محمد عباس
استغنى الاتحاد البحريني لكرة السلة عن المدرب الوطني سلمان رمضان، بعد مسيرة طويلة مع المنتخبات الوطنية استمرت لأكثر من 4 سنوات حقق خلالها العديد من الإنجازات.
وجاء قرار الاستغناء عن المدرب رمضان، بعد انتهاء عقده في فبراير المقبل إذ قرر اتحاد السلة في اجتماعه الأخير عدم تجديد التعاقد مع المدرب.
ويتجه الاتحاد البحريني لكرة السلة نحو تعيين طاقم أجنبي لقيادة المنتخبات الوطنية خلال الفترة المقبلة خصوصا وأنه بصدد التعاقد مع مدرب صربي لقيادة منتخب الناشئين.
وتنتظر المنتخب الوطني الأول عدة مشاركات خارجية خلال الفترة المقبلة بينها المرحلة الثالثة والأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس آسيا.
وتلقى المدرب سلمان الكثير من الانتقادات في السنتيتين الأخيرتين إن على صعيد اختياراته للمنتخب الأول أو على صعيد النتائج في المشاركات الخارجية سواء في البطولات الخليجية والعربية أو التصفيات الآسيوية.
ومن المرجح أن اتحاد السلة بنى قرار عدم التجديد كون المدرب تحصل على الفرصة الكافية لإعطاء كل ما عنده لكرة السلة البحرينية.
ويعد المدرب رمضان أكثر المدربين الوطنيين تحقيقا للإنجازات في كرة السلة البحرينية من خلال تدريبه لنادي المنامة أو المنتخبات الوطنية أو الفرق والمنتخبات الخارجية.
الكابتن رمضان قاد منتخبات كرة السلة البحرينية منذ العام 2016 وإلى موعد انتهاء عقده في فبراير المقبل.
وبدأ رمضان مشواره التدريبي العام 1984 مدرباً لفرق الفئات العمرية في نادي المنامة وحتى العام 1994، كما عمل في الفترة نفسها مساعداً لمدرب الفريق الأول.
وحقق في هذه الفترة بطولة دوري الشباب مرة واحدة وبطولة الكأس للفئة العمرية تحت 17 عاماً مرة واحدة، كما حقق بطولة مجلس التعاون على مستوى الرجال كمساعد للمدرب العام 1994
كما عمل مساعدا لمدرب المنتخب الوطني الأول العام 1991 في دورة الألعاب الآسيوية في اليابان ومدرباً للفريق الأول لكرة السلة لنادي المنامة في الفترة من 1994 إلى 2003 لتسع مواسم متتالية.
وحقق خلال هذه المدة بطولة الدوري البحريني 7 مرات والمركز الثاني في الدوري مرة واحدة، كما حقق مسابقة الكأس 6 مرات وحقق المركز الثاني في مسابقة الكأس "مرتين".
كما حقق كمدرب بطولة مجلس التعاون للاندية أبطال الدوري مع نادي المنامة العام 2001، كما حقق المركز الثالث في البطولة الخليجية مرتين، والمركز الثالث في البطولة الآسيوية للأندية أبطال الدوري في بيروت العام 2000 في أبرز إنجاز آسيوي للأندية المحلية.
استغنى الاتحاد البحريني لكرة السلة عن المدرب الوطني سلمان رمضان، بعد مسيرة طويلة مع المنتخبات الوطنية استمرت لأكثر من 4 سنوات حقق خلالها العديد من الإنجازات.
وجاء قرار الاستغناء عن المدرب رمضان، بعد انتهاء عقده في فبراير المقبل إذ قرر اتحاد السلة في اجتماعه الأخير عدم تجديد التعاقد مع المدرب.
ويتجه الاتحاد البحريني لكرة السلة نحو تعيين طاقم أجنبي لقيادة المنتخبات الوطنية خلال الفترة المقبلة خصوصا وأنه بصدد التعاقد مع مدرب صربي لقيادة منتخب الناشئين.
وتنتظر المنتخب الوطني الأول عدة مشاركات خارجية خلال الفترة المقبلة بينها المرحلة الثالثة والأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس آسيا.
وتلقى المدرب سلمان الكثير من الانتقادات في السنتيتين الأخيرتين إن على صعيد اختياراته للمنتخب الأول أو على صعيد النتائج في المشاركات الخارجية سواء في البطولات الخليجية والعربية أو التصفيات الآسيوية.
ومن المرجح أن اتحاد السلة بنى قرار عدم التجديد كون المدرب تحصل على الفرصة الكافية لإعطاء كل ما عنده لكرة السلة البحرينية.
ويعد المدرب رمضان أكثر المدربين الوطنيين تحقيقا للإنجازات في كرة السلة البحرينية من خلال تدريبه لنادي المنامة أو المنتخبات الوطنية أو الفرق والمنتخبات الخارجية.
الكابتن رمضان قاد منتخبات كرة السلة البحرينية منذ العام 2016 وإلى موعد انتهاء عقده في فبراير المقبل.
وبدأ رمضان مشواره التدريبي العام 1984 مدرباً لفرق الفئات العمرية في نادي المنامة وحتى العام 1994، كما عمل في الفترة نفسها مساعداً لمدرب الفريق الأول.
وحقق في هذه الفترة بطولة دوري الشباب مرة واحدة وبطولة الكأس للفئة العمرية تحت 17 عاماً مرة واحدة، كما حقق بطولة مجلس التعاون على مستوى الرجال كمساعد للمدرب العام 1994
كما عمل مساعدا لمدرب المنتخب الوطني الأول العام 1991 في دورة الألعاب الآسيوية في اليابان ومدرباً للفريق الأول لكرة السلة لنادي المنامة في الفترة من 1994 إلى 2003 لتسع مواسم متتالية.
وحقق خلال هذه المدة بطولة الدوري البحريني 7 مرات والمركز الثاني في الدوري مرة واحدة، كما حقق مسابقة الكأس 6 مرات وحقق المركز الثاني في مسابقة الكأس "مرتين".
كما حقق كمدرب بطولة مجلس التعاون للاندية أبطال الدوري مع نادي المنامة العام 2001، كما حقق المركز الثالث في البطولة الخليجية مرتين، والمركز الثالث في البطولة الآسيوية للأندية أبطال الدوري في بيروت العام 2000 في أبرز إنجاز آسيوي للأندية المحلية.