أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): اندلعت اشتباكات مسلحة بين مجموعتين من ميليشيات الحوثي الإيرانية في محافظة ذمار شمال اليمن، الأربعاء، في وقت هزت انفجارات ضخمة جنوب العاصمة صنعاء.
وأفادت مصادر محلية في مدينة الشرق بمحافظة ذمار، بسقوط جرحى من ميليشيات الحوثي الإيرانية في مديرية جبل الشرق، من جراء اشتباكات بين أنصار قياديين حوثيين.
وأشارت المصادر إلى أن الاشتباكات استمرت لساعات بين أنصار "أبو ساجد سليمان" وآخر يدعى "أبو شداد"، واندلعت بعد محاولة الأخير اعتقال الأول على خلفية نهب أسلحة.
وذكرت المصادر أن مسلحين يتبعون القيادي "أبو ساجد" اعترضوا قافلة عسكرية كانت تقل إحدى عرباتها قائدهم بعد اعتقاله، كانت في طريقها إلى مدينة ذمار.
واشتبكت المجموعتان بالأسلحة، مساء الثلاثاء، مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى في صفوف الطرفين.
ويأتي هذا التطور في وقت هزت انفجارات ضخمة، الأربعاء، منطقة بيت بوس وحِزْيَز وصولا إلى مشارف مديرية سنحان، جنوبي العاصمة اليمنية صنعاء، وفق ما ذكرت مصادر يمنية ميدانية.
وذكرت المصادر أن الانفجار وقع في أحد المخازن التابعة لميليشيات الحوثي الإيرانية في منطقة قاع القيضي بالقرب من محطة شركة النفط.
وأشارت المصادر إلى أن الانفجار تسبب في تطاير مقذوفات وشظايا على مسافات واسعة، الأمر الذي أثار رعب المواطنين.
وكانت ميليشيات الحوثي الإيرانية تستخدم المخزن لصناعة الألغام وتعديل العربات العسكرية، بالإضافة إلى صناعة المتفجرات.
وأفادت مصادر محلية في مدينة الشرق بمحافظة ذمار، بسقوط جرحى من ميليشيات الحوثي الإيرانية في مديرية جبل الشرق، من جراء اشتباكات بين أنصار قياديين حوثيين.
وأشارت المصادر إلى أن الاشتباكات استمرت لساعات بين أنصار "أبو ساجد سليمان" وآخر يدعى "أبو شداد"، واندلعت بعد محاولة الأخير اعتقال الأول على خلفية نهب أسلحة.
وذكرت المصادر أن مسلحين يتبعون القيادي "أبو ساجد" اعترضوا قافلة عسكرية كانت تقل إحدى عرباتها قائدهم بعد اعتقاله، كانت في طريقها إلى مدينة ذمار.
واشتبكت المجموعتان بالأسلحة، مساء الثلاثاء، مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى في صفوف الطرفين.
ويأتي هذا التطور في وقت هزت انفجارات ضخمة، الأربعاء، منطقة بيت بوس وحِزْيَز وصولا إلى مشارف مديرية سنحان، جنوبي العاصمة اليمنية صنعاء، وفق ما ذكرت مصادر يمنية ميدانية.
وذكرت المصادر أن الانفجار وقع في أحد المخازن التابعة لميليشيات الحوثي الإيرانية في منطقة قاع القيضي بالقرب من محطة شركة النفط.
وأشارت المصادر إلى أن الانفجار تسبب في تطاير مقذوفات وشظايا على مسافات واسعة، الأمر الذي أثار رعب المواطنين.
وكانت ميليشيات الحوثي الإيرانية تستخدم المخزن لصناعة الألغام وتعديل العربات العسكرية، بالإضافة إلى صناعة المتفجرات.