دبي - (العربية نت): لم تكتف ميليشيا الحوثي الانقلابية بتجنيد آلاف الأطفال والزج بهم في جبهات قتالها، بل عمدت إلى استهداف من تبقى منهم في منازلهم عبر "تفخيخ" عقولهم من خلال وسائل تخاطبهم، بحسب سنهم.
فقد أصدرت ميليشيات الحوثي مؤخراً مجلة للأطفال اسمها "جهاد"، حيث ترعى أنشطة للأطفال، وسواء كانوا ذكوراً وإناثاً، تجندهم من خلالها.
وبحسب ما ورد عن المجلة بوسائل الإعلام اليمنية، فإن المجلة تصدر بشكل دوري وهي تعتمد على الرسومات الكاريكاتيرية التي تحرض على العنف وتدعو الأطفال للانخراط في جبهات القتال.
وتداول ناشطون يمنيون صوراً ورسومات لبعض محتوى المجلة، محذرين من خطر مثل هذه الأفكار على مستقبل الأجيال.
وكانت منظمات محلية ودولية قد حذرت من خطر استمرار ميليشيا الحوثي في استهداف الأطفال والزج بالآلاف منهم في جبهات القتال وتفخيخ عقول من تبقى منهم في منازلهم عبر مناهج ذات طابع طائفي وتحريضي.
فقد أصدرت ميليشيات الحوثي مؤخراً مجلة للأطفال اسمها "جهاد"، حيث ترعى أنشطة للأطفال، وسواء كانوا ذكوراً وإناثاً، تجندهم من خلالها.
وبحسب ما ورد عن المجلة بوسائل الإعلام اليمنية، فإن المجلة تصدر بشكل دوري وهي تعتمد على الرسومات الكاريكاتيرية التي تحرض على العنف وتدعو الأطفال للانخراط في جبهات القتال.
وتداول ناشطون يمنيون صوراً ورسومات لبعض محتوى المجلة، محذرين من خطر مثل هذه الأفكار على مستقبل الأجيال.
وكانت منظمات محلية ودولية قد حذرت من خطر استمرار ميليشيا الحوثي في استهداف الأطفال والزج بالآلاف منهم في جبهات القتال وتفخيخ عقول من تبقى منهم في منازلهم عبر مناهج ذات طابع طائفي وتحريضي.