حازت الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية الدكتورة مريم الجلاهمة على "الجائزة العالمية لرواد الصحة 2019 " في نسختها الأولى التي أطلقها معرض ومؤتمر الصحة العربي والمقام في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وكرم الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح بدولة الإمارات العربية المتحدة الدكتورة مريم الجلاهمة خلال الحفل الذي أقيم أمس في متحف الاتحاد في دبي - بحضور عدد من وزراء الصحة في العالم والسفراء والقناصل، بجانب مجموعة من العلماء والأطباء والباحثين في مجال الصحة، حيث تم تكريم الفائزين من عدة دول عربية وأجنبية، إضافة إلى تكريم مؤسسات محلية وعالمية أبرزها هيئتا الصحة في دبي وأبوظبي، ووزارة الصحة ووقاية المجتمع، وجمعية الأطفال المصابين بأمراض القلب في العالم، وجامعة الخليج العربي، وأطباء بلا حدود - فرنسا، وشركاء ديفتا - الولايات المتحدة الأميركية.
وقال الشيخ نهيان بن مبارك في كلمته خلال الحفل إن الجائزة تمنح للشخصيات الريادية في مجال الصحة على المستويين المحلي والعالمي، وتعكس تحلي الفائزين بشخصيات قيادية، حيث سيكون لها عظيم الأثر في المجال الصحي في دولة الإمارات .. مؤكداً أن كل فائز استطاع أن يحقق سبقاً في مجاله وأسهم بشكل كبير في المجال الصحي.
وأعربت الدكتورة مريم مطر مؤسس ورئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للأمراض الجينية عن فخر الجمعية وشركائها بتكريم مجموعة من المؤسسات والعلماء والباحثين الذين تركوا بصمةً واضحة وأسهموا بشكل كبير في مجال الرعاية الصحية، تزامناً مع "عام التسامح ".
من جانبها قالت الدكتورة مريم الجلاهمة الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم المهن والخدمات الصحية - الحائزة على جائزة رائدة تطوير الرعاية الصحية - إن الجائزة جاءت لتعزز مسيرتها المتواصلة ومبادراتها في مجال مكافحة الأمراض المزمنة ومكافحة التدخين والحفاظ على المجتمع وصحة المرأة والمراهقين .. متوجهة بالشكر لكل من منحها الثقة للحصول على هذا التكريم.
ونالت د.الجلاهمة جائزة الصحة العالمية لتكريم الرواد نظير عطائها في مجال الصحة الوقائية والرعاية الأولية نظراً لجهودها المحلية والخليجية والإقليمية، حيث ساهمت الدكتورة مريم الجلاهمة في مبادرة وضع الخطة الخليجية لمكافحة الأمراض المزمنة والخطة الخليجية لمكافحة التدخين والخطة الخليجية لصحة المراهقين. كما شاركت في وضع العديد من البرامج والخطط على مستوى إقليم شرق المتوسط كونها خبير استشاري لدى منظمة الصحة العالمية في جنيف.
وثمنت الدكتورة مريم الجلاهمة هذه الخطوة، معربة عن فخرها واعتزازها بنيلها هذه الجائزة الهامة على الصعيد الدولي في مجال تعزيز الصحة ولتشجيع العاملين في القطاع الصحي والمبدعين فيه في مجالات الرعاية الصحية والوقاية والأبحاث وذلك من أجل تعزيز جودة الصحة والحياة. كما تم تكريم نخبة من الخبراء الصحيين على مستوى دول مجلس التعاون والوطن العربي وعلى المستوى الدولي، وتعتبر هذه الجائزة هي الأولى والفريدة من نوعها والتي تم إنشاؤها بمبادرة من دولة الإمارات العربية المتحدة .
وأكدت الدكتورة الجلاهمة أن الإنجاز جاء نتيجة الرعاية الكبيرة التي توليها قيادتنا الرشيدة وحكومتنا الموقرة للقطاع الصحي والطبي في المملكة بشكل عام ولتوفير البيئة المؤاتية للتميز والإبداع، مشيرًة إلى أن جهود القيادة الرشيدة كانت الدافع الأكبر لجميع منتسبي القطاع الصحي لتحقيق أبرز الإنجازات ورفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاً في المحافل كافة.
وكرم الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح بدولة الإمارات العربية المتحدة الدكتورة مريم الجلاهمة خلال الحفل الذي أقيم أمس في متحف الاتحاد في دبي - بحضور عدد من وزراء الصحة في العالم والسفراء والقناصل، بجانب مجموعة من العلماء والأطباء والباحثين في مجال الصحة، حيث تم تكريم الفائزين من عدة دول عربية وأجنبية، إضافة إلى تكريم مؤسسات محلية وعالمية أبرزها هيئتا الصحة في دبي وأبوظبي، ووزارة الصحة ووقاية المجتمع، وجمعية الأطفال المصابين بأمراض القلب في العالم، وجامعة الخليج العربي، وأطباء بلا حدود - فرنسا، وشركاء ديفتا - الولايات المتحدة الأميركية.
وقال الشيخ نهيان بن مبارك في كلمته خلال الحفل إن الجائزة تمنح للشخصيات الريادية في مجال الصحة على المستويين المحلي والعالمي، وتعكس تحلي الفائزين بشخصيات قيادية، حيث سيكون لها عظيم الأثر في المجال الصحي في دولة الإمارات .. مؤكداً أن كل فائز استطاع أن يحقق سبقاً في مجاله وأسهم بشكل كبير في المجال الصحي.
وأعربت الدكتورة مريم مطر مؤسس ورئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للأمراض الجينية عن فخر الجمعية وشركائها بتكريم مجموعة من المؤسسات والعلماء والباحثين الذين تركوا بصمةً واضحة وأسهموا بشكل كبير في مجال الرعاية الصحية، تزامناً مع "عام التسامح ".
من جانبها قالت الدكتورة مريم الجلاهمة الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم المهن والخدمات الصحية - الحائزة على جائزة رائدة تطوير الرعاية الصحية - إن الجائزة جاءت لتعزز مسيرتها المتواصلة ومبادراتها في مجال مكافحة الأمراض المزمنة ومكافحة التدخين والحفاظ على المجتمع وصحة المرأة والمراهقين .. متوجهة بالشكر لكل من منحها الثقة للحصول على هذا التكريم.
ونالت د.الجلاهمة جائزة الصحة العالمية لتكريم الرواد نظير عطائها في مجال الصحة الوقائية والرعاية الأولية نظراً لجهودها المحلية والخليجية والإقليمية، حيث ساهمت الدكتورة مريم الجلاهمة في مبادرة وضع الخطة الخليجية لمكافحة الأمراض المزمنة والخطة الخليجية لمكافحة التدخين والخطة الخليجية لصحة المراهقين. كما شاركت في وضع العديد من البرامج والخطط على مستوى إقليم شرق المتوسط كونها خبير استشاري لدى منظمة الصحة العالمية في جنيف.
وثمنت الدكتورة مريم الجلاهمة هذه الخطوة، معربة عن فخرها واعتزازها بنيلها هذه الجائزة الهامة على الصعيد الدولي في مجال تعزيز الصحة ولتشجيع العاملين في القطاع الصحي والمبدعين فيه في مجالات الرعاية الصحية والوقاية والأبحاث وذلك من أجل تعزيز جودة الصحة والحياة. كما تم تكريم نخبة من الخبراء الصحيين على مستوى دول مجلس التعاون والوطن العربي وعلى المستوى الدولي، وتعتبر هذه الجائزة هي الأولى والفريدة من نوعها والتي تم إنشاؤها بمبادرة من دولة الإمارات العربية المتحدة .
وأكدت الدكتورة الجلاهمة أن الإنجاز جاء نتيجة الرعاية الكبيرة التي توليها قيادتنا الرشيدة وحكومتنا الموقرة للقطاع الصحي والطبي في المملكة بشكل عام ولتوفير البيئة المؤاتية للتميز والإبداع، مشيرًة إلى أن جهود القيادة الرشيدة كانت الدافع الأكبر لجميع منتسبي القطاع الصحي لتحقيق أبرز الإنجازات ورفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاً في المحافل كافة.