حقق فريق علي وهارون من قرية بني جمرة بطولة الماراثون الخليجي للحمام الزاجل بعد الفوز في السباق الذي انطلق من منطقة السلع بدولة الإمارات العربية المتحدة بمشاركة أكثر من 450 حمامة بحرينية لمسافة 260 كيلومترا. وجاء في المركز الثاني المالك محمد صقر الشمال، بينما حل ثالثًا فريق عباس والمجد.
وكانت المنافسة على هذا السباق قوية، وذلك بسبب صعوبة المنافسة وطول المسافة في هذا السباق الذي يقام للمرة الأولى منذ تأسيس اللجنة البحرينية للحمام الزاجل والحوام المنبثقة من لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية.
وجاء في المركز الرابع المالك خالد الدوسري من منطقة البديع، فيما سجل المالك حسين السيد المركز الخامس، والمالك صلاح الكعبي المركز السادس والسابع بحمامتين مختلفتين، ثم جاء محمد صقر الشمال في المركز الثامن، وصلاح الكعبي أيضا في المركز التاسع، وفريق علي وهارون في المركز العاشر.
وفي هذا الصدد، أكد رئيس اللجنة البحرينية للحمام الزاجل والحوام خليفة الكعبي، أن هذا السباق الخليجي يعد الفعالية الأبرز في موسم الحمام، مشيرًا إلى أن تنظيم من هذا السباق الطويل والصعب يعد نقلة نوعية في عمل اللجنة.
وأضاف: "كان السباق صعبا للغاية على المشاركين كونه انطلق من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى مملكة البحرين مرورًا بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، كما أن الأجواء لم تساعد الحمام على الطيران بشكل سلسل نظرًا لوجود رياح شديدة السرعة أثناء السباق، وهذا ما جعل المنافسة صعبة وقوية".
وأشار إلى أن هذا السباق أقيم على مستوى مملكة البحرين، ولم يقسم على مستوى المحافظات، حيث أن المتوجين بالمراكز العشرة الأولى في هذا السباق هم أبطال البحرين على مستوى الحمام الزاجل.
وثمن الكعبي الدعم والمساندة التي تقدمها لجنة رياضات الموروث الشعبي التي تحتضن اللجنة البحرينية للحمام الزاجل والحوام، موضحًا أن السيد خليفة بن عبدالله القعود يحرص دائمًا على التواصل مع اللجنة لمعرفة آخر المستجدات، إضافة إلى حثه للجنة لتطوير العمل والارتقاء بالمنافسات تحقيقًا لرؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الذي يسعى سموه بأن تكون الرياضات التراثية متميزة دائما على صعيد المستوى والتنظيم.
وكانت المنافسة على هذا السباق قوية، وذلك بسبب صعوبة المنافسة وطول المسافة في هذا السباق الذي يقام للمرة الأولى منذ تأسيس اللجنة البحرينية للحمام الزاجل والحوام المنبثقة من لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية.
وجاء في المركز الرابع المالك خالد الدوسري من منطقة البديع، فيما سجل المالك حسين السيد المركز الخامس، والمالك صلاح الكعبي المركز السادس والسابع بحمامتين مختلفتين، ثم جاء محمد صقر الشمال في المركز الثامن، وصلاح الكعبي أيضا في المركز التاسع، وفريق علي وهارون في المركز العاشر.
وفي هذا الصدد، أكد رئيس اللجنة البحرينية للحمام الزاجل والحوام خليفة الكعبي، أن هذا السباق الخليجي يعد الفعالية الأبرز في موسم الحمام، مشيرًا إلى أن تنظيم من هذا السباق الطويل والصعب يعد نقلة نوعية في عمل اللجنة.
وأضاف: "كان السباق صعبا للغاية على المشاركين كونه انطلق من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى مملكة البحرين مرورًا بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، كما أن الأجواء لم تساعد الحمام على الطيران بشكل سلسل نظرًا لوجود رياح شديدة السرعة أثناء السباق، وهذا ما جعل المنافسة صعبة وقوية".
وأشار إلى أن هذا السباق أقيم على مستوى مملكة البحرين، ولم يقسم على مستوى المحافظات، حيث أن المتوجين بالمراكز العشرة الأولى في هذا السباق هم أبطال البحرين على مستوى الحمام الزاجل.
وثمن الكعبي الدعم والمساندة التي تقدمها لجنة رياضات الموروث الشعبي التي تحتضن اللجنة البحرينية للحمام الزاجل والحوام، موضحًا أن السيد خليفة بن عبدالله القعود يحرص دائمًا على التواصل مع اللجنة لمعرفة آخر المستجدات، إضافة إلى حثه للجنة لتطوير العمل والارتقاء بالمنافسات تحقيقًا لرؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الذي يسعى سموه بأن تكون الرياضات التراثية متميزة دائما على صعيد المستوى والتنظيم.