كثيرة هي الصور والرسوم التي تخدع البصر بشكل أو آخر، لكن هذه الخدعة البصرية قد تكون الأروع، خصوصاً وأنه في كثير من الأحيان، قد يتمنى أحدهم، عند النظر إلى صور بعينها، أن تختفي من الوجود.
صحيح أن الأمنية الأخيرة صعبة التحقق، وتحديداً إذا كانت الصورة منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل إنستغرام، لكن الصورة المرفقة مع هذا الخبر يمكن أن تحقق مثل هذه الأمنية.
وبكل بساطة، إذا حدقت في مركز هذه الصورة طويلاً أو لفترة كافية من الوقت فإنها ستختفي.
وبحسب الخبراء في الخداع البصري فإنه بعد التحديق في الصورة أو اللوحة بحوالي 20 ثانية فإنها تبدأ في الاختفاء تدريجيا إلى أن تختفي بالكامل تقريباً، وتصبح صفحة بيضاء، عند كثير من الأشخاص، وذلك بحسب ما أوردت صحيفة "ميرور البريطانية".
أما سبب هذه الظاهرة، فيعود إلى ما يعرف بـ"تأثير تروكسلر"، أو "تلاشي تروكسلر"، ويعني الاختفاء التدريجي للصورة.
وتم تحديد أو تعريف تأثير تروكسلر لأول مرة بواسطة الطبيب السويسري إيغناز بول فيتال تروكسلر بعيادته في فيينا عام 1804.
وبحسب تأثير تروكسلر، فإن الدماغ يقوم بإلغاء الألوان أو الأشكال الملونة من الصورة، ويستبدلها باللون الأبيض.
صحيح أن الأمنية الأخيرة صعبة التحقق، وتحديداً إذا كانت الصورة منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل إنستغرام، لكن الصورة المرفقة مع هذا الخبر يمكن أن تحقق مثل هذه الأمنية.
وبكل بساطة، إذا حدقت في مركز هذه الصورة طويلاً أو لفترة كافية من الوقت فإنها ستختفي.
وبحسب الخبراء في الخداع البصري فإنه بعد التحديق في الصورة أو اللوحة بحوالي 20 ثانية فإنها تبدأ في الاختفاء تدريجيا إلى أن تختفي بالكامل تقريباً، وتصبح صفحة بيضاء، عند كثير من الأشخاص، وذلك بحسب ما أوردت صحيفة "ميرور البريطانية".
أما سبب هذه الظاهرة، فيعود إلى ما يعرف بـ"تأثير تروكسلر"، أو "تلاشي تروكسلر"، ويعني الاختفاء التدريجي للصورة.
وتم تحديد أو تعريف تأثير تروكسلر لأول مرة بواسطة الطبيب السويسري إيغناز بول فيتال تروكسلر بعيادته في فيينا عام 1804.
وبحسب تأثير تروكسلر، فإن الدماغ يقوم بإلغاء الألوان أو الأشكال الملونة من الصورة، ويستبدلها باللون الأبيض.