؤمّن لها الراحة وحريّة الحركة دون أن تفقد شيئاً من أناقتها.
وفي التحضير لمجموعتها الخاصة بربيع وصيف 2019، بحثت نورة عن مصادر جديدة للإلهام في مدينة عسير السعودية، هي التي تؤمن بأن الموضة أداة فعّالة جداً للتواصل بين الثقافات وقد اختبرت فعاليتها خلال مسيرتها المهنية ورحلاتها التي سمحت لها بالاحتكاك بنساء من حضارات وثقافات مختلفة.
وفي مجموعتها الجديدة رغبت نورة آل شيخ أن تسلّط الضوء من خلال تصاميمها على منطقة عسير السعودية التي كانت لها تجربة مميّزة معها. فقد سحرتها هذه المنطقة بجبالها الخضراء وطبيعتها الخلاّبة وغروب شمسها التي كانت لها تجربة مميّزة معه. وهي استوحت من هندستها المعمارية وأسواقها القديمة خطوطاً وألواناً حوّلتها إلى أزياء ترضي متطلّبات المرأة العصرية وتؤمّن لها الراحة وحريّة الحركة دون أن تفقد شيئاً من أناقتها.