أكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن القطاع الخاص أصبح مدركاً حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه في دعم الحركة الشبابية والرياضية في مملكة البحرين بصورة مباشرة.
وأضاف سموه، أن ذلك اتضح في تضمين سياسات القطاع الخاص لمبادرات مهمة وبارزة في دعم الرياضة البحرينية، انطلاقاً من حرصه على تفعيل دوره في الشراكة المجتمعية لتطوير قطاعات المملكة المختلفة بما فيها الجانب الرياضي.
جاء ذلك بمناسبة الإعلان عن الدفعة الأولى من الرعاة لكأس حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ودوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2018/2019.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "نحن تملك الثقة الكبيرة في القطاع الخاص لذا حرصنا على توجيه الدعوة له من أجل المساهمة معنا من أجل دعم وإبراز مسابقتي كرة القدم لكأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد".
وتابع سموه "كنا على يقين تام بأن دعوتنا ستكون مجابة من قبلهم وهو الامر الذي اتضح بصورة مباشرة بعد اللقاء من خلال الرسائل الإيجابية التي وصلتنا بدخول القطاع الخاص على خط دعم كرة القدم البحرينية وتقديم الدعم اللازم الذي يمنح استراتيجيتنا وخطط القائمين على كرة القدم دفعة قوية للمضي قدماً نحو الوصول الى الهدف المنشود وهو رؤية كرة القدم البحرينية تتنافس بصورة حقيقية في مختلف البطولات ويكون لها تواجد متميزاً وطيباً على المستوى الإقليمي والقاري والعالمي".
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "منذ البداية تعاملنا مع القطاع الخاص بعقلية واستراتيجية مغايرة وقدمنا مبادرات مهمة تضمن لهذا القطاع الدخول في شراكة حقيقية معنا لرسم ملامح كرة القدم البحرينية وتطورها ومنحناه الفرصة الكاملة لاتخاذ القرارات معنا باعتباره جزءً أساسياً من استراتيجيتنا تجاه كرة القدم وهو الأمر الذي اتضح من خلال تسابق مختلف الشركات والقطاع الخاص إلى دعم كأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد لكرة القدم".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى "إننا نشيد بالشركات التي ساهمت ودخلت معنا في شراكة حقيقة وقدمت دعمها الكامل لكأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد لكرة القدم وحرصت على أن تكون مع الشباب البحريني في مهمته المقبلة في لعبة كرة القدم من أجل تحقيق طموحاته وآماله في رؤية كرة القدم البحرينية تسير بخطى ثابتة نحو التطور والنماء.
وأثنى سموه، على دور الرعاة: بنك البحرين الوطني، بابكو، بتلكو، بنك البحرين والكويت، مجموعة آل شريف، Technogym، مجلس التنمية الاقتصادية، شركة ألمنيوم البحرين "ألبا"، إبراهيم خليل كانو، لولو هايبر ماركت، بتروكيماويات "GPIC"، المصرف الخليجي التجاري، أمريكان إكسبرس، شركة زين، بنك سيكو، بيت التمويل الكويتي، أسواق رامز البحرين، بنك الإثمار، كريدي ماكس، بنك البحرين للتنمية، بيت السفر، سوليدرتي للتأمين، سكراب البحرين، مصانع التاج، ردي ماكس المملكة، والتي كان حضورها متميزاً في دعم كرة القدم البحرينية".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "أن المرحلة المقبلة ستشهد انضمام المزيد من الشركات إلى قافلة رعاة كأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد لكرة القدم في مشهد سيكون مثالياً لتعاون القطاع الخاص من أجل الوصول الى اهدافنا لرؤية لعبة كرة القدم تسير في الطريق الصحيح نحو التميز الإداري والفني والارتقاء بكافة منظومتها بما فيها اللاعبين الذين نطمح الى تطوير مستوياتهم ليكون قادرين على التنافس لتحقيق الأهداف والطموحات".
وأضاف سموه، أن ذلك اتضح في تضمين سياسات القطاع الخاص لمبادرات مهمة وبارزة في دعم الرياضة البحرينية، انطلاقاً من حرصه على تفعيل دوره في الشراكة المجتمعية لتطوير قطاعات المملكة المختلفة بما فيها الجانب الرياضي.
جاء ذلك بمناسبة الإعلان عن الدفعة الأولى من الرعاة لكأس حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ودوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2018/2019.
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "نحن تملك الثقة الكبيرة في القطاع الخاص لذا حرصنا على توجيه الدعوة له من أجل المساهمة معنا من أجل دعم وإبراز مسابقتي كرة القدم لكأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد".
وتابع سموه "كنا على يقين تام بأن دعوتنا ستكون مجابة من قبلهم وهو الامر الذي اتضح بصورة مباشرة بعد اللقاء من خلال الرسائل الإيجابية التي وصلتنا بدخول القطاع الخاص على خط دعم كرة القدم البحرينية وتقديم الدعم اللازم الذي يمنح استراتيجيتنا وخطط القائمين على كرة القدم دفعة قوية للمضي قدماً نحو الوصول الى الهدف المنشود وهو رؤية كرة القدم البحرينية تتنافس بصورة حقيقية في مختلف البطولات ويكون لها تواجد متميزاً وطيباً على المستوى الإقليمي والقاري والعالمي".
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "منذ البداية تعاملنا مع القطاع الخاص بعقلية واستراتيجية مغايرة وقدمنا مبادرات مهمة تضمن لهذا القطاع الدخول في شراكة حقيقية معنا لرسم ملامح كرة القدم البحرينية وتطورها ومنحناه الفرصة الكاملة لاتخاذ القرارات معنا باعتباره جزءً أساسياً من استراتيجيتنا تجاه كرة القدم وهو الأمر الذي اتضح من خلال تسابق مختلف الشركات والقطاع الخاص إلى دعم كأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد لكرة القدم".
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى "إننا نشيد بالشركات التي ساهمت ودخلت معنا في شراكة حقيقة وقدمت دعمها الكامل لكأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد لكرة القدم وحرصت على أن تكون مع الشباب البحريني في مهمته المقبلة في لعبة كرة القدم من أجل تحقيق طموحاته وآماله في رؤية كرة القدم البحرينية تسير بخطى ثابتة نحو التطور والنماء.
وأثنى سموه، على دور الرعاة: بنك البحرين الوطني، بابكو، بتلكو، بنك البحرين والكويت، مجموعة آل شريف، Technogym، مجلس التنمية الاقتصادية، شركة ألمنيوم البحرين "ألبا"، إبراهيم خليل كانو، لولو هايبر ماركت، بتروكيماويات "GPIC"، المصرف الخليجي التجاري، أمريكان إكسبرس، شركة زين، بنك سيكو، بيت التمويل الكويتي، أسواق رامز البحرين، بنك الإثمار، كريدي ماكس، بنك البحرين للتنمية، بيت السفر، سوليدرتي للتأمين، سكراب البحرين، مصانع التاج، ردي ماكس المملكة، والتي كان حضورها متميزاً في دعم كرة القدم البحرينية".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "أن المرحلة المقبلة ستشهد انضمام المزيد من الشركات إلى قافلة رعاة كأس جلالة الملك المفدى ودوري ناصر بن حمد لكرة القدم في مشهد سيكون مثالياً لتعاون القطاع الخاص من أجل الوصول الى اهدافنا لرؤية لعبة كرة القدم تسير في الطريق الصحيح نحو التميز الإداري والفني والارتقاء بكافة منظومتها بما فيها اللاعبين الذين نطمح الى تطوير مستوياتهم ليكون قادرين على التنافس لتحقيق الأهداف والطموحات".