أعلن رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير الناس، عن التوصل إلى اتفاقية تسوية مرضية مع الرئيس التنفيذي السابق المهندس نبيل آل محمود، حيث تعتبر هذه الاتفاقية منهية لكافة الطلبات القانونية والدعاوى القضائية بكافة أنواعها بين الطرفين.
يأتي ذلك، تنفيذاً للقرار الصادر عن الجمعية العمومية العادية للغرفة في اجتماعها المُنعقد في 22 أبريل 2018 بشأن موضوع "مخالفة إعفاء الرئيس التنفيذي السابق للغرفة من منصبه" المُدرج تحت بند "ما يستجد من أعمال"، بجدول أعمال هذا الاجتماع.
وينص البند على "تفويض رئيس مجلس الإدارة بالتواصل مع المهندس نبيل عبدالرحمن آل محمود حول هذا الموضوع، وللرئيس كافة الصلاحيات اللازمة لاتخاذ القرار والبت في الأمر".
وأشاد رئيس الغرفة، بتعاون المهندس نبيل عبدالرحمن آل محمود لطي موضوع إعفائه من منصب الرئيس التنفيذي للغرفة الذي تولاه خلال الفترة من 20 فبراير 2013 وحتى 5 يوليو 2016.
وأشاد بالجهود المبذولة من آل محمود خلال فترة توليه لهذا المنصب وقدرته على القيام بواجبات هذا المنصب باحترافية وتصريف شؤون الغرفة والإشراف على سير العمل بها وعلى موظفيها بكل كفاءة واجتهاد والتزامه بقانون الغرفة ولوائحها، فضلاً عن تمتعه بدماثة الخلق كونه من المشهود لهم بحسن السيرة والأمانة والسلوك القويم، وأنه من باب الأمانة أن يتم رد اعتبار هذا الرجل الذي خدم الغرفة بكل كفاءة واقتدار ونزاهة وتعرض لظلم وعدم انصاف خلال الفترة المنصرمة من عمله.
يأتي ذلك، تنفيذاً للقرار الصادر عن الجمعية العمومية العادية للغرفة في اجتماعها المُنعقد في 22 أبريل 2018 بشأن موضوع "مخالفة إعفاء الرئيس التنفيذي السابق للغرفة من منصبه" المُدرج تحت بند "ما يستجد من أعمال"، بجدول أعمال هذا الاجتماع.
وينص البند على "تفويض رئيس مجلس الإدارة بالتواصل مع المهندس نبيل عبدالرحمن آل محمود حول هذا الموضوع، وللرئيس كافة الصلاحيات اللازمة لاتخاذ القرار والبت في الأمر".
وأشاد رئيس الغرفة، بتعاون المهندس نبيل عبدالرحمن آل محمود لطي موضوع إعفائه من منصب الرئيس التنفيذي للغرفة الذي تولاه خلال الفترة من 20 فبراير 2013 وحتى 5 يوليو 2016.
وأشاد بالجهود المبذولة من آل محمود خلال فترة توليه لهذا المنصب وقدرته على القيام بواجبات هذا المنصب باحترافية وتصريف شؤون الغرفة والإشراف على سير العمل بها وعلى موظفيها بكل كفاءة واجتهاد والتزامه بقانون الغرفة ولوائحها، فضلاً عن تمتعه بدماثة الخلق كونه من المشهود لهم بحسن السيرة والأمانة والسلوك القويم، وأنه من باب الأمانة أن يتم رد اعتبار هذا الرجل الذي خدم الغرفة بكل كفاءة واقتدار ونزاهة وتعرض لظلم وعدم انصاف خلال الفترة المنصرمة من عمله.