زفت 9 قرى في المحافظة الشمالية مساء الجمعة، في الزواج الجماعي الأول "تكامل1" 62 عريساً وعروساً في حفل أقيم في مدرسة ابن الهيثم الإسلامية بمنطقة المقشع بدعم ورعاية إدارة الأوقاف الجعفرية ضمن سلسلة مبادرات "تضامن" التي أطلقتها الإدارة.
وشهد حفل الزواج الجماعي حضورا حاشدا من المهنئين ضم وجهاء ومسؤولين توافدوا للحفل لتقديم التهاني والتبريكات للعرسان وأهاليهم.
وقدم نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية عبدالحسين آل عصفور، ورئيس الأوقاف الجعفرية محسن آل عصفور، ومحافظ المحافظة الشمالية علي آل عصفور باقات ورود لجميع العرسان.
وأثنى رئيس الأوقاف الجعفرية على هذه المبادرات الاجتماعية المتميزة التي تساهم في بناء المجتمع بتكوين أسر جديدة، لافتاً إلى أن إدارة الأوقاف الجعفرية أخذت على عاتقها المساهمة بإطلاق المبادرات النوعية والدامة لكافة شرائح المجتمع بالشراكة مع مؤسسات القطاعين العام والخاص إلى جانب مؤسسات المجتمع المدني.
وقدمت الإدارة الدعم اللوجستي لهذا الحفل البهيج بتكريم العرسان قبيل انطلاق الحفل وأسهمت بشكل فاعل في التنظيم وتكفلت بنقل المهنئين من القرى التسع إلى موقع الاحتفال فضلاً عن مجموعة من الخدمات الأخرى، في مبادرة "تضامن2".
وأشار رئيس الأوقاف الجعفرية، إلى أن حفلات الزواج الجماعي تسهم في تعزيز أسس التضامن الاجتماعي وتحقيق السعادة والاستقرار للشاب البحريني بتكوينهم أسر جديدة.
فيما، عبر محافظ الشمالية عن دلالات ومعاني حفلات الزواج الجماعي التي تعكس قيم الترابط والتكافل ولم الشمل في المجتمع البحريني، وهي من الثوابت التي يؤكد عليها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لناحية أثرها الديني والاجتماعي والوطني البالغ في توطيد العلاقات بين أبناء البلد وتعزيز الروابط وبالتالي ينعكس أثرها الطيب في الاستقرار الاجتماعي، وترسيخ صور المحبة والتلاقي المجتمعي التي تعتبر أحد أهم أركان الوحدة الوطنية بمفهومها الشامل.
ونقل محافظ الشمالية تحيات وتبريكات الفريق الركن أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية إلى العرسان وذويهم بهذه المناسبة السعيدة وتمنياته الشخصيه للعرسان بحياة سعيدة تحمل معاني الرحمه والمودة.
وأثنى على دعم وحضور نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية لحضوره، مشيدًا بالجهود التي تبذلها إدارة الأوقاف الجعفرية وعلى رأسها محسن آل عصفور، في تقديم المبادرات التي تهدف إلى تنمية التضامن الاجتماعي بما يعود بالنفع على مختلف شرائح المجتمع تفعيلًا للشراكة المجتمعية الناجحة مع المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني.
كما وجه الشكر، إلى اللجنة المنظمة وإدارة مدرسة ابن الهيثم لاستضافة الحفل، واصلًا الشكر إلى مديرية شرطة المحافظة الشمالية ودور شرطة المجتمع في عملية التنظيم.
وأقيم الزواج بتنظيم تسع قرى هي قرية الشاخورة، قرية القدم، قرية المقشع، قرية كرانة، قرية الحجر، قرية الحلة، قرية أبو صيبع، قرية جنوسان وقرية جد الحاج، بالشراكة مع مدرسة ابن الهيثم الإسلامية التي استضافت فعاليات الحفل وبمساهمة من مجموعة غرناطة، ومجموعة من الداعمين.
في حين، أعربت اللجنة المنظمة للحفل عن بالغ شكرها وتقديرها لإدارة الأوقاف الجعفرية برئاسة محسن آل عصفور للدعم والمساندة لهذه المبادرة، والجهات الداعمة وكبار الشخصيات التي حضرت الحفل في نسخته الأولى وجميع المهنئين الذين توافدوا على مدرسة ابن الهيثم الإسلامية لتهنئة العرسان ومشاركتهم أفراحهم.
وشهد حفل الزواج الجماعي حضورا حاشدا من المهنئين ضم وجهاء ومسؤولين توافدوا للحفل لتقديم التهاني والتبريكات للعرسان وأهاليهم.
وقدم نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية عبدالحسين آل عصفور، ورئيس الأوقاف الجعفرية محسن آل عصفور، ومحافظ المحافظة الشمالية علي آل عصفور باقات ورود لجميع العرسان.
وأثنى رئيس الأوقاف الجعفرية على هذه المبادرات الاجتماعية المتميزة التي تساهم في بناء المجتمع بتكوين أسر جديدة، لافتاً إلى أن إدارة الأوقاف الجعفرية أخذت على عاتقها المساهمة بإطلاق المبادرات النوعية والدامة لكافة شرائح المجتمع بالشراكة مع مؤسسات القطاعين العام والخاص إلى جانب مؤسسات المجتمع المدني.
وقدمت الإدارة الدعم اللوجستي لهذا الحفل البهيج بتكريم العرسان قبيل انطلاق الحفل وأسهمت بشكل فاعل في التنظيم وتكفلت بنقل المهنئين من القرى التسع إلى موقع الاحتفال فضلاً عن مجموعة من الخدمات الأخرى، في مبادرة "تضامن2".
وأشار رئيس الأوقاف الجعفرية، إلى أن حفلات الزواج الجماعي تسهم في تعزيز أسس التضامن الاجتماعي وتحقيق السعادة والاستقرار للشاب البحريني بتكوينهم أسر جديدة.
فيما، عبر محافظ الشمالية عن دلالات ومعاني حفلات الزواج الجماعي التي تعكس قيم الترابط والتكافل ولم الشمل في المجتمع البحريني، وهي من الثوابت التي يؤكد عليها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لناحية أثرها الديني والاجتماعي والوطني البالغ في توطيد العلاقات بين أبناء البلد وتعزيز الروابط وبالتالي ينعكس أثرها الطيب في الاستقرار الاجتماعي، وترسيخ صور المحبة والتلاقي المجتمعي التي تعتبر أحد أهم أركان الوحدة الوطنية بمفهومها الشامل.
ونقل محافظ الشمالية تحيات وتبريكات الفريق الركن أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية إلى العرسان وذويهم بهذه المناسبة السعيدة وتمنياته الشخصيه للعرسان بحياة سعيدة تحمل معاني الرحمه والمودة.
وأثنى على دعم وحضور نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية لحضوره، مشيدًا بالجهود التي تبذلها إدارة الأوقاف الجعفرية وعلى رأسها محسن آل عصفور، في تقديم المبادرات التي تهدف إلى تنمية التضامن الاجتماعي بما يعود بالنفع على مختلف شرائح المجتمع تفعيلًا للشراكة المجتمعية الناجحة مع المؤسسات الحكومية والأهلية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني.
كما وجه الشكر، إلى اللجنة المنظمة وإدارة مدرسة ابن الهيثم لاستضافة الحفل، واصلًا الشكر إلى مديرية شرطة المحافظة الشمالية ودور شرطة المجتمع في عملية التنظيم.
وأقيم الزواج بتنظيم تسع قرى هي قرية الشاخورة، قرية القدم، قرية المقشع، قرية كرانة، قرية الحجر، قرية الحلة، قرية أبو صيبع، قرية جنوسان وقرية جد الحاج، بالشراكة مع مدرسة ابن الهيثم الإسلامية التي استضافت فعاليات الحفل وبمساهمة من مجموعة غرناطة، ومجموعة من الداعمين.
في حين، أعربت اللجنة المنظمة للحفل عن بالغ شكرها وتقديرها لإدارة الأوقاف الجعفرية برئاسة محسن آل عصفور للدعم والمساندة لهذه المبادرة، والجهات الداعمة وكبار الشخصيات التي حضرت الحفل في نسخته الأولى وجميع المهنئين الذين توافدوا على مدرسة ابن الهيثم الإسلامية لتهنئة العرسان ومشاركتهم أفراحهم.