نيويورك - نشأت الإمام
كشفت الأمم المتحدة في تقرير حصلت "الوطن" على نسخة منه عن "مقتل 250 شخصاً وإصابة نحو 23 ألفاً آخرون بنيران القوات الإسرائيلية" منذ بدء مسيرة العودة الكبرى في 30 مارس 2018".
وذكر التقرير الصادر الاثنين أنه "منذ 30 مارس 2018 ، شهد قطاع غزة زيادة كبيرة في الإصابات وسط الفلسطينيين في سياق المظاهرات والاحتجاجات وغيرها من الأنشطة على طول السياج المحيط بإسرائيل مع غزة، والتي تتواصل كجزء من مسيرة العودة الكبرى". وأثار التقرير "مخاوف بشأن سلامة الفلسطينيين العزل الذين يخرجون في مسيرات من أجل حقهم في العودة".
وقال التقرير الذي حصلت "الوطن" على نسخة منه إن "العدد الكبير من الضحايا بين المتظاهرين الفلسطينيين غير المسلحين، بما في ذلك نسبة عالية من المتظاهرين الذين أصيبوا بالذخيرة الحية، أثار مخاوف من الإفراط في استخدام القوة من قبل القوات الإسرائيلية". وحذر التقرير من أن "تعرض الأطفال للعنف وغياب الحماية للفرق الطبية يثير الكثير من القلق". وقال التقرير إنه "على الرغم من تقديم مساعدات كبيرة للمتواجدين في قطاع غزة، فإن التصدي للاحتياجات بالعنف لا يزال يمثل تحديا بسبب نقص الأموال وسنوات الحصار والفجوة الداخلية وأزمة الطاقة المزمنة".
وأوضح التقرير أن "وتيرة التوترات الحدودية تصاعدت في غزة منذ 30 مارس الماضي بعد انطلاق الفلسطينيين في "مسيرة العودة العظيمة"، وهي حركة احتجاجية كبيرة تطالب بحق الفلسطينيين في العودة إلى منازلهم التي فروا منها أو طردوا منها خلال الحرب التي أسهمت في ميلاد دولة إسرائيل". وتدعو الاحتجاجات أيضاً إلى رفع الحصار الإسرائيلي الذي استمر لعقد من الزمان.
وغالبًا ما كان المتظاهرون ينتقلون إلى السياج الحدودي كل يوم جمعة وفي بعض الأحيان يتجاوزونه.
ومنذ ذلك الحين ، قُتل مئات الفلسطينيين، معظمهم بنيران إسرائيلية خلال المواجهات الحدودية، ولكن أيضاً عن طريق الضربات الجوية، وقتل جنديان إسرائيليان خلال نفس الفترة.
وتجذب المظاهرات الفلسطينيين من جميع الأعمار، لكن معظمهم يجتمعون على بعد مئات الأمتار من السياج، وتطلق القوات الإسرائيلية عبر الحدود الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي والرصاص الحي.
كشفت الأمم المتحدة في تقرير حصلت "الوطن" على نسخة منه عن "مقتل 250 شخصاً وإصابة نحو 23 ألفاً آخرون بنيران القوات الإسرائيلية" منذ بدء مسيرة العودة الكبرى في 30 مارس 2018".
وذكر التقرير الصادر الاثنين أنه "منذ 30 مارس 2018 ، شهد قطاع غزة زيادة كبيرة في الإصابات وسط الفلسطينيين في سياق المظاهرات والاحتجاجات وغيرها من الأنشطة على طول السياج المحيط بإسرائيل مع غزة، والتي تتواصل كجزء من مسيرة العودة الكبرى". وأثار التقرير "مخاوف بشأن سلامة الفلسطينيين العزل الذين يخرجون في مسيرات من أجل حقهم في العودة".
وقال التقرير الذي حصلت "الوطن" على نسخة منه إن "العدد الكبير من الضحايا بين المتظاهرين الفلسطينيين غير المسلحين، بما في ذلك نسبة عالية من المتظاهرين الذين أصيبوا بالذخيرة الحية، أثار مخاوف من الإفراط في استخدام القوة من قبل القوات الإسرائيلية". وحذر التقرير من أن "تعرض الأطفال للعنف وغياب الحماية للفرق الطبية يثير الكثير من القلق". وقال التقرير إنه "على الرغم من تقديم مساعدات كبيرة للمتواجدين في قطاع غزة، فإن التصدي للاحتياجات بالعنف لا يزال يمثل تحديا بسبب نقص الأموال وسنوات الحصار والفجوة الداخلية وأزمة الطاقة المزمنة".
وأوضح التقرير أن "وتيرة التوترات الحدودية تصاعدت في غزة منذ 30 مارس الماضي بعد انطلاق الفلسطينيين في "مسيرة العودة العظيمة"، وهي حركة احتجاجية كبيرة تطالب بحق الفلسطينيين في العودة إلى منازلهم التي فروا منها أو طردوا منها خلال الحرب التي أسهمت في ميلاد دولة إسرائيل". وتدعو الاحتجاجات أيضاً إلى رفع الحصار الإسرائيلي الذي استمر لعقد من الزمان.
وغالبًا ما كان المتظاهرون ينتقلون إلى السياج الحدودي كل يوم جمعة وفي بعض الأحيان يتجاوزونه.
ومنذ ذلك الحين ، قُتل مئات الفلسطينيين، معظمهم بنيران إسرائيلية خلال المواجهات الحدودية، ولكن أيضاً عن طريق الضربات الجوية، وقتل جنديان إسرائيليان خلال نفس الفترة.
وتجذب المظاهرات الفلسطينيين من جميع الأعمار، لكن معظمهم يجتمعون على بعد مئات الأمتار من السياج، وتطلق القوات الإسرائيلية عبر الحدود الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي والرصاص الحي.