استضاف مسرح البحرين الوطني مساء الخميس، أمسية موسيقية أصيلة بعنوان "تحية لفنانات الزمن الجميل" قدّمتها كل من الفنانة غادة شبير والفنانة مي فاروق، حيث استعادتا أجمل أغنيات الزمن الجميل والتي أبدعتها فنانات الوطن العربي.
واستحضرت الأمسية مجموعة من أعمال مبدعات عالم الموسيقى العربيات أمثال أم كلثوم، ليلى مراد وفيروز، وهي أعمال محفوظة في وجدان وذاكرة المجتمع العربي عبرت إليه عبر شاشات السينما وأجهزة الراديو من شرق البلاد العربية وحتى غربها.
واصطحبت الفنانتان الجمهور في رحلة إلى الزمن الجميل، في الفترة من عشرينيات وحتى ستينيات القرن الماضي، حين كانت الأغنية العربية في أوج نجاحها لا سيما تلك المقدمة بأصوات فنانات استثنائيات.
ومن بين الأغنيات التي استمتع بها الحضور: "لمّا عالباب يا حبيبي منتودّع"، "قد أتاك يعتذرُ" و"سيد الهوى قمري" لفيروز، "حول يا غنام" لساهم رفقي، "حيرانه ليه" لليلى مراد، "في يوم وليلة" لوردة الجزائرية وغيرها. تم تصميم هذه الأمسية من قبل رمزي أبو رضوان وآلان ويبر ورافقت كل من غادة شبير ومي فاروق في العزف الفرقة الموسيقية من فلسطين والعالم العربي.
واستحضرت الأمسية مجموعة من أعمال مبدعات عالم الموسيقى العربيات أمثال أم كلثوم، ليلى مراد وفيروز، وهي أعمال محفوظة في وجدان وذاكرة المجتمع العربي عبرت إليه عبر شاشات السينما وأجهزة الراديو من شرق البلاد العربية وحتى غربها.
واصطحبت الفنانتان الجمهور في رحلة إلى الزمن الجميل، في الفترة من عشرينيات وحتى ستينيات القرن الماضي، حين كانت الأغنية العربية في أوج نجاحها لا سيما تلك المقدمة بأصوات فنانات استثنائيات.
ومن بين الأغنيات التي استمتع بها الحضور: "لمّا عالباب يا حبيبي منتودّع"، "قد أتاك يعتذرُ" و"سيد الهوى قمري" لفيروز، "حول يا غنام" لساهم رفقي، "حيرانه ليه" لليلى مراد، "في يوم وليلة" لوردة الجزائرية وغيرها. تم تصميم هذه الأمسية من قبل رمزي أبو رضوان وآلان ويبر ورافقت كل من غادة شبير ومي فاروق في العزف الفرقة الموسيقية من فلسطين والعالم العربي.