قدم النائب غازي آل رحمة، اقتراحاً برغبة بتسمية إحدى المنشآت الرياضية باسم المغفور له الكابتن جاسم المعاودة، تقديراً لما قدمه المغفور له للرياضيين والرياضة البحرينية من إنجازات رياضية ومساهمات عدة أدت إلى الدفع بالحركة الرياضية البحرينية منذ تأسيسها وحتى الآن.
ونوّه إلى أهمية تخليد أسماء روّاد العمل الوطني بالمملكة في كافة القطاعات والمجالات، مؤكداً ثقته الكبيرة بالحكومة الموقّرة بإعطاء الاهتمام لمثل هذه المقترحات التي تعبر عن نبض الشارع البحريني.
وأكد آل رحمة أن القيادة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لا يدخرون جهداً في إبراز المساهمات الوطنية لروادنا الذين قدموا الغالي والنفيس في تربية الأجيال وتنشئتهم على التربية الصالحة ورعاية مواهبهم وتحقيق المنجزات الوطنية التي أصبحنا اليوم نفتخر بها.
وأشار إلى أن تخليد أسماء هؤلاء الروّاد هو أقل ما يمكن تقديمه لهم نظير مساهماتهم الوطنية وما قدموه من تضحيات جسام في تطوير مسيرتنا التنموية.
وقال آل رحمة إن المغفور له "جاسم المعاودة" رحمه الله، قدم إسهامات جليلة طوال مشواره الوطني في خدمة البحرين في كافة المحافل التربوية والرياضية والثقافية، مشيراً إلى أن مشواره الرياضي زاد عن 6 عقود كان خلالها الابن البار لمملكة البحرين وساهم خلال هذا المشوار في الارتقاء بالرياضة البحرينية، لاسيما رياضة كرة القدم حتى استحق لقب عميد المدربين البحرينيين حتى وفاته.
ونوّه إلى أهمية تخليد أسماء روّاد العمل الوطني بالمملكة في كافة القطاعات والمجالات، مؤكداً ثقته الكبيرة بالحكومة الموقّرة بإعطاء الاهتمام لمثل هذه المقترحات التي تعبر عن نبض الشارع البحريني.
وأكد آل رحمة أن القيادة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لا يدخرون جهداً في إبراز المساهمات الوطنية لروادنا الذين قدموا الغالي والنفيس في تربية الأجيال وتنشئتهم على التربية الصالحة ورعاية مواهبهم وتحقيق المنجزات الوطنية التي أصبحنا اليوم نفتخر بها.
وأشار إلى أن تخليد أسماء هؤلاء الروّاد هو أقل ما يمكن تقديمه لهم نظير مساهماتهم الوطنية وما قدموه من تضحيات جسام في تطوير مسيرتنا التنموية.
وقال آل رحمة إن المغفور له "جاسم المعاودة" رحمه الله، قدم إسهامات جليلة طوال مشواره الوطني في خدمة البحرين في كافة المحافل التربوية والرياضية والثقافية، مشيراً إلى أن مشواره الرياضي زاد عن 6 عقود كان خلالها الابن البار لمملكة البحرين وساهم خلال هذا المشوار في الارتقاء بالرياضة البحرينية، لاسيما رياضة كرة القدم حتى استحق لقب عميد المدربين البحرينيين حتى وفاته.