أكد الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليج لمستقبل الأعمال، أحمد الحجيري، أن إحصائيات مجلس التنمية الاقتصادية تشير إلى أن 48% من خريجي الجامعات البحرينية درسوا إحدى التخصصات في إدارة الأعمال أو تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وشدد على أهمية تشجيع المزيد من البحرينيين خريجي الكليات التقنية على تأسيس مشاريعهم الخاصة في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، وبما يدعم الخطط الوطنية الرامية إلى تطوير هذا القطاع ورفع نسبة البحرنة فيه وتعزيز قدرته على توليد فرص العمل وزيادة مساهمته في تنويع مصادر الاقتصاد والدخل الوطني.
وشدد الحجيري في كلمة خلال المعرض السنوي لمشاريع طلبة تقنية المعلومات والإعلام الإلكتروني في كلية البحرين التقنية بوليتكنك البحرين، على أهمية الاستثمار في تدريب وتأهيل وتقديم الدعم اللازم لهذا العدد الكبير من الخريجيين حتى يصبحوا رواد وأصحاب أعمال لا باحثين عن عمل.
وأثنى على دور الحكومة في مواصلة الاستثمار في المواطنين عبر التعليم والتدريب ومبادرات تشجيع الأعمال وخلق وتوفير فرص العمل بما يسهم في الارتقاء الحقيقي لمستواهم المعيشي، تماشياً مع المبادرات المرتكزة على مبادئ روية البحرين الاقتصادية 2030 وهي الاستدامة والتنافسية والعدالة.
واعتبر أن نجاح الكوادر الوطنية في إطلاق مشاريع رائدة بقطاع تقنية المعلومات والاتصالات لا ينعكس على القطاع ذاته فحسب، بل يؤثر إيجابا على نمو مختلف القطاعات الاقتصادية الأخرى مثل القطاع المصرفي والعقاري والسياحي والخدمي وغيرها من القطاعات التي باتت تدرك أهمية استخدام أحدث التقنيات الحديثة في منتجاتها وخدماتها.
وأشاد الحجيري، بمشاريع طلبة كلية الهندسة والتصميم وتقنية المعلومات في "بوليتكنك"، التي قدموها خلال المعرض المنظم بشراكة إستراتيجية مع معهد "ثينك سمارت" للتطوير والتدريب وشركة "وورك سمارت" لتنظيم المعارض والمؤتمرات، حيث شملت تلك المشاريع مجالات نظم قواعد البيانات، ونظم المعلومات الإدارية، والشبكات، والبرمجة.
وشدد على أهمية تشجيع المزيد من البحرينيين خريجي الكليات التقنية على تأسيس مشاريعهم الخاصة في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، وبما يدعم الخطط الوطنية الرامية إلى تطوير هذا القطاع ورفع نسبة البحرنة فيه وتعزيز قدرته على توليد فرص العمل وزيادة مساهمته في تنويع مصادر الاقتصاد والدخل الوطني.
وشدد الحجيري في كلمة خلال المعرض السنوي لمشاريع طلبة تقنية المعلومات والإعلام الإلكتروني في كلية البحرين التقنية بوليتكنك البحرين، على أهمية الاستثمار في تدريب وتأهيل وتقديم الدعم اللازم لهذا العدد الكبير من الخريجيين حتى يصبحوا رواد وأصحاب أعمال لا باحثين عن عمل.
وأثنى على دور الحكومة في مواصلة الاستثمار في المواطنين عبر التعليم والتدريب ومبادرات تشجيع الأعمال وخلق وتوفير فرص العمل بما يسهم في الارتقاء الحقيقي لمستواهم المعيشي، تماشياً مع المبادرات المرتكزة على مبادئ روية البحرين الاقتصادية 2030 وهي الاستدامة والتنافسية والعدالة.
واعتبر أن نجاح الكوادر الوطنية في إطلاق مشاريع رائدة بقطاع تقنية المعلومات والاتصالات لا ينعكس على القطاع ذاته فحسب، بل يؤثر إيجابا على نمو مختلف القطاعات الاقتصادية الأخرى مثل القطاع المصرفي والعقاري والسياحي والخدمي وغيرها من القطاعات التي باتت تدرك أهمية استخدام أحدث التقنيات الحديثة في منتجاتها وخدماتها.
وأشاد الحجيري، بمشاريع طلبة كلية الهندسة والتصميم وتقنية المعلومات في "بوليتكنك"، التي قدموها خلال المعرض المنظم بشراكة إستراتيجية مع معهد "ثينك سمارت" للتطوير والتدريب وشركة "وورك سمارت" لتنظيم المعارض والمؤتمرات، حيث شملت تلك المشاريع مجالات نظم قواعد البيانات، ونظم المعلومات الإدارية، والشبكات، والبرمجة.