أعلن المركز العربي لتمكين الشباب عن تعيين د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي عضوا في مجلس أمناء المركز الذي يتخذ العاصمة الأردنية، عمّان، مقرا له.
ويعتبر المركز إحدى مبادرات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس أمناء مؤسسة الأمير محمد بن فهد العالمية، حيث تم تعيين صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن بن طلال رئيسة للمجلس.
كما ضم مجلس الأمناء عضوية كل من: وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني، ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزير الدولة للتنمية الإدارية السابق في مصر هاني محمود، ووزير تطوير القطاع العام السابق بالأردن خليف الخوالده، والمدير العام للهيئة العامة للشباب في الكويت عبدالرحمن المطيري، والأمين العام لتيار المستقبل اللبناني أحمد الحريري.
كما يضم في عضويته، الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة في فلسطين عصام قدومي، ومدير الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية بالإمارات د. عبدالرحمن العور، ومدير المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية د. ناصر القحطاني، ورئيس جامعة الأمير محمد بن فهد بالسعودية د. عيسى الأنصاري، ورئيس جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا بالأردن د. مشهور الرفاعي.
ويهدف المركز إلى تمكين الشباب من ممارسة الحياة بإيجابية وفعالية مع إحداث نقلة نوعية في واقع الشباب العربي في مختلف المجالات واكتشاف المهارات الشبابية المتميزة ودعمها لتحقيق إنجازات عالمية مرموقة مع توثيق العلاقة بين الشباب العربي لخدمة الأهداف المشتركة وتعزيز روح الولاء والانتماء لمجتمعاتهم العربية، من خلال تلمس حاجات الشباب واقتراح البرامج والمشاريع المناسبة لكل بلد عربي لخدمة الشباب من الجنسين في كافة دول العالم.
وسيشكل المركز حاضنة فكرية للشباب العربي يتم من خلالها تبادل ودعم الأفكار الشبابية من مختلف الدول العربية وتحويلها إلى مشاريع عملية تخدم المجتمعات المستهدفة.
ويأتي هذا التعيين ليضيف على سجل إنجازات د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة وما يمتلكه من خبرة علمية وعملية بارزة، إذ يتولى سعادته حاليا منصب نائب رئيس مجلس الأمناء والمدير التنفيذي لمركز عيسـى الثقافي، ورئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وعضو مجلس إدارة هيئة جودة التعليم والتدريب بأوامر ومراسيم ملكية سامية. كما تولى سعادته عضوية متواصلة في مجلس الشورى منذ عام 2002 حتى 2014، حيث انتخب رئيساً للجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني. والتحق قبل ذلك بجامعة البحرين محاضراً في قسم التاريخ عام 1981، ثم تدرج إلى أستاذ مساعد بعد حصوله على درجة الدكتوراه في (التاريخ الاقتصادي) من جامعة أسكس ببريطانيا عام 1988، ثم ترقى إلى مدير إدارة القبول والتسجيل، ثم نائباً لرئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية، ثم نائبا للرئيس للشؤون الأكاديمية والبحث العلمي، مع التفويض للقيام بأعمال رئيس الجامعة.
ونشر العديد من الدراسات والبحوث بالدوريات العلمية المحكمة في التاريخ، إلى جانب المقالات والتحليلات في السياسة والعلاقات الدولية والسلام والتسامح والتعايش، فضلا عن المشاركة في المؤتمرات العلمية بالجامعات والمحافل الفكرية والثقافية الخليجية والعربية والعالمية. له عضويات في مؤسسات ومجالس وجمعيات ولجان أكاديمية وثقافية ومهنية، محلية وعالمية، أبرزها: لجنة الشؤون الأكاديمية الدولية بجامعة أكسفورد ببريطانيا، ومجلس أمناء منتدى الفكر العربي، حائز على جائزة البحر المتوسط للثقافة والسلام لعام 2018 في إيطاليا، تقديرا لجهوده في تعزيز مفهوم "دبلوماسية الثقافة" ونشر السلام، كما نال وسام المؤرخ العربي عام 1988 في بغداد.
ويعتبر المركز إحدى مبادرات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس أمناء مؤسسة الأمير محمد بن فهد العالمية، حيث تم تعيين صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن بن طلال رئيسة للمجلس.
كما ضم مجلس الأمناء عضوية كل من: وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني، ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزير الدولة للتنمية الإدارية السابق في مصر هاني محمود، ووزير تطوير القطاع العام السابق بالأردن خليف الخوالده، والمدير العام للهيئة العامة للشباب في الكويت عبدالرحمن المطيري، والأمين العام لتيار المستقبل اللبناني أحمد الحريري.
كما يضم في عضويته، الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة في فلسطين عصام قدومي، ومدير الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية بالإمارات د. عبدالرحمن العور، ومدير المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية د. ناصر القحطاني، ورئيس جامعة الأمير محمد بن فهد بالسعودية د. عيسى الأنصاري، ورئيس جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا بالأردن د. مشهور الرفاعي.
ويهدف المركز إلى تمكين الشباب من ممارسة الحياة بإيجابية وفعالية مع إحداث نقلة نوعية في واقع الشباب العربي في مختلف المجالات واكتشاف المهارات الشبابية المتميزة ودعمها لتحقيق إنجازات عالمية مرموقة مع توثيق العلاقة بين الشباب العربي لخدمة الأهداف المشتركة وتعزيز روح الولاء والانتماء لمجتمعاتهم العربية، من خلال تلمس حاجات الشباب واقتراح البرامج والمشاريع المناسبة لكل بلد عربي لخدمة الشباب من الجنسين في كافة دول العالم.
وسيشكل المركز حاضنة فكرية للشباب العربي يتم من خلالها تبادل ودعم الأفكار الشبابية من مختلف الدول العربية وتحويلها إلى مشاريع عملية تخدم المجتمعات المستهدفة.
ويأتي هذا التعيين ليضيف على سجل إنجازات د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة وما يمتلكه من خبرة علمية وعملية بارزة، إذ يتولى سعادته حاليا منصب نائب رئيس مجلس الأمناء والمدير التنفيذي لمركز عيسـى الثقافي، ورئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وعضو مجلس إدارة هيئة جودة التعليم والتدريب بأوامر ومراسيم ملكية سامية. كما تولى سعادته عضوية متواصلة في مجلس الشورى منذ عام 2002 حتى 2014، حيث انتخب رئيساً للجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني. والتحق قبل ذلك بجامعة البحرين محاضراً في قسم التاريخ عام 1981، ثم تدرج إلى أستاذ مساعد بعد حصوله على درجة الدكتوراه في (التاريخ الاقتصادي) من جامعة أسكس ببريطانيا عام 1988، ثم ترقى إلى مدير إدارة القبول والتسجيل، ثم نائباً لرئيس الجامعة للشؤون الإدارية والمالية، ثم نائبا للرئيس للشؤون الأكاديمية والبحث العلمي، مع التفويض للقيام بأعمال رئيس الجامعة.
ونشر العديد من الدراسات والبحوث بالدوريات العلمية المحكمة في التاريخ، إلى جانب المقالات والتحليلات في السياسة والعلاقات الدولية والسلام والتسامح والتعايش، فضلا عن المشاركة في المؤتمرات العلمية بالجامعات والمحافل الفكرية والثقافية الخليجية والعربية والعالمية. له عضويات في مؤسسات ومجالس وجمعيات ولجان أكاديمية وثقافية ومهنية، محلية وعالمية، أبرزها: لجنة الشؤون الأكاديمية الدولية بجامعة أكسفورد ببريطانيا، ومجلس أمناء منتدى الفكر العربي، حائز على جائزة البحر المتوسط للثقافة والسلام لعام 2018 في إيطاليا، تقديرا لجهوده في تعزيز مفهوم "دبلوماسية الثقافة" ونشر السلام، كما نال وسام المؤرخ العربي عام 1988 في بغداد.