اختمت الحلقة الأولى من سلسلة الحملات التوعوية لمستشفى دببة الأطفال بجامعة الخليج العربي في موسمها الثاني - 2019، بعد أن شهدت توافد حشود كبيرة من الأطفال إلى مقر "المستشفى" بمجمع الأفينيوز يومي 25 و 26 يناير 2019، حيث بلغ عدد الأطفال الزائرين للمستشفى 1100 طفل وطفلة.
وكانت حملة مستشفى دببة الأطفال انطلقت هذا العام آملة في مواصلة سلسلة النجاحات التي حققتها العام الماضي وتحقيق أهدافها الرامية لنشر الوعي الصحي وكسر حاجز الخوف لدى الأطفال من المستشفيات والأدوية عبر المشاركة في مستشفى لدمى الدببة يحاكي المستشفى الواقعي بكل ما يحتويه من أقسام، حيث يلعب الأطفال دور الطبيب بمساعدة طلبة الطب بجامعة الخليج العربي وتلعب دماهم دور المريض.
وقال رئيس قسم العلاقات العامة بالجامعة عبدالله القطامي، إن الحملة أحرزت هذا العام نجاحاً كبيراً إذ تجاوز عدد الأطفال الزائرين لمقرها في الأفينيوز هذا العام عدد الأطفال المشاركين في أولى حملات العام الماضي.
كما شهدت الحملة مشاركة واسعة من طلبة كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي الذين تجاوز عددهم 120 طبيباً وطبيبة
وتأتي هذه الحملة التعليمية في سياق أهداف الجامعة الرامية لخدمة المجتمع الخليجي، عبر توفير مساحات تفاعلية مفتوحة بين طلبة الطب والأطفال الذين يشكلون أهم فئات المجتمع، بغية كسر حاجز الخوف لدى الأطفال من المستشفيات والأدوية والعمليات الجراحية من جانب، ولتزود طلبة الطب بخبرات وتجارب تفاعلية تثري رصيدهم الطبي وتزودهم بخبرات مثيرة تجعلهم أقرب للمجتمع وأكثر قدرة على التواصل الفعال من جانب آخر.
ونجحت الحملات السابقة التي يشرف عليها قسم طب الأطفال بكلية الطب والعلوم الطبية بالتعاون مع قسم العلاقات العامة وبمشاركة فاعلة من طلبة كلية الطب والعلوم الطبية في تغيير الصورة النمطية لدى الأطفال الذين عادة ما يرفضون الذهاب إلى المستشفى، إذ خلقت التجارب المفتوحة في "مستشفى الدببة" تفاعل مباشر بين طلبة الطب والأطفال في أجواء مريحة يلعب خلالها الطفل دور الطبيب والدب دور المريض عبر الأقسام والعيادات المختلفة ليجري الأطفال الفحوصات الأولية ويعاينون الأمراض المختلفة ويأخذون صور الأشعة ويشاركون في وصف العلاج بشكل واقعي، مما ساهم في ترك ردود فعل إيجابية في نهاية كل حملة.
وكانت حملة مستشفى دببة الأطفال انطلقت هذا العام آملة في مواصلة سلسلة النجاحات التي حققتها العام الماضي وتحقيق أهدافها الرامية لنشر الوعي الصحي وكسر حاجز الخوف لدى الأطفال من المستشفيات والأدوية عبر المشاركة في مستشفى لدمى الدببة يحاكي المستشفى الواقعي بكل ما يحتويه من أقسام، حيث يلعب الأطفال دور الطبيب بمساعدة طلبة الطب بجامعة الخليج العربي وتلعب دماهم دور المريض.
وقال رئيس قسم العلاقات العامة بالجامعة عبدالله القطامي، إن الحملة أحرزت هذا العام نجاحاً كبيراً إذ تجاوز عدد الأطفال الزائرين لمقرها في الأفينيوز هذا العام عدد الأطفال المشاركين في أولى حملات العام الماضي.
كما شهدت الحملة مشاركة واسعة من طلبة كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي الذين تجاوز عددهم 120 طبيباً وطبيبة
وتأتي هذه الحملة التعليمية في سياق أهداف الجامعة الرامية لخدمة المجتمع الخليجي، عبر توفير مساحات تفاعلية مفتوحة بين طلبة الطب والأطفال الذين يشكلون أهم فئات المجتمع، بغية كسر حاجز الخوف لدى الأطفال من المستشفيات والأدوية والعمليات الجراحية من جانب، ولتزود طلبة الطب بخبرات وتجارب تفاعلية تثري رصيدهم الطبي وتزودهم بخبرات مثيرة تجعلهم أقرب للمجتمع وأكثر قدرة على التواصل الفعال من جانب آخر.
ونجحت الحملات السابقة التي يشرف عليها قسم طب الأطفال بكلية الطب والعلوم الطبية بالتعاون مع قسم العلاقات العامة وبمشاركة فاعلة من طلبة كلية الطب والعلوم الطبية في تغيير الصورة النمطية لدى الأطفال الذين عادة ما يرفضون الذهاب إلى المستشفى، إذ خلقت التجارب المفتوحة في "مستشفى الدببة" تفاعل مباشر بين طلبة الطب والأطفال في أجواء مريحة يلعب خلالها الطفل دور الطبيب والدب دور المريض عبر الأقسام والعيادات المختلفة ليجري الأطفال الفحوصات الأولية ويعاينون الأمراض المختلفة ويأخذون صور الأشعة ويشاركون في وصف العلاج بشكل واقعي، مما ساهم في ترك ردود فعل إيجابية في نهاية كل حملة.